jasminsnews - jasmins
jasmins

jasmins

دعت المنظمة التونسية للأطباء الشبان اليوم السبت جميع منظوريها من الاطباء المقيمين والداخليين وعموم الاطباء، إلى التبليغ عن حوادث العنف المستهدفة للمهاجرين الأفارقة جنوب الصحراء في أقسام الاستعجالي، بعد أخذ موافقتهم وذلك بغرض توفير المرافقة القانونية والاجتماعية عبر الاتصال بالأرقم التالية: 29084306 ـ 25580142 ـ 56391716

وقالت المنظمة في بلاغ نشرته على صفتحها بموقع التواصل الاجتماعي "فايسبوك" إن هذا البلاغ يتنزل في إطار ترسيخ مبدأ الحقوق الانسانية الكونية وخاصة منها الحق في الصحة للجميع دون تمييز على اساس اللون او الجنسية وإيمانا منا بالتضامن الإنساني مع المهاجرين.ات الأفارقة جنوب الصحراء.

واعتبرت في ذات البلاغ أنه في صورة تبين ان المتعرض للعنف كان محتجزا او تم حجز وثائقه الرسمية او تم ارغامه على العمل اجبارا او دون اجر فان هذا المتضرر هو ضحية اتجار بالاشخاص و عليه يجب اعلام الهيئة الوطنية لمكافحة الاتجار بالاشخاص من اجل حمايته عبر رقمها الاخضر
80104748
كما دعت إلى التطوع من أجل تقديم الإحاطة الطبية للمهاجرين الأفارقة جنوب الصحراء بالتشارك مع جملة من منظمات المجتمع المدني و الحقوقي ، متوجهة للأطباء بالتذكير بأن الاختبار الطبي هو اختبار يخضع لمبدأ وواجب السر الطبي وسرية الفحص ولا يمكن في اي حال من الاحوال قبول حضور اي شخص خارج عن الاطار الطبي في قاعة الاختبار.

