في مثل هذا اليوم 28 ماي 1928 ازدانت تونس بهذا المولود الجديد تكتب للجمعية باش تتولد وسماوها النادي التونسي بالألوان الأخضر والأحمر
اللي أسسها صفاقسي تونسي زهير العيادي
أول جمعية تطلب التأشيرة في 1912 والمستعمر ما حبش
على خاطر حبوها تكون جمعية مسلمة عندها قضية تحارب عليها
الفرنسيس حبوا يقنعو باللي صفاقس تنجم تعمل جمعية تلم الأطياف لكل
حبوا يحطوا الجدود تحت الوصاية ويتحكموا فيهم
لكن جدودك قالوا لا، رجال، قالوا ما نخونوش عهد قطعناه من 1881 يوم الباي اختار يخلي البلاد تحت الحماية و في ملحمة صفاقس التاريخية و أكثر من 900 شهيد من الصناديد الي قادهم على بن خليفة و جاو من بئر علي و قرقنة و محرس و جبنيانة و... و دافعو على سور المدينة وفداوه بدمهم وأرواحهم، باش ما يسلمو بلادهم للمستعمر قاوموا الأسطول البحري الكامل متاع الفرنسيين شهد على عظمت مقاومتهم العالم اجمع.
والرجال تخلف الرجال، واللي خلفوا الرجال ما يموتوش
الجمعية هي ساحر الأجيال حمادي ربي يشفيه و Tête d’or عقيد يرحمو وذويب والسوداني وساسي وبعدهم الطرابلسي و مفتاح ومطرقة وبعدهم رجال حاربوا على الالوان وشرفوا الراية.
هي الرجال اللي ضحاو على جالها واللي ماتوا..الدو وبودية وغيرهم برشا
الجمعية هي الصولات والجولات والبطولات وِالكؤوس جبتهم من كل بلاصة في بر تونس ومن كل بلاصة في بلاد العرب ومن كل بلاصة في أدغال إفريقيا فوت وفولاي وباسكات.
عيد ميلاد سعيد للنادي الرياضي الصقاقسي 92
كل عام والجمعية بخير والعاقبة لألف شمعة