أشرف السيد مختار الهمامي وزير الشؤون المحلية والبيئة مساء اليوم 13 جوان 2019 على جلسة عمل بحضور ممثلي إئتلاف المجتمع المدني لمقاومة سوسة النخيل الحمراء Charançon Rouge ، خصصت لمتابعة التطورات وخاصة للحد من المخاطر الناجمة عن هذه الآفة التي تكاثرت وانتشرت بصفة مزعجة بمنطقة تونس الكبرى.
وقد نوه الوزير بدور المجتمع المدني في مجال الحد من اهذه الآفة وأكد على أهمية اتخاذ التدابير اللازمة لتطويقها ومنع انتشارها
كما أكد الوزير على ضرورة تظافر مختلف المجهودات من طرف الوزارات المعنية والمجتمع المدني والجماعات المحلية للسعي لـ :
- تطويق الآفة والسعي للقضاء عليها
- وضع خطة اتصالية ووقائية لحماية المناطق الواحية من هذه الآفة
ولتجسيم هذه التوجهات ستتولى الوزارة:
- تخصيص إعتمادات للمساهمة في التدخلات ذات العلاقة
- دعم التنسيق في الغرض مع المصالح المعنية بوزارة الفلاحة والموارد المائية والصيد البحري والجهات المانحة والمجتمع المدني ومؤسسات البحث العلمي لتطوير التدخلات ودعم نجاعتها
- المساهمة في وضع خطة عمل ودليل إجراءات لتطوير المقاربات المعتمدة مع التأكيد على اعتماد الوسائل الحديثة (طائرات دون طيار، نظام جغرفة معلوماتية، فواعد بيانات محينه، معالجة بيولوجية،.)
- تعبئة الموارد لدى البلديات بمنطقة تونس الكبرى للمساهمة في تنفيذ برامج مقاومة الآفة
- تعبئة الموارد لدى البلديات الواحية لاتخاذ كافة التدابير المستلزمة لمراقبة الوضع ومنع وصول الآفة
- وضع خطة اتصالية هادفة بالتنسيق مع كافة الأطراف المعنية
- إدماج مقاومة هذه الآفة ضمن المشاريع القادمة ذات العلاقة بالنهوض بالمناطق الواحية على المستوى الوطني والإقليمي.
وقد نوه الوزير بدور المجتمع المدني في مجال الحد من اهذه الآفة وأكد على أهمية اتخاذ التدابير اللازمة لتطويقها ومنع انتشارها
كما أكد الوزير على ضرورة تظافر مختلف المجهودات من طرف الوزارات المعنية والمجتمع المدني والجماعات المحلية للسعي لـ :
- تطويق الآفة والسعي للقضاء عليها
- وضع خطة اتصالية ووقائية لحماية المناطق الواحية من هذه الآفة
ولتجسيم هذه التوجهات ستتولى الوزارة:
- تخصيص إعتمادات للمساهمة في التدخلات ذات العلاقة
- دعم التنسيق في الغرض مع المصالح المعنية بوزارة الفلاحة والموارد المائية والصيد البحري والجهات المانحة والمجتمع المدني ومؤسسات البحث العلمي لتطوير التدخلات ودعم نجاعتها
- المساهمة في وضع خطة عمل ودليل إجراءات لتطوير المقاربات المعتمدة مع التأكيد على اعتماد الوسائل الحديثة (طائرات دون طيار، نظام جغرفة معلوماتية، فواعد بيانات محينه، معالجة بيولوجية،.)
- تعبئة الموارد لدى البلديات بمنطقة تونس الكبرى للمساهمة في تنفيذ برامج مقاومة الآفة
- تعبئة الموارد لدى البلديات الواحية لاتخاذ كافة التدابير المستلزمة لمراقبة الوضع ومنع وصول الآفة
- وضع خطة اتصالية هادفة بالتنسيق مع كافة الأطراف المعنية
- إدماج مقاومة هذه الآفة ضمن المشاريع القادمة ذات العلاقة بالنهوض بالمناطق الواحية على المستوى الوطني والإقليمي.