السبت, 25 شباط/فبراير 2023 20:18

تونس:لقاء دولي خاص بصناعة الفسيفساء

 
احتفاءا بالرصيد الوطني المتميّز لفن الفسيفساء وسعيا إلى مزيد الانفتاح على منطقة شمال وشرق البحر الأبيض المتوسط، يحتضن المركز الثقافي الدولي بالحمامات "دار سيباستيان" من 26 فيفري الجاري إلى 8 مارس القادم اللقاء الدولي الخاص بصناعة الفسيفساء وذلك بمشاركة ثلة من الفنانين من تونس ومصر والجزائر وصربيا واليونان وتركيا وإيطاليا وفرنسا.
وتعتبر هذه التظاهرة ذات الأبعاد الفنية والثقافية والتاريخية والاقتصادية فرصة مهمّة لتبادل الخبرات بين الفنانين والمبدعين في صناعة الفسيفساء من تونس والخارج ومزيد الدفع بهذا القطاع الحيوي ضمن مقاربة تنموية مستديمة.
جدير بالذكر ان البلاد التونسية تمتلك مجموعة فنية من الفسيفساء ذات شهرة عالمية ما انفكّت تنمّيها وتعزّزها اكتشافات جديدة،وقد اعتبر المتخصّصون في هذا الميدان مجموعة شمال افريقيا وخاصة منه ما صدر عن ورشات مقاطعتي Proconsularis و Byzacium ما يعادل مساحة البلاد التونسية اليوم من أغنى ما أنتجته المقاطعات الرومانية القديمة وأروعه، إلا أنّ دراسة هذا الفن لم تستقطب اهتمام المؤرخين والمتخصّصين في علم الآثار إلا في العقود الأخيرة. ولعل التئام المؤتمر الأوّل للفسيفساء الإغريقية الرومانية بباريس سنة 1963 هو الذي كان له الفضل في إظهار مقوّمات العمل الفسيفسائي، النوعيّة التي لها ارتقى بعد ذلك إلى مستوى فنّ مستقلّ استرعت مظاهره المختلفة اهتمام الباحثين في العالم.
وقد أبرزت الدراسات الحديثة بعض ملامح المدرسة الافريقية للفسيفساء التي تميزت،وهذا باتفاق المتخصّصين،على بقية المدارس الإقليمية الأخرى بوفرة إنتاجها وخصوبة ابتكاراتها وطرافتها وبجودة عملها التقني، كما مكّنتنا من معرفة الخطوط الكبرى لتطوّر فنّ الفسيفساء ببلادنا كفنّ جميل استمرّ استخدامه أربعة عشر قرنا،فبعد الفترة القرطاجية التي عرفت فيها "المفارش البونية" رواجا منقطع النظير نجد صداه في بعض النصوص الرومانية تلت حقبة فراغ وركود في جميع الميادين إثر الحرب البونية الثالثة وتواصلت إلى أن أعيد بناء قرطاج في أيام حكم الإمبراطور أوغسطوس ثمّ استرجعت مقاطعة إفريقية ازدهارها الاقتصادي شيئا فشيئا في القرن الأوّل والنصف الأوّل من القرن الثاني الميلادي فنشطت بذلك الحركة المعمارية وظهرت مصانع الفسيفساء بعدة مدن كقرطاج وأوتيكا وأكولا قرب صفاقس والجم وغيرها، وقد تميّز إنتاج هذه الفترة بالتأثير الإيطالي الذي نتبّينه من نوعية التركيبات الهندسية وكيفية خطها بمكعبات سوداء داخل أرضية بيضاء والذي تزامن انتشاره مع دخول عناصر شرقية تلوح في طرق موضوعات ميثولوجية كالتي ترتبط بديونيزوس إله الخمر عند الإغريق أو تصوير الحياة اليومية على ضفاف النيل أو مشاهد الطبيعة الميتة .
ثمّ تخلّص الفنانون الأفارقة في الحقبة الموالية التي تبدأ في النصف الثاني من القرن الثاني الميلادي من هذا التأثير البسيط لكن الأنيق رغم أنه خُطّ باللونين الأبيض والأسود فقط وكوّنوا مدرستهم التي سرعان ما تميزت بعدة خاصيات، منها تعدد الألوان وإغناء "سجلّ النماذج" بابتكار تركيبات هندسية وخاصة بتطوير الأسلوب الزخرفي النباتي الذي أبدعت فيه المدرسة الافريقية فقلدتها نظيراتها بالمقاطعات الأخرى. أمّا الرسوم التمثيلية فإنها لم تكن وفيرة الإنتاج في هذه الفترة باستثناء ما صنع بمدن مقاطعة المزاق (وسط البلاد وجنوبها) حيث تجذرت التقاليد الفنية الهلينية الشرقية بتزدروس الجم وأكولا وطينا... وقد مكّنتنا الاكتشافات الحديثة من التعرف إلى خاصيات منطقة داخلية لهذه المقاطعة تتحدّد حول كبصا القديمة قفصة
واحتفاء بهذا الرصيد الهائل من الفسيفساء ببلادنا و انفتاح العلامات و الرموز على شمال و شرق المتوسط ينظم المركز الثقافي الدولي بالحمامات اللقاء الدولي الخاص بصناعة الفسيفساء كأثر فني استخدمه مجموعة من الفنانين في شمال و جنوب المتوسط كقوة تعبير في أعمالهم الفنية التي تعرض بداية برواق الفنون بدار سيبستيان وذلك بمشاركة كل من إيناس مراد من مصر وعدل الدين خلوفي من الجزائر وBecha Kabakaw و Loukia Orfano من سربيا و Bahriye Marti Güler من تركيا و Angela Ciccarello من ايطاليا وIsabelle zeller و Lucie saule من فرنسا الى جانب مشاركة التونسيين قيس الشواشي، كريم كريم ،الناصر الهمامي ،مكرم زروق،رؤوف رحيم،بديع جاء بالله،نزيهة مليتي و لطيفة بيدة
وسيفتتح هذا اللقاء الدولي بورشة موزاييك مفتوحة للفنانين و العائلات و زوار حدائق الفنون بالمركز الثقافي الدولي بالحمامات فتنظيم ورشة ترميم اثر الفنان علي بن سالم في الموزاييك الموجود بحديقة دار سيبستيان و إعادة عرضه لزوار المؤسسة فافتتاح المعرض الدولي للفسيفساء برواق دار سيبستيان ثم تنظيم حفل استقبال على شرف المشاركين
منصف كريمي
 
