56% يستخدمون الغرغرة بالماء والملح لتخفيف التهاب الحلق.
47% يتعرقوا من أجل التخلص من نزلات البرد.
33% يضعون زيت الزيتون في آذانهم لتخفيف الألم أو إزالة الشمع منها.
32% يأكلون الجزر لتحسين النظر.
21% يستخدمون مياه البحر لتنظيف الجروح.
19% يدهنون مكان الحروق بالزبد لتخيف الألم.
14% يضعون عصير الليمون على مكان لدغة الحشرات لوقف الحكة.
8% يرتدون الجوارب مع وضع بصلة على عقب القدم ليلاً للقضاء على نزلات البرد.
5% يرشون الكركم على فروة الرأس لمنع الصلع.
وعن رأي الأطباء والخبراء في هذه الممارسات؛ تقول الصحيفة: يرى الأطباء أن بعض هذه الممارسات مفيد، مثل الغرغرة بالماء والملح التي تخفف من أعراض احتقان الحلق، كما أن لها فوائد وقائية، أيضاً وضع عصير الليمون على مكان لدغة الحشرات مفيد؛ لأن لليمون خصائص مضادة للجراثيم والميكروبات.. وبرغم أن الجزر غني بمركب البيتاكاروتين الهام للنظر؛ لكنه لا يقوم بتحسين النظر؛ فهناك عناصر وفيتامينات أخرى لا بد من توافرها كفيتامين "إيه".
ومن ناحية أخرى يحذّر الأطباء من وضع أي شيء بالأذن لأنها عضو حساس، كما يرون أن محاولة التعرق لعلاج البرد لا تفيد.
كما يحذّر الأطباء من وضع ماء البحر على الجروح؛ خشية الإصابة بميكروب يؤدي إلى مرض تآكل اللحم عند الإنسان، ويرفضون وضع الزبد على أماكن الحروق؛ لأنه يمنع الجسم من إطلاق الحرارة التي بداخل المكان المصاب.
كما يرى الأطباء أنه لا سند علمي يؤيد أن الكركم يساعد على نمو الشعر المتساقط.
أما البصلة على عقب القدم؛ فتأثيرها وهمي، وهي عادة شعبية منتشرة في حضارات كثيرة.
