jasminsnews - jasmins
jasmins

jasmins

سمحت السلطات المجرية للمشجعين بالعودة إلى ملاعب كرة القدم لتكون أول دولة بالاتحاد الأوروبي تقدم على تلك الخطوة بعد شهرين من توقف النشاط الرياضي بسبب فيروس كورنا.

واشترطت السلطات التزام المشجعين بإجراءات مشددة، حيث سيحاط كل مشجع بثلاثة مقاعد خاوية من كل جهة، كما سيتم تخصيص المدرجات القريبة من أرض الملعب للمشجعين الذين أظهرت الفحوصات خلوهم من فيروس كورونا.

وكانت المنافسات الكروية قد استأنفت في المجر الأسبوع الماضي دون حضور جماهيري في البلاد التي سجلت نحو أربعة آلاف إصابة بالفيروس

إثر تعرّض مصاغة بجهة قفصة إلى السّرقة والاستيلاء من داخلها على مبلغ مالي قدره 25 ألف دينار من العملة التّونسيّة و360 أورو من العملة الأجنبيّة وعدد من الشّيكات البنكيّة وحوالي 02 كلغ من المصوغ من الذّهب والفضّة بقيمة تناهز 100 ألف دينار، تمكّنت منطقة الأمن الوطني بقفصة يوم 30 ماي 2020، بعد تعميق التّحرّيات، من حصر الشّبهة في شخصين (شقيقين) من ذوي السّوابق العدليّة في مجال السّرقة والقبض عليهما وقد تبيّن أنّ أحدهما محلّ منشور تفتيش.

وبالتّحرّي معهما، اعترفا بارتكابهما عمليّة السّرقة المذكورة بمشاركة شخصين آخرين تمّ القبض عليهما (أحدهما محلّ منشور تفتيش) وحجز جزء من المسروق ( 10490 دينارا من العملة التّونسيّة وورقتين من فئة 10 أورو من العملة الأجنبيّة و1427 غرام من الذّهب و910 غرام من الفضّة بقيمة ماليّة تناهز 122 ألف دينار) بمنزل تمّ تسوّغه لتأمين ما تمّت سرقته.

باستشارة النّيابة العموميّة، أذنت بالاحتفاظ بهم جميعا واتّخاذ الإجراءات القانونيّة في شأنهم.

بناء على معلومات مفادها تعمّد شخص بجهة رأس الجبل من ولاية بنزرت ترويج المخدّرات، تمكّنت الوحدات التّابعة لمنطقة الأمن الوطني برأس الجبل يوم 30 ماي 2020، بعد نصب كمين محكم، من القبض على المعني بحوزته كميّة من الأقراص المخدّرة ومبلغ مالي قدره 50 دينارا.

وبمزيد تعميق التّحرّيات، تمّ القبض على شخص آخر يتولّى التّوسّط في ترويج الأقراص المخدّرة بين المورّط الرّئيسي والمستهلكين، كما تمّ القبض على فتاة، اعترفت بتزوّدها بالمخدّرات من لدُن المورّط الرّئيسي عن طريق الوسيط المذكور.

باستشارة النّيابة العموميّة، أذنت بالاحتفاظ بهم جميعا واتّخاذ الإجراءات القانونيّة في شأنهم ومواصلة الأبحاث.

اثر جملة من جلسات العمل التي جمعت بين وزارة الشؤون الثقافية وأعضاء من اللجنة العلمية لمتابعة انتشار فيروس كورونا المستجد، تم خلالها تشخيص الوضع الوبائي في تونس ومختلف احتمالات تطوره في الفترات القادمة، يهم وزارة الشؤون الثقافية الإعلان عن تأجيل مهرجان قرطاج الدولي و المهرجان الدولي بالحمامات إلى سنة 2021 وعن عودة مختلف الأنشطة بالنسبة للجمعيات الثقافية ومتعهدي الحفلات والفضاءات الثقافية العمومية والخاصة بالتدرج على مرحلتين أساسيتين هما:

