jasminsnews - فيزيون
فيزيون

فيزيون

الإثنين, 27 تموز/يوليو 2020 07:57

طقس اليوم الاثنين 27 جويلية 2020

يتواصل ارتفاع الحرارة بالنسبة لانطلاقة هذا الأسبوع ومن المنتظر ان تتراوح القصوى هذا اليوم بين 38 و43 درجة مع ظهور الشهيلي وتكون اقل بالمناطق الساحلية والمرتفعات حيث نتوقع قيما بين 34 و38 درجة..
الرياح ضعيفة إلى معتدلة عموما وقد تنشط نسبيا قرب السواحل الشمالية وبالجنوب بعد الظهر.. البحر قليل الاضطراب إلى متموج بخليج قابس والشمال..
طقس صاف الى قليل السحب على كامل البلاد..

ياسمين نيوز: احمد الزعيبي

أحراز يوفنتوس على لقب الدوري الإيطالي للمرة التاسعة على التوالي، بعد فوزه على سامبدوريا 2-0.

 سجل كريستيانو رونالدو هدفه رقم 31 في الدوري هذا الموسم من ركلة حرة نفذها ميراليم بيانيتش في الوقت المحتسب بدل الضائع من الشوط الأول، فيما سجل فيديريكو برنارديسكي الهدف الثاني لأبطال الدوري في الدقيقة 67.

وبذلك، أصبح فريق المدرب ماوريتسيو ساري الوحيد الذي يفوز بتسعة ألقاب متتالية في واحدة من أفضل خمس بطولات دوري في أوروبا.

وأضاع رونالدو فرصة للاقتراب أكثر من رصيد تشيرو إيموبيلي، الذي سجل 34 هدفا ليصبح في صدارة ترتيب هدافي الدوري الإيطالي، حيث أهدر ركلة جزاء عندما اصطدمت الكرة بالعارضة في الدقائق الأخيرة.

وأضاع يوفنتوس فرصة لضمان الفوز باللقب فيما وصفه المدرب ساري بالهزيمة "الفوضوية" في أودينيزي يوم الخميس الماضي.

  أحالت الهيئة على السيد وكيل الجمهورية لدى المحكمة الابتدائية ببن عروس ختم أعمال البحث والتقصّي في ملف يتعلّق بشبهات سوء تصرّف إداري ومالي واستغلال نفوذ واختلاس وتبديد المال العام، علاوة عن شبهة فساد في إبرام وتنفيذ وإنجاز صفقات عموميّة، منسوبة إلى المدير العام السابق ومجموعة من الموظفين بمركز الإصابات والحروق البليغة ببن عروس. وقد تبيّن للهيئة وجود قرائن جديّة عن الشبهات ورد جزء منها بتقرير التفقّد الإداري والمالي الداخلي المُجرى على مستوى الإدارة العامة للمركز، من ذلك الشبهات التالية:

-          شبهة تجاوز سقف الاعتمادات في ضبط حاجيات المركز من الشراءات المخصّصة لصفقة اقتناء وتركيب حاملات ستائر وستائر خلال سنة 2013 وذلك بتجاوز الكلفة الجملية للأشغال، البالغة (058. 745 19د)، سبعة أضعاف المبلغ المخصّص للصفقة والبالغ 268.000 3د. وقد تبيّن أنّه تمّ خلاص الفاتورة رغم عدم تضمّنها القياسات الصحيحة للمواد المقتناة ورغم تسجيل تحفّظ بخصوصها من طرف الموظّف المسؤول.

-          شبهة إنجاز أشغال الدهن والطلاء بالجزء الثاني لقسم الإنعاش دون القيام باستشارة وتفعيل مبدأ المنافسة ممّا انجرّ عنه تجاوز قيمة الاعتمادات المالية المستوجبة.

-          شبهة تجاوز سقف الاعتمادات في ضبط حاجيات المركز وعدم إجراء الرقابة على تنفيذ الأشغال المخصّصة لصيانة بناءات والأشغال المخصّصة لدهن البناءات واقتناء وتركيب مكيّفات هوائية خلال السنوات 2013 – 2014 – 2015.

