jasminsnews - فيزيون
فيزيون

فيزيون

قال المتحدث باسم المستشارة الألمانية، أنجيلا ميركل، إنها " قلقة للغاية" حيال التزايد الكبير في عدد حالات الإصابة بفيروس كورونا في البلاد.

وكانت ميركل قد حذرت أثناء اجتماع مع قادة حزب الاتحاد المسيحي الديمقراطي من عدد الإصابات بكورونا في البلاد قد يرتفع من ألفي حالة يوميا إلى 19200 حالة يوميا بحلول احتفالات عيد الميلاد " في حال ما استمر منحنى التزايد بشكله الحالي".

وسجلت ألمانيا نحو 290 ألف إصابة مؤكدة بالفيروس بينما بلغ عدد الوفيات نحو 9500.


في إطار استهداف وتفكيك شبكات تهريب المصوغ والمعادن الثمينة، تمكنت مصالح الديوانة بمطار تونس قرطاج من إحباط محاولة تهريب 31.4 كلغ من المصوغ من مادة الفضة قدرت قيمته بحوالي 140 ألف دينار تم ضبطه بحوزة عونين اثنين تابعين لشركة طيران مكلفين بالأمن والسلامة في ساحة إيواء الطائرات وتتمثل تفاصيل العملية في اشتباه أعوان الديوانة بمصلحة الحراسة بالمطار في العونين المذكورين الذين كانا بداخل سيارة بجانب أحد المستودعات بالمطار وبحوزتهما حقيبة حيث بتفتيشها تم العثور على كمية من الفضة تزن 14.4 كلغ وبمزيد التحري تم تفتيش المكتب الخاص بهما في ساحة إيواء الطائرات ليتم العثور على 9.3 كلغ أخرى من نفس المادة.
وبتعهد إدارة الأبحاث الديوانية بمواصلة التحقيق في هذه القضية، اعترف المشتبه بهما باخفاء كمية ثالثة داخل أجزاء السيارة الإدارية التي كانا على متنها، وبتفتيشها تم ضبط 7.7 كلغ إضافية كما أفادا أن كمية المصوغ موجهة لفائدة أحد المسافرين الذين وصلوا إلى المطار عبر رحلة جوية قادمة من مطار اسطنبول وتم الاتفاق معه مسبقا على تهريب هذه البضاعة دون المرور على المراقبة الديوانية.
وقد أصدرت إدارة الأبحاث الديوانية منشور تفتيش ضد هذا الطرف الثالث في هذه الشبكة وكل من يكشف عنه البحث.

على اثر مطاردة، تمكنت فرقة الحرس الديواني بتطاوين يوم أمس الإثنين 28سبتمبر2020 من حجز شاحنة رباعية الدفع بجهة "وادي ليسرى بير الجربوعية" محملة بعدد 24000 علبة سجائر أجنبية مجهولة المصدر وقد تم العثور على الشاحنة مركونة بالوادي وباخضاعها الى التفتيش تبين احتوائها على كمية السجائر المهربة .
تم تحرير محضر حجز في الغرض بقيمة 140الف دينار حيث قدرت قيمة البضاعة حسب السوق المحلية ب60 الف دينار في ما قدرت قيمة الشاحنة ب80 الف دينار.

الثلاثاء, 29 أيلول/سبتمبر 2020 11:50

قرمبالية: وفاة شابة بكورونا

أكّد طارق صالح معتمد قرمبالية ورئيس اللجنة المحلية لمجابهة الكوارث تسجيل حالة وفاة صباح اليوم الثلاثاء 29 سبتمبر 2020، بالمستشفى المحلي بقرمبالية لشابة تبلغ من العمر 37 سنة وهي من ذوي الاحتياجات الخاصة.

وأوضح صالح أنّ الوفاة كانت مفاجئة باعتبار أنّ المتوفاة غير مسجلة في قائمة المصابين بفيروس كوفيد. وأضاف أنّ عائلتها نقلتها إلى المستشفى المحلي بقرمبالية اثر توعك طارئ في صحتها لكنها فارقت الحياة.

وواصل صالح التأكيد على اتخاذ كل الاحتياطات المستوجبة بالمستشفى المحلي لقرمبالية وتواصل تعقيمه يوميا رغم استقبال المتوفاة في مسلك كوفيد.