عودة النشاطات بالفضاءات الثقافية المغلقة بداية من 14 جوان 2020 على أن لا يتجاوز عدد الحضور 30 شخصا كحد أقصى.
عودة التظاهرات الثقافية الكبرى والمهرجانات في الفضاءات المفتوحة فقط بداية من 15 جويلية 2020 على أن لا يتجاوز عدد الحضور 1000 شخص مع الحرص على إلزامية تطبيق كلّ الإجراءات الوقائية على غرار الالتزام بوضع الكمامات والتباعد الجسدي وتقسيم الحضور ضمن مجموعات منفصلة لا يحتوي كل منها على أكثر من 30 شخصا.
هذا وستخضع كل هذه التدابير إلى مراقبة صارمة يضبطها دليل إجرائي مفصل وبروتوكول صحي ينظم العمل ضمن كل الأنشطة والتظاهرات الثقافية المذكورة سلفا.
كما سيتواصل التنسيق بين وزارة الشؤون الثقافية واللجنة العلمية لمتابعة انتشار فيروس كورونا المستجد لتقييم كل المراحل المتخذة لعودة النشاط الثقافي للتمكن من توسيع دائرة الحضور أو تقليصها حسب مستجدات الوضع الوبائي على المستوى المحلي والإقليمي والعالمي

تعلم وزارة الصحة أنه بتاريخ 30 ماي 2020، تمّ إجراء 710 تحليلا مخبريا من بينها 18 تحليلا في إطار متابعة المرضى السابقين ليبلغ بذلك العدد الجملي للتحاليل 51881.
وقد تم تسجيل 5 تحاليل إيجابية، 04 منها لحالات إصابة سابقة لا تزال حاملة للفيروس و01 حالة إصابة جديدة وافدة من ضمن الذين تم إجلاؤهم ووضعهم في مراكز الحجر الصحي الإجباري، ليبلغ العدد الجملي للمصابين بهذا الفيروس، وذلك بعد التثبت من المعطيات وتحيينها 1077 حالة مؤكدة موزعة كالآتي: 960 حالة شفاء و48 حالة وفاة (لم يتم تسجيل حالات وفاة جديدة) و69 حالة إصابة لا تزال حاملة للفيروس وهي بصدد المتابعة من بينها 2 مقيمين حاليا في المستشفيات.

إنعقدت بمقر وزارة الصحة اليوم الأحد 31 ماي 2020 جلسة عمل بإشراف وزير الصحة الدكتورعبد اللطيف المكيووزيرة الشؤون الثقافية السيدة شيراز العتيري وبحضور عدد من أعضاء اللجنة العلمية لمتابعة إنتشار فيروس كورونا المستجدّ، خصّصت لتدارس دليل الإجراءات الصحية الواجب إعتماده في تنظيم الأنشطة الثقافية والتظاهرات والمهرجانات الصيفية بمختلف جهات الجمهوريّة بصفة تدريجية حسب ما يقتضيه تطور الوضع الوبائي لجائحة كوفيد-19.
وقد أكد الحاضرون على ضرورة الإلتزام بالتدابير الوقائية المعتمدة في الغرض ضمانا لسلامة مرتادي هذه التظاهرات الثقافية.

تنعى وزارة الصحة الفقيد: الأستاذ الدكتور محمد الطاهر خلف الله رئيس قسم الجراحة العامة بمستشفى منجي سليم بالمرسى أين وضع المرحوم أسس نشاط زرع الكبد في تونس منذ سنة 1999.
وبهذه المناسبة الأليمة يتقدّم وزير الصحة الدكتور عبد اللطيف المكي وكافة إطارات وأعوان الوزارة بأحرّ التعازي إلى عائلة الراحل العزيز الذي وافاه الأجل المحتوم اليوم الأحد 31 ماي 2020 عن سنّ تناهز 64 عاما وهو في أوج العطاء علاجا وتدريسا في كلية الطب بتونس.
كما يتوجه بعبارات المواساة بالخصوص إلى زوجته الأستاذة الدكتورة نرجس بن عمارة خلف الله رئيسة قسم الطب الباطني بمستشفى شارل نيكول وإبنيه أسماء وكريم وكافة زملائه وطلبته.

"إنّا لله وإنّا إليه راجعون"

وفق ما أظهره مؤشر التشغيل والبطالة للثلاثي الأول من سنة 2020 الذي نشره المعهد الوطني للإحصاء مساء أمس السبت على موقعه الالكتروني إلى  15،1 بالمائة فقد ارتفعت نسبة البطالة لأول مرة منذ سنة ونصف

ويستفاد من نتائج المسح الوطني حول السكان والتشغيل للثلاثي الأول من السنة الجارية، وفق ذات المؤشر، بأن عدد العاطلين عن العمل بلغ 634.8 ألفا من مجموع السكان النشيطين، مقابل 623.9 ألف عاطل عن العمل تم تسجيله خلال الثلاثي الرابع لسنة 2019.

