Jasmins news:Ridha zaibi

L'association internationale soufie alâwiyya (AISA), ONG basée en Suisse qui œuvre au rapprochement des cultures, au respect de tous les êtres humains et de la nature, organisera, du 27 au 31 décembre 2019 à Hammamet (Tunisie), une rencontre internationale principalement à destination des jeunes sur le thème : «Patrimoine islamique : sens et essence»

«A cette occasion se déroulera un séminaire structuré en 5 ateliers dont les travaux porteront sur le Projet Ahad-Unité ; un projet qui vise à mettre en valeur la richesse et l’unité du patrimoine islamique et à rendre accessible, à un large public les ressources et les enseignements parfois méconnus de la tradition et de la culture musulmanes.
Le but est de transmettre aux nouvelles générations le message de la culture de paix afin de leur permettre de vivre et de construire leur avenir l’un avec l’autre et non pas l’un contre l’autre», ajoute l’ONG.

«Dans un monde en crise et en pleine mutation, le Projet Ahad-Unité a pour ambition de contribuer à l’avènement d’une nouvelle espérance à travers quatre objectifs:
– Montrer en quoi la tradition spirituelle peut apporter une réponse aux questionnements et préoccupations de notre époque ;
– Réhabiliter l’image d’un islam libre et responsable ;
– Transformer notre approche des problèmes négatifs pour en appréhender le positif ;
– Affirmer le principe de l’unicité comme un moyen de créer des liens entre l’humain et toutes les autres créatures » dans le site.

L’Islam, un facteur de rapprochement des peuples et des civilisations

AISA ONG Internationale est issue de la voie soufie alâwiyya. Celle-ci puise depuis plus d’un siècle dans les enseignements millénaires du soufisme et les actualise pour mener des actions concrètes au service de l’humanité.

Selon l’AISA, les valeurs essentielles de l’Islam spirituel contribuent à créer un monde plus juste et plus humain. AISA participe au dialogue entre les civilisations et les différentes traditions spirituelles. Par ses actions, l’ONG s’engage pour une éducation à la culture de paix. L’humanisme spirituel, dont le Cheikh al-‘Alâwî, fondateur de la voie soufie alâwiyya, est au cœur de l’engagement de l’association.

Et pour être complet, la Journée internationale du vivre-ensemble en paix (JIVEP), dont l’AISA est à l’origine, est célébrée le 16 mai de chaque année. Elle est consacrée au vivre-ensemble, c’est-à-dire à l’acceptation des différences, au respect et à la reconnaissance envers autrui dans un esprit de paix.

Cette journée a été adoptée à l’unanimité par 193 pays de l’Assemblée générale des Nations unies le 8 décembre 2017 à travers la résolution 72/130. Ce projet à été porté par AISA ONG Internationale (Association Internationale Soufie Alawiyya) dont le président d’honneur, Cheikh Khaled Bentounès, en est l’initiateur.

Cette journée vise à sensibiliser et mobiliser les efforts de la communauté internationale en faveur de la paix, de l’inclusion, de la tolérance, de la compréhension ou encore de la solidarité.

Pour ce faire, les États membres de l’ONU sont invités à agir en faveur de la paix et du développement durable, en collaborant avec les chefs religieux, les diverses communautés ou toute autre partie prenante

AISA ONG-Internationale organise sa rencontre annuel destiné aux jeunes à Hammamet en Tunisie du 27 au 31 décembre prochains. C’est la première fois que cet événement qui réunit plus de 500 personnes de plusieurs pays d’Europe, d’Amérique et d’Afrique se tiendra en Afrique du Nord. S’inscrivant dans la continuité des travaux initiés en début d’été en France et poursuivis en août et novembre en Algérie, le projet Ahad-Unité, vise à mettre en valeur la richesse et l’unité du patrimoine islamique. Aussi, les principaux axes de ce projet ont pour finalité de montrer en quoi la tradition spirituelle peut apporter une réponse aux questionnements et préoccupations de notre époque, réhabiliter l’image d’un islam libre et responsable et enfin, affirmer le principe de l’unicité comme un moyen de créer des liens entre l’humain et toutes les autres créatures. Pour Cheikh Khaled Bentounès, fondateur et président d’honneur de Aisa ONG Internationale, «ce projet vise à transmettre aux nouvelles générations le message de la culture de paix afin de leur permettre de vivre et construire leur avenir l’un avec l’autre et non pas l'un contre l'autre