وقال إنّ إجراءات دفن الفقيدة تمت وفق ما ينص عليه البروتوكول الصحي الخاص بضحايا فيروس كورونا.

أكد الناطق الرسمي باسم الإدارة العامة للسجون والإصلاح سفيان مزغيش  في تصريح لموزاييك الثلاثاء 29 سبتمبر 2020 أن قاتل الشابة ''رحمــة'' بجهة عين زغوان الشمالية له سوابق عدلية، حيث تمّ ايداعه في سجن المرناقية  إثر صدور بطاقة إيداع قضائية ضده  بتاريخ 17 ماي 2013 من طرف الدائرة الجنائية بالمحكمة الابتدائية بتونس  وذلك من أجل إرتكابه وتورطه في قضية القتل العمد المصحوب بالسرقة .

 

وأضاف سفيان مزغيش أنه  بتاريخ 12 جوان 2014  صدر في شأنه حكم يقضي بعدم سماع الدعوى لعدم المؤاخذة الجزائية وتم إطلاق سراحه في نفس تاريخ الجلسة.

 

وأبرز أنه تم إيداع قاتل الشابة ''رحمة'' في سجن الهوارب بتاريخ 5/8/2014 من طرف المحكمة الابتدائية  بالقيروان وتم الحكم عليه من أجل تكوين وفاق قصد الإعتداء على أملاك وأشخاص ومحاولة السرقة والإعتداء بالعنف الشديد على موظف والسكر الواضح ويبرز أنه تم في هذه القضية الحكم عليه بالسجن لمدة 3 أعوام و15 يوما، وقد استأنفت النيابة العمومية هذا الحكم الابتدائي ليتم إطلاق سراحه مؤقتا من طرف محكمة الإستئناف بالقيروان بتاريخ 20 جانفي 2016.

 

الثلاثاء, 29 أيلول/سبتمبر 2020 10:02

إصابة جديدة بكورونا في صفوف الترجي الرياضي

أعلن المعد البدني للترجي الرياضي التونسي صبري البوعزيزي في تدوينة نشرها على فيسبوك اليوم الثلاثاء 29 سبتمبر 2020 إصابته بفيروس كورونا.

ويذكر أنها الإصابة الرابعة في صفوف الترجّي الرياضي التونسي، حيث أثبتت التحاليل إصابة المدرّب المساعد لفريق أكابر كرة القدم مجدي تراوي إيجابيّة، إضافة إلى إصابة عثمان النجار وطبيب الفريق ياسين بن أحمد.

وفي ما يلي نص التدوينة

قدر الله ما شاء فعل....
تحليلي Covid-19 إيجابي
بعد اجراء التحاليل ودخلت فعليا في الحجر الصحي لتفادي نقل العدوى .
أسألك يالله أن تصرف عني وعن كل المسلمين الوباء، وأن ترفع عنا البلاء، فأنت القادر على كل شيء”.
نسأل الله السلامة للجميع والحمد لله على كل حال .

الثلاثاء, 29 أيلول/سبتمبر 2020 09:57

المهدية: وفاة شابة الـ19 سنة بكورونا

أكد الدكتور سمير لحول مدير الصحة الوقائية بالإدارة الجهوية للصحة بالمهدية اليوم الثلاثاء 29 سبتمبر 2020 تسجيل 25 إصابة جديدة بفيروس كورونا في ولاية المهدية وحالة وفاة لشابة تبلغ من العمر 19 سنة أصيلة بومرداس.

كما تم تسجيل حالة شفاء جديدة، ليرتفع العدد الجملي للوفيات بالولاية إلى 5 حالات و92 حالة شفاء.

 

أشرف رئيس الجمهورية قيس سعيّد يوم الإثنين 28 سبتمبر 2020 بقصر قرطاج على اجتماع مجلس الأمن القومي، الذي التأم بحضور رئيس مجلس نواب الشعب السيد راشد الغنوشي ورئيس الحكومة السيد هشام المشيشي.

وقد خصص الاجتماع للنظر في الإجراءات التي ينبغي اتخاذها تزامنا مع التطورات الحاصلة على عديد الأصعدة وخاصة في المجال الصحي، إلى جانب بحث المستجدات الأمنية والاقتصادية والاجتماعية وغيرها من المسائل التي تشغل الرأي العام في تونس.

