وقالت المديرة العامة لليونيسيف "هنرييت فور" في بيان: إن "النساء والفتيات لا يتمتعن في غالبية البلدان بنفاذ إلى المعلومات والخدمات الضرورية، ولا تتسنى لهن حتى إمكانية رفض علاقة جنسية بدون وسائل وقائية".
وأضافت أن "الإيدز ينتشر بسرعة بين الأشخاص الأكثر هشاشة وتهميشاً؛ مما يضع المراهقات في قلب هذه الأزمة".
ونددت اليونيسيف في تقرير لها "بعلاقات جنسية مبكرة؛ خصوصاً مع رجال أكبر سناً بكثير، وعلاقات قسرية، وهيمنة لا تقبل الرفض؛ فضلاً عن الفقر ومحدودية النفاذ إلى خدمات استشارية وفحوصات".