-          فقدان عدد 11 مكيّفا من جملة 194 مكيّفا هوائيّا تمّ تمويلها في إطار هبة من سفارة الولايات المتحدة الأمريكية بتونس بسبب غياب الرقابة اللاّزمة.

-          شبهة قيام المدير العام السابق للمركز بالتعاقد مع شركة عن طريق آلية التفاوض المباشر دون الرجوع إلى لجنة الشراءات ولا التنسيق مع مختلف المصالح الإدارية والمالية المتدخّلة وذلك بعد إقصاء الشركة المقترحة من طرف لجنة الشراءات.

هذا وقد بلغت قيمة الصفقات والشراءات المبرمة في إطار التفاوض المباشر وعن طريق قرارات منفردة من طرف المدير العام السابق ما قيمته مائتين وسبعة وثمانين ألف وأربعمائة وثمانية وتسعين دينارا و045 مليم.

 

أحالت الهيئة على السيد وكيل الجمهورية لدى المحكمة الابتدائية بتونس ختم أعمال البحث والتقصّي في ملفين يتعلّقان بشبهة فساد مالي وإداري منسوبة إلى رئيس البعثة الديبلوماسية بسفارة الجمهورية التونسية بـ "لافالات" مالطا وإلى عون محلّي ومسؤول عن مكتب العمليات القنصلية بالبعثة. وقد تولّت الهيئة فتح ملف استقصائي حول الموضوع إثر توصّلها بعريضتين بتاريخ 13 ماي 2019 و31 ماي 2019. وتبيّن للهيئة، من خلال أعمال التقصّي وتقرير الإدارة العامّة للتفقّد والتقييم لدى وزارة الشؤون الخارجية الذّي توصّلت به بناء على طلب منها، وجود العديد من الإخلالات والتجاوزات بالسفارة موضوع التبليغ تتمثّل فيما يلي:

-          الاستعمال المفرط للسيّارة الرسميّة من قبل رئيس البعثة وزوجته وضيوفهما الشخصيين خارج أيّام العمل وأيّام العطل الأسبوعيّة مما تسبب في  إلحاق أضرارا ماديّة بالسيّارة وتوظيف خطايا ومخالفات مرورية على حساب ميزانية البعثة الديبلوماسية.

-          تعمّد السفير تضخيم الشراءات بمناسبة الاستقبالات بمقرّ الإقامة قصد تكوين مدّخرات ومخزون من المواد الغذائية للاستهلاك اليومي لعائلته.

-          تعمّد السفير تضخيم الشراءات المتعلّقة بمواد التنظيف والتّي ارتفعت قيمتها منذ تعيينه، من 20. 324 1 أورو سنة 2016 إلى 62. 213 3 أورو سنة  2018أي بنسبة 142%. وقد اتّضح عند إجراء عمليّة التفقّد أنّ أفراد عائلة زوجة رئيس البعثة يقومون بنقل مواد التنظيف إلى تونس.

-          تقديم رئيس البعثة لفواتير مطاعم مدفوعة من قبل جهات مستضيفة وعرضها على المحاسب العمومي قصد استغلال المبالغ المضمّنة بها في دعوات شخصية بعد التنسيق مع وكلاء المطاعم وبالتنسيق مع سائقه الشخصي.

-          ارتفاع مصاريف الاستقبالات المتّصلة برئيس البعثة من 79. 283 7 أورو سنة 2016 مع السفير السابق إلى 71. 871 10 أورو سنة 2018.

-          شبهة تقصير وإهمال من طرف من طرف العون المسؤول عن مكتب العمليات القنصلية بالبعثة تتمثّل في عدم استيفاء ملفات العمليات القنصلية للوثائق المطلوبة وغياب دفاتر التسجيل والمتابعة وغياب الاثباتات فيما يتعلّق بدفع المعاليم المستوجبة في الآجال. وقد ثبت من خلال تقرير التفقّد أنّ قيمة العجز بلغت 545 أورو.