وتطرق رئيس الجمهورية بالخصوص إلى ارتفاع منسوب الجريمة في تونس مشددا على وجوب التصدي بحزم لهذه الجرائم النكراء وتطبيق القانون على كل المجرمين.

وثمن الجهود التي يقوم بها رجال الأمن داعيا إياهم إلى مضاعفتها حتى لا تتكرر مثل هذه الجرائم في إشارة إلى اغتصاب فتاة وقتلها موفّى الأسبوع المنقضي، كما أعرب عن ثقته في قدرتهم على إيقاف هذا النزيف.

وأعلن أن مرتكبي مثل هذه الجرائم الشنيعة لن يتمتع مستقبلا بالسراح الشرطي ولا بالتقليص من العقوبة المحكوم بها عليه، مبينا أن منح العفو يكون لمن يستحقه. وأضاف في هذا السياق أن النص واضح بهذا الخصوص فمن قتل نفسا بغير حق جزاؤه الإعدام، خاصة بالنسبة إلى من يكررون ارتكابهم لمثل هذه الجرائم، مبينا أنه سيتم توفير محاكمة عادلة لمرتكبي هذه الجرائم وتمكينهم من حق الدفاع.

وتطرق رئيس الجمهورية كذلك إلى بطء الإجراءات المتعلقة بقضايا الفساد معتبرا أن من أدانهم التاريخ لن ينتظر المجتمع حكم القضاء لإدانتهم، قائلا في هذا السياق علينا جميعا أن نكون في مستوى المرحلة التاريخية التي نعيشها اليوم.

وعلى صعيد آخر تناول هذا الاجتماع الوضع الصحي المتعلق بالخصوص بارتفاع عدد الوفيات والإصابات بجائحة كورونا، وقد شدد رئيس الدولة على وجوب تشخيص هذه الأسباب وبحث طرق محاصرة هذا الوباء. وجدد شكره للإطارات الطبية وشبه الطبية وكافة الأسلاك المتدخلة على ما يقومون به من عمل جبار مذكرا بأن منهم من دفع حياته ثمنا لنداء الواجب.

وأكد رئيس الجمهورية على ضرورة أن تكون للدولة سياسة واحدة يقع تطبيقها على المستوى المركزي وفي الجهات وانتقد ما يقوم به البعض من بث للفزع وتغذية النزعات الجهوية والانقسامات، مشددا على أن الأزمات التي نعيشها تقتضي الوحدة في حين أن الانقسامات والفرقة لا تزيدها إلا تعقيدا.

كما جدد دعوته إلى الاستماع إلى آراء المختصين والخبراء لأن تقديراتهم للأوضاع تقوم على معطيات علمية.
وأشار إلى الحاجة الملحة اليوم الى سياسة وطنية تقوم على قرار وطني واضح كما تطرق الى تهرئة المرفق العمومي للصحة، مشددا على ضرورة توفير العلاج لمن يستحقه دون تمييز بين المرضى.

ودعا رئيس الدولة المواطنين إلى الالتزام الصارم بالبروتوكول الصحي الذي وضعته وزارات الصحة والداخلية والشؤون المحلية والبيئة.

وعلى صعيد آخر تم الاتفاق على أنه يمكن للولاة إعلان الحجر الصحي على المستوى الجهوي أو المحلي كلما كانت هناك ضرورة، على أن يتم التنسيق في كل الحالات مع السلط المركزية.

وقد أكد رئيس الجمهورية على أنه في صورة تفاقم العدوى وارتفاع عدد الوفيات، يمكن إعلان حظر الجولان مجددا بكامل تراب الجمهورية.

الإثنين, 28 أيلول/سبتمبر 2020 18:40

Le Haut-Karabakh, une guerre de tranchées où Moscou arme les deux camps

Inconnu du grand public jusqu'aux hostilités déclenchées dimanche matin, le Haut-Karabakh est une région montagneuse dénuée de ressources, rattachée à l'Azerbaïdjan sous l'époque soviétique quoique peuplée presque exclusivement d'Arméniens

Les images du front parlent d'elles-mêmes. Entre les armées azéries et arméniennes, depuis ce week-end au Haut-Karabakh, enclave d'à peine 150.000 habitants grande comme deux régions françaises, c'est le retour aux guerres d'antan .