على إثر تمكّن الإدارة الفرعيّة لمكافحة المخدّرات بإدارة الشّرطة العدليّة بالتّنسيق مع الفرقة الجهويّة لمكافحة المخدّرات بمدنين يوم 18 ديسمبر 2019 من ضبط  شخصين على متن سيّارة بمفترق الشّوشة من ولاية مدنين بحوزتهم 17612 قرصا مخدّرا (كانت مخفيّة بإحكام تحت الكراسي الخلفيّة للسّيارة) ومبلغا ماليّا قدره 3675 جنيه ليبي و670 دينارا من العملة التّونسيّة والإحتفاظ بهما تبعا لتعليمات النيابة العمومية لمواصلة الأبحاث.

بمزيد تعميق التحريات معهما، تم العثور على عازل معدني مفتعل داخل خزان الوقود بالسيارة المذكورة وحجز 7476 قرصا مخدرا و352 قطعة مصوغ مقلد.

على إثر تداول فيديو مصور عبر مواقع التواصل الإجتماعي يتضمن تعمد شخص مجهول قنص القطط بجهة المروج الثاني.

تم إيلاء الموضوع الأهمية اللازمة، لتتمكن الوحدات التابعة لمنطقة الأمن الوطني بجبل الجلود، بعد نصب كمين محكم، من إلقاء القبض على المظنون فيه وحجز بندقية بالهواء المظغوط.

بالتحري معه، إعترف بقيامه بذلك مفيدا وأن ما أقدم عليه يعود لنقمته على القطط التي كانت تقتل طيور الحمام التي كان يُقدم على تربيتها.

بمراجعة النيابة العمومية، أذنت بالإحتفاظ به وإتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة في شأنه.

ياسمين نيوز : رضا الزعيبي 

أمضى رئيس الحكومة السيد يوسف الشاهد الأمر الحكومي المتعلق بضبط شروط وإجراءات الانتفاع بتكفّل الدولة بالفارق بين نسبة فائض قروض الاستثمار ومعدّل نسبة الفائدة في السوق النقدية في حدود ثلاث نقاط بالنسبة إلى القروض المسندة من قبل البنوك والمؤسسات المالية لفائدة المؤسسات الصغرى والمتوسطة بما يمكن من تيسير حصولها على التمويلات اللازمة لاستثماراتها وتوسيع نشاطها.

تونس، 23 ديسمبر 2019 –أبرمت "أولى انرجي تونس'' OLA Energy Tunisieعقد استشهار رسميّ مع المنتخب الوطني التّونسي لكرة اليد لسنة 2020. وتمّ توقيع هذا العقد يوم الاثنين 23 ديسمبر 2019 بتونس العاصمة من قبل السّيد مراد المستيري، رئيس الجامعة التّونسيّة لكرة اليد والسّيد شكري الدّريدي، مدير العمليّات التّجاريّة والتّسويق بشركة ''أولى انرجي تونس''، بحضور وسائل الإعلام الوطنية وضيوف شرف ورياضيّين أبرزهم مكرم الميساوي، قائد المنتخب الوطني لكرة اليد للأكابر.

وستتواجد علامة ''أولى انرجي'' وفقا لهذا العقد على القميص الرّسمي للمنتخبات الوطنية التّونسية لكرة اليد ذكورا وإناثا في كافّة الأصناف وعلى وسائل الاتّصال والإشهار للجامعة التّونسيّة لكرة اليد.  