تحت عنوان "شعرية السرد وسردية الشعر"يستأنف ملتقى الشمال الغربي في الفكر والأدب والفن الذي تنظمه ادارة المركب الثقافي الصحبي المسراتي بالكاف وبمقرّها وباشراف الاستاذ جمال الخلفاوي بالشراكة مع المندوبية الجهوية للشؤون الثقافية بالجهة نشاطه وتأثيثه للمشهد الثقافي بالجهة بعد غياب بسبب تفشي وباء "كوفيد 19" وفي دورة ثالثة تنتظم من 3 الى 5 مارس المقبل ومن خلال برنامج ثريّ يفتتح مساء يوم 3 مارس المقبل بجلسة علمية أولى برئاسة الدكتور عادل خبوشي حيث يقدّم الدكتور فاروق العمرانـي مداخلة أولى بعنــوان"ما بيـــن السـردي والشعـري من علاقــة" تليها مداخلة ثانية للدكتور محمد الصالح البوعمراني بعنوان "تفاعل الشعري والسردي في نماذج من الأدب الرقمي"فمداخلة ثالثة للدكتور شفـــيع بالزين بعنوان "شعرية كتابة الذات في سيــرة الطيب ولد هنية" فعرض سينمائي بعنوان" سفّاح نابل"للمخرج كريم بالرحومة
ويوم 4 مارس المقبل تنتظم جلسة علمية ثانية برئاسة الدكتورة منية العبيدي ومن خلال مداخلة أولى للدكتور حسيـــن العوري بعنوان "تنـاغم السـردي والشعـري في قصيدة السنبلة للشاعر عبد الستار العبروقي"فمداخلة ثانية للدكتور عبد الله الرحالي بعنوان"تسريد الشعر في نصوص لطفي الشابي من خلال مجموعتيه ،واقفـون هنا ...واقفــــون هنـاك و نصــف قمــــر علــى الحديقـة"تليها مداخلة ثالثة للدكتور عمر حفيــــــظ بعنوان :"القصــيدة الحكـاءة في شعـــر منيـة العبيـدي"
وفي الحصة المسائية تنتظم أمسية شعرية يؤثثها الشعراء والشاعرات فوزية العكـرمي،سحــر العريبــي،وليد السبيعـي،إيمان حسيـون،آسيـا الشـارني،حنــان علــوي وعبد الباسط الشايب
ويختتم هذا الملتقى يوم 5 مارس القادم بيوم يخصص للفوتوغرافيا ومن خلال ورشة في تقنية تصوير المعالم والمواقع الأثرية من تأطير الأستاذعبد اللطيف العكرمي ثم تنتظم ورشة تطبيقية ميدانية في تصوير المعالم الأثرية فالاختتام مع تقييـــم الصـور و الإعلان عـن نتــائـج المسابقات الفوتوغرافية
منصف كريمي
مساء الخير..
تغييرات منتظرة خلال هذا اليوم وأجواء مغيمة جزئيا إلى كثيفة السحب بالشمال والوسط مع امطار ضعيفة ومحلية..
ابرز العناصر الجوية هو شدة الرياح بالمناطق الساحلية وبالجنوب حيث تثير الرمال والأتربة كما تتجاوز سرعتها مؤقتا 90 كلمس في شكل هبات.. النشرات التحذيرية سارية المفعول بالنسبة للملاحة والصيد البحري والبحر شديد الاضطراب إلى هائج بالشمال..
انخفاض نسبي منتظر في الحرارة بالشمال والمرتفعات حيث تتراوح القصوى بين 18 و24 درجة وتكون بين 22 و29 ببقية الجهات..
انعقد الاجتماع السنوي للجمعية العمومية للمجلس الدولي للنساء صاحبات المشاريعCIFE باحد نزل ضفاف البحيرة بتونس وذلك يوم السبت 18فيفري 2022.وتمت المصادقة على تاخير انعقاد الجلسة العامة العادية والمراقبة والمصادقة على تقرير النشاط،والقواءم المالية للفترة 2015_2022.
وتم إبراء ذمة أعضاء المكتب التنفيذي.
ثم مرت الجلسة إلى عملية الانتخاب حيث تم انتخاب السيدة رشيدة جبنون رئيسة للجمعية وأعضاء المكتب المكتب التنفيذي للمدة الانتخابية2023_2027
رضا الزعيبي