Bakou et Erevan recourent aux chars, batteries de missiles et artilleries. Leurs troupes sont terrées dans des tranchées qui rappellent celles de Verdun en 1916. Avec, bien en vue au bout des jumelles et des viseurs : la ligne adverse, à 300 mètres. Dans ces galeries enfouies à deux mètres de profondeur dans la terre séchée, entre les postes de tir et sous les barbelés, les troufions des deux camps sont en treillis de camouflage, mêmes casques sur la tête et vielles Kalachnikov à l'épaule. Avec, ici et là, de vieux stocks soviétiques de lance-roquettes et fusils de snipers

Jeu russe ambigu

Ces fronts azéris et arméniens ont un autre point commun : ces vieilles armes viennent de Russie. Depuis des années, Moscou arme en effet les deux camps. Le Kremlin n'a pas intérêt à un nouvel embrasement, mais est soupçonné d'entretenir le statu quo pour satisfaire les appétits commerciaux de son complexe militaro-industriel et conserver son pouvoir de nuisance dans la région. Le Haut-Karabakh n'est qu'un des « conflits gelés » nés du démantèlement de l'Union soviétique il y a déjà trente ans, avec ceux d'Abkhazie et d'Ossétie du Sud en Géorgie et de Transnistrie en MoldavieFormellement, la Russie est pourtant avant tout l'alliée de l'Arménie, tenue par l'Organisation du traité de sécurité collective (OTSC), dont tous deux sont membres, de la soutenir en cas d'agression militaire de Bakou. Mais, depuis le conflit de 1988-1994 q ui a fait 25.000 morts entre Azéris et Arméniens pour le contrôle du Haut-Karabakh, le puissant voisin joue sur les deux tableaux. D'autant plus que, au-delà du commerce d'armes, il entretient d'étroites relations avec les deux ex-républiques soviétiques.

Vote massif pour l'indépendance

Sous l'URSS, le Haut-Karabakh (ses habitants utilisent désormais le nom d'Artsakh) a été rattaché dès 1921 à l'Azerbaïdjan mais, après la chute de l'empire soviétique, les habitants ont massivement voté pour l'indépendance. Un statut de façade qui, soutenu militairement et financièrement par l'Arménie, n'a depuis été reconnu par aucun Etat, pas même par Erevan. Depuis le cessez-le-feu de 1994, la minuscule mais superbe région montagneuse, avec ses 150.000 habitants très majoritairement Arméniens, reste revendiquée par Bakou

 

 

 

 

 

 
 