الرّياضيّون هم سفراء تونس في افريقيا والعالم

تهدف "أولى انرجي"، المعروفة بريادتها وابتكاراتها ومسؤوليّتها الإجتماعيّة، من خلال هذه الرّعاية، لمساندة المنتخب الوطني لكرة اليد في مغامراته الافريقية والدّوليّة من أجل الحصول على الألقاب المشرّفة والتّتويجات. وصرّح السّيد شكري الدّريدي، مدير العمليّات التّجاريّة والتّسويق بشركة ''أولى انرجي تونس"، قائلا : "الرّياضيّون هم سفراءنا في افريقيا والعالم. ونحن نأمل أن نساهم في النّهوض برياضة كرة اليد في بلادنا وأن نرفع الرّاية التّونسية في جميع المحافل والتّظاهرات الرّياضيّة".

وأشار السّيد مراد المستيري، رئيس الجامعة التّونسيّة لكرة اليد إلى أنّ "سنة 2020 ستكون مميّزة ومهمّة بالنّسبة لكرة اليد التّونسيّة ومليئة بالمشاركات والمنافسات الافريقيّة والدّولية. ونحن ممتنون جدّا بهذه الرّعاية الجديدة والدّعم القيّم الّذي قدّمته شركة ''أولى انرجي تونس''، ممّا سيساعدنا على تنمية مواردنا الماديّة واللّوجستيّة من أجل إعداد أفضل لمنتخبنا بجميع أصنافه ذكورا وإناثا خلال منافسات العام الجديد''.

وسيكون بالتّأكيد أبرز حدث لبداية السّنة القادمة هو مشاركة منتخبنا الوطني للأكابر ذكور في الدّورة 24 من البطولة الافريقيّة للأمم لكرة اليد، الّتي ستحتضنها تونس من 16 إلى 26 جانفي 2020.

رعاية جديدة وغير مسبوقة من أولى انرجي

وتعتبر هذه الشّراكة بين "أولى انرجي تونس" والجامعة التّونسيّة لكرة اليد جديدة وغير مسبوقة، إذ عرفت الشّركة من قبل بدعمها الكبير والمتواصل للرّياضات الميكانيكيّة وتظاهرات الرّالي والسيّارات والدّرفت في تونس وافريقيا.

إنّ مجموعة "أولى انرجي" النّاشطة على المستوى الدّولي تتميّز بمكانة رائدة ولها العديد من الاستثمارات النّاجحة. وفي أكتوبر 2018، أعلنت ''أولى انرجي'' عن هويّتها التّجارية الجديدة وعن رؤية المجموعة في أن تصبح أهمّ موزّع للمنتوجات النّفطيّة بافريقيا، تصقل مصادر الطّاقة وتطوّرها وتعزّز ازدهار القارّة. فهي نبض العمل الافريقيّ المشترك، حسب معايير الجودة العالميّة وقواعد السّلامة. وتعتبر ''أولى انرجي'' شركة افريقيّة بأتمّ معنى الكلمة، فقد أنشأها وطوّرها أفارقة وهي موجّهة للأفارقة. 

خلافا لما تم تداوله مؤخرا من أخبار زائفة حول تولي شركة خاصة استيراد شحنة من القمح وصلت إلى ميناء سوسة التجاري في شهر أوت 2019 وقادمة من أوكرانيا تحمل إشعاعات نووية، تنفي وزارة الفلاحة والموارد المائية والصيد البحري صحّة هذا الخبر جملة وتفصيلا.

وتؤكّد الوزارة أن شحنة القمح القادمة على متن باخرة تحت مسمى “George” والتي رست بميناء سوسة في الفترة المتراوحة بين 29 أوت 2019 و04 سبتمبر 2019 مصدرها دولة بلغاريا، وهي عضو في الاتحاد الأوروبي وخاضعة لكل القوانين والتراتيب الأوروبية، وليست دولة أكرانيا كما تم تداوله، وتوضح الوزارة أن القمح المورد هو من إنتاج بلغاريا لسنة 2019، كما أن الحمولة متحصّلة على شهادات الجودة ومطابقة للمواصفات الدوليّة والوطنيّة والمتمثّلة في:

• شهادة المنشأ،
• شهادة الجودة،
• شهادة الصحّة،
• شهادة نظافة العنابر،
• شهادة وزن الشحنة،
• شهادة التحاليل والمراقبة عند التفريغ،
• شهادة الخُلوِّ من سموم الفطريات الأفلاتوكسين،
• شهادة الخلو من الإشعاعات.

