Une étude d’une ampleur inédite en Europe rapporte que les hommes, les personnes âgées et les plus démunies font partie des populations à risque

Qui meurt du Covid-19 ? Une étude statistique d’une ampleur inédite en Europe apporte une réponse détaillée. Mis en ligne le 7 mai, les premiers résultats du projet Opensafely se basent sur les données médicales de 17 millions de personnes résidant au Royaume-Uni et offrent une analyse des facteurs de risque de décès. Cette étude n’est pas encore publiée dans une revue à comité de lecture.

Sur cette très large cohorte, 5 683 personnes sont décédées du Covid-19 dans des hôpitaux britanniques entre le 1^er février et le 25 avril. Les facteurs de risque de mortalité que révèle cette étude menée conjointement par des équipes d’Oxford, de l’université de Leeds, du Centre de recherche national en soins intensifs (ICNARC) et de la London School of Hygiene and Tropical Medicine, corroborent ce que les observations des praticiens et les résultats d’autres études ont déjà montré

Obésité, diabète, asthme…

Les hommes, les personnes âgées, les plus démunies, celles sujettes à des diabètes non contrôlés ou à des asthmes sévères font partie des populations les plus à risque. Les plus de 80 ans constituent plus de 51 % des décès, les plus de 70 ans 79 % des disparitions. 63 % des morts à l’hôpital étaient des hommes (avec près de deux fois plus de risque de décéder du Covid-19 que les femmes), 36 % souffraient de problèmes cardiaques (deux fois plus de risques de décéder qu’une personne sans ce problème de santé, du même sexe et du même âge). L’obésité constitue aussi un facteur de risque évident – avec, pour les indices de masse corporelle (IMC) supérieurs à 40, près de trois fois plus de risques de mourir qu’une personne non obèse du même âge et du même sexe. Le fait d’avoir un IMC élevé révèle souvent des réponses immunitaires modifiées, un lien avec le diabète et/ou l’hypertension – même si les auteurs ont eu la surprise de constater que cette dernière ne constituait pas un sur-risque

Le marché a clôturé la dernière semaine du mois saint du 18 au 22 Mai 2020 sur une note négative avec un repli hebdomadaire de 0,15% ramenant ainsi sa performance depuis le début de l’année 2020 à -9,1%. Le volume des échanges s’est élevé à 22,1MD dont 5,8MD sous forme de transactions de bloc réalisées sur le titre CIL 

Le titre STEQ s’est offert la meilleure performance de la semaine gagnant 15,2%, mais avec un volume d’échanges pratiquement nul. Le rendement du titre depuis le début 2020 s’élève à +38%. Telnet figure aussi parmi les meilleures performances de la semaine avec un gain de 14,2% ramenant ainsi sa performance depuis le début de l’année à -25,7%. Du côté des baisses, BH Assurance affiche la plus forte régression -14% et un volume d’échanges de 189mD.. Le titre SAH a été très actif cette semaine. Le cours de la valeur a progressé de 1,7% à 10,200D, en générant des capitaux de 2MD. Rappelons que le groupe a enregistré sur l’année 2019, une croissance de ses ventes consolidées de 27% à 560MD et une stagnation du résultat net part du groupe à 23MD. EuroCycles continue d’attirer les investisseurs avec un gain hebdomadaire de 12,4% et un volume échangé de 1,9MD. Ceci étant, le rendement depuis le début de l’année demeure toujours en territoire négatif avec -6,7%

بمناسبة عيد الفطر قرّر رئيس الجمهورية قيس سعيّد تمتيع 643 محكوما عليهم بالعفو الخاص، مما يفضي إلى سراحهم جميعا.

واستقبل رئيس الجمهورية قيس سعيّد ظهر الجمعة 22 ماي 2020 بقصر قرطاج وزيرة العدل السيدة ثريا الجريبي التي قدّمت له تقريرا حول نتائج أعمال لجنة العفو الخاص.

وكانت وزيرة العدل مرفوقة خلال هذا اللقاء بأعضاء لجنة العفو الخاص وهم وكيل الدولة العام مدير المصالح العدلية، السيد عماد الدرويش والمدير العام للسجون والإصلاح السيد إلياس الزلاق والمدعي العام المكلّف بالشؤون الجزائية السيد جمال سحابة.

قرّر مجلس الهيئة العليا المستقلة للاتصال السمعي والبصري بتاريخ 22 ماي 2020، إيقاف بث الومضات الاشهارية المتعلقة بـمنتوج GASTRO TRIPLEX المكمّل الغذائي، التي تبث على قناة الحوار التونسي نظرا لما تتضمنه من معلومات مغلوطة حول منافع استهلاك هذا المنتوج الذي يعتبر من قبيل المغالطة للمشاهدين علاوة على أن استهلاكه يمكن أن يكون له تداعيات صحية ويشكل خطرا على صحة المواطنين.

على إثر توفر معلومات مفادها تعمد امرأة (36سنة) سرقة أقراص مخدرة من داخل مؤسسة لبيع الأدوية بالجملة بمنوبة (تعمل بها) وترويجها لاحقا.

تمكنت اليوم 22 ماي 2020 الإدارة الفرعية لمكافحة المخدرات بإدارة الشرطة العدلية من ضبط المعنية إثر خروجها من مقر عملها وبتفتيشها تم العثور لديها على 200 قرص مخدر.