Le Programme « Ana Obde3 » dévoile son palmarès : Trois junior entreprises d’écoliers et de belles révélations de futurs entrepreneurs

Tunis, Lundi 20 Février 2023– Sous la tutelle du Ministère de l’éducation, le rideau tombe sur le programme « Ana Obde3 » visant à initier les enfants à l’entreprenariatdans les écoles primaires et fruit d’un triple partenariat entre le Ministère de l’éducation, Vivo Energy Tunisie, la société qui distribue et commercialise les produits Shell en Tunisie, et ARS Tunisie, spécialisée dans l’Assurance et en Réassurance et représentant de AON en Tunisie.

Dix équipes sélectionnées parmi plus de quatre-cents équipes participantes au programme et représentant tous les gouvernorats de la Tunisie ont pitché leurs projets devant un jury de haut niveau, défendant corps et âme leurs idées et leurs démarches ettentant de remporter une place sur le podium « Ana Obde3 ».

Lejury composé de Directeurs Généraux de Grands groupes et de la Bourse de Tunis, d’un jeune entrepreneur et d’une consultante faisant partie de l’équipe de conception du Programme,a pu apprécier les différents projets et sélectionner les équipes gagnantes selon une grille des plus précises.

Les trois premiers Prix ont été décernés comme suit :

  • Le 1er Prix a été accordéà l’école El Intilaka Borj El Amri, Gouvernorat de Manouba
  • Le 2ème Prix est revenu à l’école Sidi Massaoued, Gouvernorat de Mahdi
  • Le 3ème Prix a été décerné à l’école Taieb Mhiri, Sayyar, Makther, Gouvernorat de Siliana

Au-delà du fait que ces projets aient été bien construits et portent de belles idées,toutes les équipes finalistes ont fait preuve d’innovation et de grande confiance en soi ; de quoi être fiers d’avoir contribué à ce qu’ils prennent conscience de l’importance de la prise d’initiative et de l’esprit entrepreneurial et qu’ils révèlent leurs talents !

La finale s’est déroulée dans une ambiance bon enfant, en présence de Mme Nadia Ayari, Directrice Générale du cycle primaire et de hauts responsables du ministère de l’Éducation et de plusieurs journalistes. Emotions, dévouement et surtout beaucoup de dépassement de soi étaient au Rendez-vous !

La représentante du Ministère de l’éducation, a déclaré : « Je commencerai par vous transmettre les salutations chaleureuses de M. le Ministre de l’éducation qui apprécie beaucoup les efforts déployés dans le cadre du programme « Ana Obde3 ». Et de continuer « Je suis ravie de voir des enfants déterminés, convaincus et convaincants, qui défendent leurs projets comme il se doit. Ils ont clairement été très bien formés et je souhaite remercier tous ceux qui y ont contribué de près ou de loin à ce programme »

Les écoles finalistes ainsi que tous les enseignants ont eu droit à une marque de reconnaissance à la mesure de leurs engagements pendant la durée du programme. Enseignants, parents, enfants, directeurs d’écoles et responsables régionaux se sont tous impliqués dans une synergie exemplaire. C’est tellement gratifiant de voir ce beau travail d’équipe couronné par autant de succès !

Près de 2500 enfants ont été formés par quatre-vingt-cinq enseignants sur la période qui s’est étalée entre octobre 2022 et janvier 2023 durant 8 séances de 2 heures chacune. Au terme de cette phase, 3 compétitions régionales ont été organisées sur trois secteurs : à Sfax pour les gouvernorats du sud, à Sousse pour les gouvernorats du centre et à Tunis pour les gouvernorats du nord. Dix équipes représentant dix gouvernorats sont arrivées à la compétition nationale avec de très beaux projets :

?La poubelle intelligente développée par l’école Anatol France, Sfax

?Le forum et application anti-harcèlement scolaire développé par l’école Ibn Khaldoun, Medenine

?Le Terrain de sport pour enfants développé par l’école Abdelmajid Bouchamaoui, Gabès

?l'eau distillée des plantes aromatiques développé par l’école El Hammam, Kairouan

?Les Outils pédagogiques pour Dyslexiques développé par l’école Sidi Messoued, Mahdia