أعلن وزير العدل السيد محمد بوستة صباح اليوم الاثنين 28 سبتمبر 2020 لدى افتتاحه أشغال الاجتماع الأول للجنة القيادة المتعلقة بكل من مشروع " تواصل " ومشروع الوقاية من التطرف العنيف داخل السجون PVE عن الانطلاق الفعلي لأشغال فريق العمل التقني المعني بتنفيذ المخططين الاستراتيجيين للبرنامجين والأنشطة المتعلقة بهما، إلى جانب القيام بتبادل وثائق برنامج العمل الخاص بالمشروعين الممضيين من طرف كل من مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة بتونس ووزارة العدل، وقد أكد وزير العدل بالمناسبة على أن هذا الاجتماع يعد ثمرة تعاون واعد مبناه الحماس والعزم على تكاتف وتظافر الجهود من أجل مكافحة الإرهاب بشتى أنواعه ومظاهره وباستعمال مختلف وسائل وآليات المقاومة، موضّحا ما يمكن أن تقوم عليه جهود مكافحة الإرهاب من حيث الوقاية منه ومعالجته بردعه وعقابه، فضلا عن الوقوف على أسبابه وآثاره، بما يستدعي التعاطي المبكّر مع الأشخاص المعرضين للاستقطاب من طرف المجموعات والتنظيمات الإرهابية والايديولوجيات الداعية للتطرف والعنف، المناهضة لقيم السلم والتسامح ولمبادئ حقوق الإنسان وكرامته. وذكّر وزير العدل بما خلّفته الجرائم الإرهابية في تونس من ضحايا مدنيين وأمنيين وعسكريين، إلى جانب الخسائر الاقتصادية والاضطرابات الأمنية والنفسية والاجتماعية المنجرّة عنها، مبرزا صمود تونس و صلابة تحرّكها في مواجهة الإرهاب ومكافحته، مثمنا ما حققه حُماتها من أمنيين وعسكريين من انتصارات كبرى في هذا المجال بفضل حسن إدارتهم واستباقهم وقدرتهم على التنسيق والتدخل في الوقت المناسب. وشدّد وزير العدل على أنه لا خيار أمام الجميع دُوَلا وأفرادا ومجموعات ومنظمات سوى التعاون والتكاتف وتظافر الجهود الأمنية والعسكرية والقضائية والمدنية للتصدي إلى هذه الجرائم، مبينا في ذات الوقت أن عمل وزارة العدل في هذا المجال تتجاوز مساحته الجانب القضائي الذي تؤمنه المحاكم بما في ذلك القطب القضائي لمكافحة الإرهاب ليشمل مسؤولية إدارة هذا الشأن ومعالجته والوقاية منه سواء داخل السجون ومراكز الإصلاح أو خارجها، مشيرا إلى أن الوزارة تعمل في هذا المجال بالتعاون مع كافة الوزارات المعنية بالشؤون الأمنية والاجتماعية وبالأسرة والطفولة والتربية والتعليم، كما تعمل منذ تركيز مكتب قضاء الأطفال على مستوى ديوان وزارة العدل على مزيد الإحاطة بالأطفال في خلاف مع القانون وبالأطفال المهددين ومن بينهم فئة الأطفال الذي يشكلون هدفا سهلا للاستقطاب من طرف الجماعات المتطرفة، وهو ما يجعل المقاربة لمسألة الوقاية من التطرف والإرهاب ومعالجته شاملة أيضا لجميع الفئات العمرية، ملاحظا كذلك أن المشروع الوطني المقدّم "تواصل"، و المقترح من الهيئة العامة للسجون والإصلاح بالشراكة مع كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية بتونس سيتم تمويله في إطار آلية التعاون الأمني والعسكري 7 زائد 7 من طرف كل من الاتحاد الأوروبي وهولندا والمملكة المتحدة، فيما يتم تنفيذه بالتعاون مع مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة، وقد تم تنزيله ضمن الإستراتيجية الوطنية لمكافحة الإرهاب. إلى جانب المشروع المكمل لمشروع تواصل المتمثل في المشروع الإقليمي المتعلق بإدارة شؤون السجناء المتطرفين العنيفين والوقاية من التشدد المفضي للعنف (PVE) بدعم أيضا من مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة وبتمويل من الاتحاد الأوروبي وهولندا. وأضاف الوزير أن إمضاء المشروعين والمصادقة على برنامجي العمل المتعلقين بهما يؤكد انخراط وزارة العدل في المقاربة الشاملة لمكافحة الإرهاب التي تتفق مع مكونات خطة الأمين العام للأمم المتحدة لمنع التطرف العنيف ومن ركائزها العمل على الوقاية من الإرهاب ووضع منهجية لمعالجة الظروف التي تدفع للتطرف باعتبارها مكملا أساسيا للتدابير الأمنية والعسكرية. وجرى الاجتماع الأول للجنة القيادة بحضور سفير هولندا بتونس السيد أنطونيوس لانسينك و رئيس الهيئة العامة للسجون والإصلاح وعدد من إطارات وزارة العدل والهيئة العامة للسجون والإصلاح وممثلين عن مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة، فيما تابع عن بعد أشغال افتتاح الاجتماع الأول الذي يتواصل على امتداد اليومين الجاريين كل من السيدات والسادة غادة والي المديرة العامة لمكتب الأمم المتحدة بفيانا والمديرة التنفيذية لمكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة و فلاديمير فورونكوف الأمين العام المساعد لمكتب الأمم المتحدة المعني بالإرهاب و صوفي فانها فربيك المستشارة الأولى القائمة بالأعمال عن بعثة الاتحاد الأوروبي في تونس و ميشال كونينسكس المديرة التنفيذية للإدارة التنفيذية لهيئة الأمم المتحدة المعنية بالإرهاب و داريل كروكس نائب مدير مكتب مكافحة الإرهاب عن بعثة المملكة المتحدة بتونس. متابعة دنيا علي غويلي
اشترك في نشرتنا الإخبارية
Top
We use cookies to improve our website. By continuing to use this website, you are giving consent to cookies being used. More details…