وفيما يتعلق بتطور نسبة البطالة حسب الجنس، فقد قُدِرت نسبة البطالة خلال الثلاثي الأول لسنة 2020 لدى الذكور ب12 فاصل 3 مقابل 22 بالمائة لدى الأناث، وفق ما سجله مؤشر التشغيل والبطالة للثلاثي الأول من سنة 2020.

انتظم صباح يوم الجمعة 29 ماي 2020 لقاء قدّم خلاله الأستاذ راشد خريجي الغنوشي التهاني لموظفي وعملة المجلس بمناسبة عيد الفطر المبارك.
وتمنّى رئيس المجلس لكافة الموظفين والعملة وعائلتهم الصحّة والسلامة في هذا الظرف الاجتماعي الاستثنائي الذي تعيشه بلادنا نتيجة تفشي وباء الكورونا، داعيا الله أن يجعله عيد الأمن والخير العميم لبلادنا.
وثمّن رئيس مجلس نواب الشعب الجهود التي بذلتها مختلف الهياكل الإداريّة من أجل تأمين استمرارية العمل وتجاوز الصعوبات الطارئة، كما أشاد بنجاح إطارات المجلس وكفاءاته واقتدارها في توظيف التكنولوجيات الحديثة لتأمين انعقاد الجلسات العامة وتواصل عمل مختلف اللجان البرلمانيّة.
وأضاف رئيس مجلس نواب الشعب أنّ اشتغال المجلس بكلّ هياكله كالعائلة الواحدة مكّن من قيام هذه المؤسّسة السياديّة الأصليّة بدورها الوطني المطلوب وخاصة في مثل هذه الأوقات الصعبة التي مرت بها بلادنا لمواجهة فيروس الكورونا، مؤكّدا أنّ المجلس سيخرجُ من هذه الأزمة أقوى وبمكاسب هامّة من أبرزها تطوير أدوات العمل وأساليبه ومنها العمل عن بعد.
وأشار رئيس مجلس نواب الشعب إلى أنّ الرهانات المطروحة اليوم وغدا على المجلس كبيرة جدا لأنّها في حجم انتظارات كلّ التونسيات والتونسيّين في تحسين ظروف حياتهم ومعيشتهم.

شهد اللقاء الذي جمع رئيس الجمهوريّة قيس سعيّد برئيس مجلس نواب الشعب راشد خريجي الغنوشي الذي انعقد مساء اليوم الجمعة 29 ماي 2020 بقصر قرطاج توافقا في الرؤى حيال تشخيص الوضع العام في البلاد وسبل التعاطي معه، وخاصة في ما يتعلّق برفض الدعوات إلى الفوضى ومخطّطات الإجرام واستنكارها والتنديد بموجة الحرائق وكلّ محاولات تعطيل المرفق العام والإضرار بالأمن العام للبلاد.
كما تمّ التأكيد على استعداد مجلس نواب الشعب للتفاعل الإيجابي مع المبادرات التشريعيّة بما يستجيب لتطلعات المواطنين ويُساعد في خروج البلاد سريعا من التداعيات التي خلّفتها جائحة كورونا على جميع المستويات وخاصة الاجتماعيّة والاقتصاديّة، وفي هذا الإطار تمّ التأكيد على ضرورة تضافر الجهود لخدمة الفئات الضعيفة وتحسين ظروف عيش المواطنين في المناطق والجهات المهمّشة والمنسيّة.
وأثبت هذا اللقاء، الذي جرى في أجواء من الود والصراحة، زيف ما تروّجه بعض الأطراف المشبوهة من صراع داخل الدولة وبين مؤسّساتها، وأنّ الاختلاف في وجهات النظر ممكن في إطار احترام الدستور ومبدأ وحدة الدولة في خياراتها وتوجّهاتها الكبرى كما تمّ التطرّق إلى جملة من القضايا الدولية وخاصة منها القضايا الإقليمية الراهنة.
وتمّ الاتفاق في نهاية هذا اللقاء على عقد جلسات دوريّة لتدارس الأوضاع وتوحيد وجهات النظر وخطط العمل المستقبليّة للنهوض بمناعة الوطن وخدمة لكلّ فئات الشعب
.

اشترك في نشرتنا الإخبارية
Top
We use cookies to improve our website. By continuing to use this website, you are giving consent to cookies being used. More details…