?Les tablettes éducatives développé par l’école Ezzouhour 2, Kasserine

?Le "Smart Garden" développé par l’école El Intilaka, Borj El Amri, Manouba

?L'ascenseur pour voitures développé par l’école Grenade à Testour, Beja

?Les plantes aromatiques et dérivés développé par l’école Taieb Mhiri, Sayyar à Makthar, Siliana

?Les prairies de la guérison développé par l’école Salah Bahri, Le Kef

Les équipes de Manouba, Mahdia et Siliana ont vu leurs rêves se réaliser en se retrouvant sur ce podium et cette victoire n’est que le début d’une belle aventure puisque Vivo Energy Tunisie et ARS Tunisie ont annoncé qu’elles accompagneront ces 3 équipes pour la concrétisation de leurs projets. A travers « Ana Obde3 », ces élèves auront eu l’opportunité de  développer leurs compétences d’une part et de contribuer à l’implémentation d’un projet pour leurs écoles et les générations futures qui y étudieront ; une expérience très enrichissante avec beaucoup d’apprentissages. Cette aventure entrepreneuriale a boosté la confiance en soi chez tous les élèves participants, a facilité leur prise de parole en public et leur a donné des astuces pour la gestion et la résolution de problèmes, qui dit mieux ?

Mohamed Bougriba Directeur Général de Vivo Energy Tunisie a déclaré fièrement : en plus de dix ans de partenariat avec le ministère de l’Éducation, Vivo Energy Tunisiea développé cinq programmes riches et variés touchant la sécurité routière, l’infrastructure des écoles, la lecture et le développement de l’esprit entrepreneurialet les enfants nous le rendent tellement bien ! « Ana Obde3 » nous fait passer à un cran supérieur grâce à l’implication d’un nouveau partenaire, je cite ARS Tunisie. Ce programme nous a offert une panoplie de projets créatifs et son impact sur les élèves et les enseignants est très perceptible, nous en sommes bien ravis. »

 

« Quand nous avons commencé à travailler sur le programme « Ana Obde3 » il y a plus d’une année, nous étions loin d’imaginer que les élèves participants accueilleraient avec autant d’aisance et d’implication un programme visant à développer l’esprit entrepreneurial construit selon les principes du « Design Thinking » a déclaré Sonia Dammak, Directrice Communication de Vivo Energy Tunisie et coordinatrice du programme. Et d’ajouter : « Lors de la compétition nationale, ils n’avaient rien à envier aux entrepreneurs, pitchant leurs projets en toute assurance et répondant aux questions challengeantes du jury, ils étaient tellement inspirants ! » 

 

« Ana Obde3 était pour nous une belle expérience enrichissante sur les plans managérial et humain, a ajouté Mme Cyrine Hafaiedh Triki, Directrice Générale de ARS Tunisie. Nous remercions notre partenaire Vivo Energy Tunisie de nous avoir donné l'opportunité de prendre part à ce beau programme ! Les enfants riches de cette expérience, seront, j’en suis persuadée, de vrais entrepreneurs et bâtisseurs de la Tunisie de demain »

A propos du programme « Ana Obde3 »

« Ana Obde3 » ou « Je suis créatif » a pour ambition d’insuffler chez les enfants l’envie de prendre l’initiative et de développer des projets. Il a été conçu par une équipe multidisciplinaire incluant deux enseignants universitaires consultants spécialisés dans le design thinking et le marketing, une éducatrice et un représentant de Vivo Energy Tunisie, et il a été déployé en collaboration avec le Ministère de l’éducation et ARS Tunisie dans une configuration retraçant le processus entrepreneurial selon les principes du Design Thinking. Il se base sur les principes du « Learning by Doing » ou « Apprendre en s’exerçant » puisqu’il a donné naissance à plus de 85 clubs répartis sur tout le territoire tunisien à raison de 3 à 5 écoles par gouvernorat.