كما تبيّن وزارة الفلاحة أن هذه الشحنة تمّ توريدها من طرف شركة خاصة في إطار الدخول المؤقت والمخصّص لصناعة المواد المعدّة للتصدير.

وتعلم وزارة الفلاحة والموارد المائية والصيد البحري أنها ستقوم بالتتبع القضائي لكل الجهات والأطراف التي عمدت التشكيك في مصداقية الدولة التونسية وتشويه المؤسسات الوطنية.

اختتم المركز الدولي للتنمية المحلية والحكم الرشيد في إطار برنامج إدامة، يوم الاثنين 9 ديسمبر  2019 بتونس العاصمة، أشغال ندوة حول الخلايا الاقتصادية البلدية ومنتديات الأعمال المحلية بجملة من التوصيات لتفعيل دور البلديات في إدارة وتنشيط المجتمع الاقتصادي المحلي.

قدم فريق برنامج إدامة، لأول مرة في تونس، الخلية الاقتصادية وما ستضطلع به من دور مركزي في مساعدة البلدية، أمام حضور متكون من مجموعة من البلديات وممثلين عن المجتمع المدني وممثلين عن وزارة البيئة والحكم المحلي وعن وزارة التجهيز والاسكان والتهية الترابية وخبراء في مجال الاقتصاد المحلي والتخطيط العمراني. ستمكن هذه الخلية البلديات من التحكم في تنميتها الاقتصادية على مستويين؛ من ناحية، ستمثل نقطة محورية لدعم اتخاذ القرار من قبل المنتخبين المحليين. وهو ما سيمكّنهم من تطوير معرفة جيدة بالنسيج الاقتصادي المحلي وأسسه وديناميكياته، وجمع المعلومات للحصول على لوحات قيادة محدثة وذات صلة بمقاييس وأدوات تحليل اقتصادية.

ومن ناحية أخرى، ستكون هذه الخلية بمثابة آلية لإدارة وتنشيط المجتمع الاقتصادي المحلي، في شكل منتدى أعمال تشاركي موحد لجميع المشغلين الاقتصاديين المحليين، ومنظمات التيسير، وممثلي المهن والجامعات ومدارس التكوين المهني.

من ناحيتها، أبدت البلديات تخوفات من قدرتها على الايفاء بتعهداتها التنموية في ظل نقص الموارد البشرية والمادية خصوصا وأن محيط تدخل غالبية البلديات شهد توسعا ملحوظا منذ سنة 2016. 

   وفي هذا الاطار،  ركز السيد أحمد باسطي، خبير مكلف لدى المركز الدولي للتنمية المحلية والحكم الرشيد بمنتدى الأعمال في البلديات، على أنه ينبغي كذلك اعتبار منتدى الأعمال آلية للتعبئة وتحفيز التنسيق والتآزر المحلي، فضلا عن تشجيع وجذب مشاريع اقتصادية جديدة في البلدية، وزيادة فرص العمل.ت.

روبين النقاش  الذي دار في أخر الندوة بين الحضور أنه من الضروري العمل منذ الأن على التركيز التدريجي لوظيفة دفع التنمية المحلية صلب البلديات. وفي هذا الصدد، أكد الحاضرون أنه لا بد من إيلاء أهمية لمسألة الهيكلة وعمل خلايا التنمية الاقتصادية وأساليب العمل ومصادر التمويل.  التر

ك

 ،تندرج هذه الندوة في إطار دعم المركز الدولي للتنمية المحلية والحكم الرشيد، عن طريق برنامج إدامة  للبلديات التونسية  في مسار ارساء اللامركزية وتملكها الكامل لصلاحياتها ومن بينها مسؤولية التنمية الاقتصادية المحلية المنسوبة إلي البلديات بموجب مجلة الجماعات المحلية لسنة 2018وهي مسؤولية جديدة تماما وذات أهمية قصوى. مم