وبالتحري معها اعترفت بتعودها على سرقة الأقراص المخدرة من المؤسسة التي تعمل بها لتسليمها إلى زوجها (45 سنة) الذي يقوم بترويجها لاحقا.

بنصب كمين محكم أمكن القبض عليه وبتفتيش منزله، بعد مراجعة النيابة العمومية، تم حجز 650 قرصا مخدرا.

بمراجعة النيابة العمومية، أذنت بالاحتفاظ بهما من أجل "سرقة أجير لمؤجره وترويج أقراص مخدرة" ومواصلة الأبحاث في شأنهما.

 تمكن أعوان الأمن الوطني التابعين لمحافظة شرطة الحدود والموانئ تونس حلق الوادي يوم 21 ماي 2020 من إحباط عملية اجتياز للحدود البحرية خلسة بالميناء التجاري بحلق الوادي والقبض على 09 أشخاص وذلك إثر تعمدهم تسور السياج الخارجي للمنشأة.

باستشارة النيابة العمومية، أذنت بإتخاذ الإجراءات القانونية في شأنهم من أجل دخول الميناء دون رخصة بنية إجتياز الحدود البحرية خلسة".

في إطار معاضدة مجهودات الدولة الرامية إلى الحد من إنتشار عدوى فيروس "كورونا" المستجد.

تعلم وزارة الداخلية العموم انه تقرر مواصلة العمل بالإجراءات الإستثنائية التالية خلال عطلة عيد الفطر المبارك :

 - منع الجولان بين كافة ولايات الجمهورية والتقليص منها داخل المدن إلا للضرورة القصوى (مرض أو وفاة).

- بالنسبة لتراخيص العمل الإستثنائية المسندة لا تخول لإصحابها التنقل بين الولايات للمعايدة وقضاء الشؤن الخاصة.

- كل مخالف يحرر في شأنه محضر معاينة مخالفة منع أو تحديد الجولان ويقع إجباره بالرجوع على الأعقاب.

هذا وتعول وزارة الداخلية على حسن تفهم الجميع ضمانا لعدم تفشي العدوى بين المواطنين.

ولمزيد الإرشادات يمكن الإتصال على الأرقام التالية:

- إدارة شرطة المرور: 71343201

- إدارة حرس المرور: 71960448

أعلن مفتي الجمهورية التونسية عثمان بطيخ في كلمة متلفزة توجّه بها للشعب التونسي مساء الجمعة أن غداً السبت 23 ماي 2020 هو المكمل لشهر رمضان، وأن الأحد 24 ماي 2020 هو عيد الفطر المبارك والفاتح من شهر شوال 1441.

وبهذه المناسبة تتقدم أسرة ياسمين نيوز بكافة تهانيها للشعب التونسي وكل العالم العربي والاسلامي راجية من المولى عز وجل أن يعيده علينا بالخير واليمن والبركة

يحتفل كثيرون في أرجاء العالمين العربي والإسلامي كل عام بـ"يوم القدس العالمي"، الذي يوافق الجمعة الأخيرة من شهر رمضان،وغالبا ما يشهد هذا اليوم مظاهرات مناهضة لإسرائيل ومعارضة لاحتلال القدس، ولكن بسبب تفشي وباء فيروس كورونا حول العالم فقد ألغي بعضها.

وكانت إيران أول من دعا للاحتفال بهذا اليوم بعد الثورة الإسلامية عام 1979 من قبل المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية آنذاك، روح الله الخميني، الذي قال: "وإنني أدعو المسلمين في جميع أنحاء العالم لتكريس يوم الجمعة الأخيرة من هذا الشهر الفضيل من شهر رمضان المبارك ليكون يوم القدس، وإعلان التضامن الدولي من المسلمين في دعم الحقوق المشروعة للشعب المسلم في فلسطين".

وقد أعلنت اللجنة التنسيقية لهيئة التبليغات الإسلامية في إيران، إلغاء مراسم يوم القدس العالمي لهذا العام بسبب تفشي كورونا.

وقال المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي في كلمته بمناسبة يوم القدس: "إن ما حدث للفلسطينيين ولأرضهم هو من أفظع الجرائم البشرية في العصر الحالي"، معتبراً أن "الهدف من إيجاد الكيان الصهيوني هو إيجاد قاعدة دائمة للغرب في غرب آسيا، وأن المحادثات مع أميركا والدول الغربية هي تجربة خاسرة في القضية الفلسطينية".

في نطاق الوقاية من المخاطر الصحية المرتبطة بالمياه والمواد الغذائية خصوصا مع ارتفاع درجات الحرارة بحلول فصل الصيف، تُعلم وزارة الصحة العموم بأنّ مصالحها المختصة المتواجدة على كامل تراب الجمهورية قد سجّلت ببعض الجهات حالات إصابة بالتهاب الكبد الفيروسي صنف "أ" إلى جانب تسجيل حالات إصابة بالحمّى التيفية (حيث تم التكفل بالحلات المصابة والاحاطة بهم طبيا) ويعود ذلك بالأساس إلى إخلالات صحية وبيئية تتمثل بالخصوص في التصريف العشوائي للمياه المستعملة اضافة إلى لجوء المتساكنين إلى استهلاك مياه لغاية الشرب متأتية من مصادر غير مأمونة وخاصة مياه التحلية التي يتمّ بيعها للعموم بصفة عشوائية.