Suite à la session de formation des enseignants, ceux-ci sont rentrés chez eux avec un ensemble d’outils pédagogiques comprenant un manuel de l’enseignant, des manuels de l’élève ainsi qu’une multitude d’outils et de fournitures à utiliser tout au long de la période de déploiement des clubs ont mis en place les clubs « Ana Obde3 » dans leurs écoles sur la période octobre 2022 – février 2023. A l’issue de cette étape, chaque enseignant a sélectionné l’équipe de projet la plus méritante parmi toutes les équipes participantes de son club, celle-ci devait défendre son projet face aux autres équipes des écoles de la même délégation régionale de l’éducation. Toutes ces équipes ont eu droit aux trois compétitions régionales du sud, centre et nord de la Tunisie et in fine, dix équipes ont été retenues pour la compétition nationale « Ana Obde3 »

Contact Médias Vivo Energy Tunisie

Sonia Dammak Ben Mrad, Directrice Communication Vivo Energy Tunisie

Tél. : +216 22 334 636 - Email : عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

 

Remarques aux rédacteurs :

A propos de Vivo Energy

Vivo Energy opère et commercialise ses produits dans des pays d'Afrique du Nord, de l'Ouest, de l'Est et du Sud. Le groupe dispose d'un réseau de plus de 2 600 stations-service dans 23 pays opérant sous les marques Shell et Engen et exporte des lubrifiants vers un certain nombre d'autres pays africains. Son offre de détail comprend des carburants, des lubrifiants, des services de cartes, des boutiques, des restaurants et d'autres services non liés aux carburants. Elle fournit des carburants, des lubrifiants et du gaz de pétrole liquéfié (GPL) à des entreprises dans divers secteurs, notamment la marine, l'aviation, l'exploitation minière, la construction, l'énergie, le transport et la fabrication.  Elle continue à développer des solutions énergétiques innovantes pour améliorer la durabilité.

 

La société emploie environ 2 700 personnes et a accès à plus de 1 000 000 de mètres cubes de capacité de stockage de carburant. La coentreprise du groupe, Shell et Vivo Lubricants B.V., s'occupe de l'approvisionnement, du mélange, du conditionnement et de la fourniture de lubrifiants de la marque Shell dans des usines situées dans six pays.

 

Pour plus d'informations sur Vivo Energy, veuillez consulter le site www.vivoenergy.com.

 

 

 

رفّعت وزارة الأسرة والمرأة والطفولة وكبار السن في قيمة الجائزة السنوية المسندة لأفضل بحث علمي نسائي من 10 آلاف دينار إلى 15 ألف دينار وذلك بموجب صدور الأمر 122 لسنة 2023 المتعلق بتنقيح وإتمام الأمر 2060 لسنة 2009 المحدث لهذه الجائزة.

وصدر هذا الأمر في الرائد الرسمي عدد 17 بتاريخ 17 فيفري لسنة 2023 و دخل حيز النفاذ بداية من شهر جانفي الماضي.

وتم إحداث الجائزة وتنظيمها بمقتضى الأمر عدد 2060 لسنة 2009 بهدف تشجيع الباحثات التونسيات ودعم مسارهن العلمي.

وتسند الجائزة سنويا بمناسبة الاحتفال بالعيد الوطني للمرأة، الموافق ليوم 13 أوت من كل سنة، إلى أفضل بحث علمي تم إنجازه من قبل باحثة تونسية.

وتضبط وزيرة الأسرة والمرأة والطفولة وكبار السن بمقتضى قرار محور البحوث العلمية التي يمكن أن تترشح لنيل جائزة أفضل بحث علمي نسائي. وخصصت الوزارة السنة الماضية لموضوع "التأقلم مع التغييرات المناخية".

وتم إسناد جائزة "أفضل بحث علمي. نسائي" بعنوان سنة 2022، إلى الباحثة التونسية عبير خريبيش عن بحثها حول العلاقة السببية بين استهلاك الطاقة المتجددة والتنمية الاجتماعية: أدلة من البلدان ذات الدخل المرتفع".

سجلت وحدات الحماية المدنية 11 حالة وفاة وإصابة 331 شخصا في حوادث مختلفة خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية.

وذكر المتحدث باسم الحماية، اليوم الإثنين في بلاغ، أن وحدات الحماية المدنية قامت بـ 334 تدخلا، بينها 90 تدخلا للنجدة والإسعاف بالطرقات و220 تدخلا للإسعاف في غير حوادث المرور و19 تدخلا لإطفاء الحرائق.

 

الصفحة 25 من 431
اشترك في نشرتنا الإخبارية
Top
We use cookies to improve our website. By continuing to use this website, you are giving consent to cookies being used. More details…