-          شبهة تعمّد العون المسؤول عن مكتب العمليات القنصلية بالبعثة إبقاء المبالغ المستخلصة بحوزته لفترة زمنيّة معيّنة قبل تسديد الفواتير أو إيداع معاليم القنصلية المستخلصة.

 

أعلنت الحكومة الليبية، مساء السبت، أنها تحقق في زيارة الكاتب اليهودي الفرنسي المثير للجدل برنارد ليفي، إلى البلاد، مؤكدة أنها ستتخذ إجراءات رادعة بحق كل من يدان.

جاء ذلك في بيان نشره المكتب الإعلامي لرئيس المجلس الرئاسي للحكومة فائز السراج.

 

وقال البيان إن “المجلس الرئاسي لا علاقة ولا علم له بالزيارة، ولم يتم التنسيق معه بشأنها”.

وأضاف: “اتخذ المجلس إجراءاته بالتحقيق في خلفية هذه الزيارة؛ لمعرفة كافة الحقائق والتفاصيل المحيطة بها”.

وتابع: “يؤكد المجلس على اتخاذ الإجراءات القانونية الرادعة بحق كل من يدان بالتورط، مشاركا أو متواطئا، في هذا الفعل الذي يعد خروجا على الشرعية وقوانين الدولة”.

ووجه المجلس الرئاسي، وفق البيان، “تعليماته المشددة لكافة الأجهزة والإدارات والمنافذ بالالتزام الكامل بالقانون وقرارات المجلس الرئاسي؛ لمنع تكرار أي خروقات مستقبلا”.

وقوبلت زيارة ليفي إلى ليبيا برفض شعبي ورسمي واسع، ومطالبات بالتحقيق مع من سمح له بالزيارة، دون أن يعرف حتى الآن الجهة التي سمحت له بذلك.

 

و”برنارد ليفي”، أكاديمي وإعلامي وسياسي يهودي فرنسي، وله صداقات مع كبار الأثرياء والساسة الفرنسيين، بمن فيهم الرئيس السابق نيكولا ساركوزي.قام بزيارة الى مصراتة يوم السبت 25 جويلية 2020 صباحا وغادرها مساءا بطاءرة خاصة بدعوة من بعض الاثرياء بالمدينة

 

اعلن رئيس الحكومة التونسية المستقيل إلياس الفخفاخ إعفاء وزير الشؤون الخارجية نور الدين الري من مهامه وتعيين نائب له، وهوكاتبة الدولة للشؤون الخارجية سلمى النيفر، لتسيير الوزارة بالنيابة حتى تشكيل الحكومة الجديدة. 

وبحسب المصادر، فإن الرئيس التونسي قيس سعيد طلب، خلال الأيام الماضية، من الفخفاخ إقالة الري، بسبب اختلاف بينهما استحال معه التواصل بين الطرفين.

ويبدو أنّ الفخفاخ حاول إرجاء الإقالة لاعتبار أن كامل حكومته تعد مستقيلة بعد تقديمه الاستقالة بشكل رسمي منذ أسبوع، ولاعتبار أنّ مسار تشكيل الحكومة الجديدة انطلق بمشاورات اختيار رئيس حكومة جديد.ويدعم الدستور طلب سعيد إعفاء الوزير من مهامه قبل إتمام المدة، حيث يمنح الدستور رئيس البلاد صلاحية الإشراف على تسيير الشؤون الخارجية وقيادة الدبلوماسية والتدخل في اختيار الوزير الذي سيكلف بهذا الملف إلى جانب ملف الدفاع.

وتتحدث المصادر عن خلاف حاد حصل بين سعيد والري بخصوص موقف تونس من الملف الليبي، حيث اعتبر الرئيس أن الوزير تجاور صلاحياته وذهب أبعد مما يسمح له منصبه.

 

 

الأحد, 26 تموز/يوليو 2020 16:01

L'Afrique brisée dans son élan par le Covid-19

La crise sanitaire, économique et sociale liée à la pandémie du Covid menace d'interrompre l'intégration régionale en Afrique et la redéfinition du lien entre le continent et le reste du monde

Le XXIe siècle devait être le siècle de l'Afrique. « La nouvelle année 2020 marque le début d'une décennie prometteuse pour l'Afrique », proclamait en janvier la Brookings Institution. Un siècle qui devait voir une redéfinition des relations des pays africains avec le reste du monde pour passer de la dépendance à l'aide au développement au partenariat avec les anciennes puissances coloniales, la Chine et les Etats-Unis.

Mais l'Afrique, avant d'être elle-même touchée violemment par la pandémie du Covid-19, a payé un lourd tribut économique et social à la crise sanitaire avec la fermeture de la plupart des grandes économies - européenne et américaine, voire chinoise - et la paralysie des transports

La Banque africaine de développement (BAD) anticipe ainsi une contraction de 1,7 à 3,4 % du produit intérieur brut des 54 pays africains. Le Nigeria, fortement dépendant des exportations d'hydrocarbures, a été très touché par la crise, en raison de la chute du prix du baril, souligne Caroline Roussy, chercheuse à l'Iris (Institut de relations internationales et stratégiques)

La plus forte récession depuis un quart de siècle

Cette contraction est déjà considérée comme la plus forte récession depuis au moins un quart de siècle, affirmait Vera Songwe, la secrétaire exécutive de la Commission économique de l'ONU pour l'Afrique, lors d'une vidéoconférence organisée par l'AFD (Agence française de développement).

Quelque 50 millions d'Africains pourraient, selon la BAD, sombrer dans l'extrême pauvreté sur un continent qui compte déjà 425 millions de personnes vivant sous le seuil de pauvreté (défini comme moins de 1,90 dollar par jour en parité de pouvoir d'achat).

Le risque est de voir cette crise sanitaire et économique se transformer en crise alimentaire en raison de la forte dépendance à l'égard des importations de denrées comme le riz. L'Afrique de l'Ouest importe ainsi 5 millions de tonnes de riz blanc, alors que la production locale couvre à peine 60 % de ses besoins. Les cours, selon Caroline Roussy, pourraient s'envoler « et préfigurer des situations de famine dans les pays où, par héritage colonial, cette céréale s'est imposée comme denrée alimentaire de base ».

Intégration régionale retardée

La crise pourrait aussi avoir des conséquences géopolitiques inattendues et remettre en cause des changements qui s'opèrent depuis quelques années.

Initialement, selon le directeur général de l'AFD, Rémy Rioux, face à la pandémie l'Afrique s'est distinguée dans le monde par une réponse coordonnée. Mais le mouvement vers une plus profonde intégration, notamment au niveau des institutions régionales africaines comme le promeut depuis des années l'Union africaine, risque de faire long feu.

La mise en oeuvre effective de la zone de libre-échange continentale africaine (ZLEC) a dû être retardée. L'accord pour ce marché commun africain, qui doit éliminer les droits de douane pour le commerce interafricain, avait été pourtant signé par les 54 pays africains et ratifié par 28. Dur premier coup de canif dans l'accord : le Nigeria, qui avait finalement accepté avec une certaine réticence de se joindre à la zone, a décidé de fermer unilatéralement ses frontières à ses voisins, note Caroline Roussy.

Moratoire sur la dette

Mais il y a une autre interrogation. L'Afrique pourra-t-elle sortir de la crise sanitaire sans une aide financière massive de l'extérieur ? Les ministres des Finances africains ont demandé un moratoire sur les dettes extérieures , et non pas comme il y a dix ou quinze ans des annulations de dettes. Car, d'après l'économiste Vera Songwe, il ne s'agit pas d'une crise de la dette, mais d'une crise de liquidité largement due à l'effondrement des recettes budgétaires. Selon ses estimations, il faudrait 100 milliards de dollars pour la relance du secteur public en Afrique dont 44 milliards grâce au moratoire sur la dette, le reste étant financé par le secteur privé. Mais qui pourra financer ces montants alors que les envois d'argent de la diaspora africaine ont été fortement réduits ?

L'autre grande limite à l'intégration est d'ordre sécuritaire. L'Afrique est le théâtre d'actes de violence extrême et doit faire appel encore à des troupes étrangères, notamment françaises. Mais plus de sept ans après l'intervention militaire française, le Mali sombre pourtant dans le chaos et le « cancer terroriste » se métastase en Afrique de l'Ouest, comme le redoutait le président du Niger Mahamadou Issoufou . Et si l'armée française a été bien accueillie en 2013, un sentiment anti-français s'est développé avec ce que certains en Afrique veulent considérer comme des forces d'occupation

 

 
الأحد, 26 تموز/يوليو 2020 15:52

Le coronavirus progresse plus vite que le dépistage en France

L'épidémie demeure maîtrisée dans l'Hexagone, mais le nombre de cas croît depuis trois semaines, montre Santé publique France, qui craint une augmentation des délais de dépistage et appelle à « la plus grande vigilance ». La semaine dernière, le nombre d'entrées en réanimation a même légèrement augmenté

La course-poursuite avec le coronavirus n'est pas encore gagnée en France . Dans son dernier bulletin hebdomadaire, publié jeudi soir, Santé publique France relève que le nombre de patients testés positifs au Covid-19 du 13 au 19 juillet a encore augmenté, pour la troisième semaine consécutive, avec 4.397 cas contre 3.910 une semaine plus tôt et un taux de positivité des tests de 1,2 % au lieu de 1,1 

 

Cela porte le nombre de nouveaux cas à 6,6 pour 100.000 habitants. Ce taux d'incidence n'était que de 5,8 cas la semaine précédente. En métropole, l'accélération des dépistages positifs est nette sur trois semaines : +13 %, puis +21 %, et à présent  27

Dans l'absolu, le nombre de personnes nouvellement contaminées demeure modeste par rapport aux dizaines de milliers de cas apparus chaque jour au pic de l'épidémie. De plus, pour l'instant, l'épidémie reste sous contrôle, dans la mesure où tous les cas détectés sont tracés, et leurs contacts appelés, testés, isolés. « Aucun cluster n'a diffusé dans la communauté », précise l'agence, qui en dénombre 447 depuis le début, avec peu d'éclosions de nouveaux foyers depuis deux mois

اعلن ديوان الطيران المدني والمطارات انه بتاريخ 25 جويلية 2020 تم بمطار تونس قرطاج الدولي تسجيل حالة اشتباه في اصابة احد اعوان شركة الخطوط التونسية للخدمات الأرضية بفيروس كورونا وعلى اثر ذلك وبالتنسيق مع المصالح المختصة بوزارة الصحة العمومية، خضع العون الى التحليل الذي جاءت نتيجته إيجابية.
وعلى الفور تولت مصالح ديوان الطيران المدني والمطارات بالتنسيق مع مصالح وزارة الصحة عزل المصاب قبل ان تتولى فرقة صحية مختصة نقله الى احد مراكز كوفيد 19 حيث حظي بالرعاية الطبية اللازمة
.
وقرر الديوان بالتعاون مع المرصد الوطني للامراض الجديدة والمستجدة اخضاع بقية الاعوان العاملين بالمطار ( شركة الخطوط التونسية للخدمات الارضية وشرطة وديوانة وأعوان الديوان) الى التحاليل الاجبارية وذلك صباح يوم الاثنين 27 جويلية 2020.
ويهم ديوان الطيران المدني والمطارات التاكيد على انه يتواصل العمل بالبروتوكول الصحي الذي انطلق تنفيذه منذ فتح الحدود الجوية، كما سيتم تشديد المراقبة الصحية لكافة الوافدين والاعوان العاملين بالمطارات التونسية حفاظا على صحة وسلامة الجميع
.

 تعلم وزارة الصحة أنه بإمكان المغادرين لتراب الجمهورية التونسية المطلوب منهم الاستظهار بتحليل مخبري RT PCR التوجه إلى المخابر القريبة من مقرّات سكناهم مرفوقين بحجوزات سفرهم وبحوالة ماليّة تقدّر بـ 209 دينارا تودع في الحساب الجاري الخاصّ بالمخبر حسب الجدول المصاحب.

اشترك في نشرتنا الإخبارية
Top
We use cookies to improve our website. By continuing to use this website, you are giving consent to cookies being used. More details…