jasminsnews - jasmins
jasmins

jasmins

في إطار دعم جهود الدولة في التصدي لجائحة كورونا، سلم نادي الروبوتيك بدار الشباب الشابة المستشفى المحلي بالشابة ربوت آلي
هذه المبادرة المميزة ستعمل على الكشف عن بعد الأشخاص الحاملين لحرارة غير عادية والمشتبه في إصابتهم بفيروس كورونا ومتابعتهم باستعمال التكنولوجيا الذكية بالإضافة الى عديد الاستعمالات الاخرى مثل التواصل عن بعد مع مرضى كورونا (قيس الحرارة او تسليم الدواء) او مراقبة الحجر الصحي

زار يوم الأحد 10 ماي 2020 السيد أسامة الخريجي وزير الفلاحة والصيد البحري والموارد المائية عائلة شهيد الواجب محمد المهذبي (مراقب شبكة فرع النفيضة) الذي وافاه الاجل يوم السبت 09 ماي 2020 بعد الاعتداء الغاشم الذي تعرض له يوم الأربعاء الفارط أثناء قيامه بعمله وتفطنه لعملية سرقة الماء من طرف المواطن المعتدي، حيث قدّم السيد أسامة الخريجي تعازيه لعائلة الفقيد.

كما طمأن وزير الفلاحة عائلة المرحوم، وأعلمهم أنّه أقرّ لفائدتهم جملة من الاجراءات أهمها التّمتّع بجراية حادث الشغل، بالاضافة الى الجراية التي يصرفها الضمان الإجتماعي، مع حصول الفقيد على ترقية استثنائية، وإعانات مادية من قبل الولاية وإلحاق زوجة الفقيد بالشركة الوطنيّة لاستغلال وتوزيع المياه للعمل باعتبارها العائل الوحيد لأبنائها.
فيما بادرت ودادية الصوناد بجمع مبلغ مالي محترم لتقديمه لعائلة محمد المهذبي.

وفي هذا السياق أدان السيد أسامة الخريجي تكرّر مثل هذه الاعتداءات على أعوان وزارة الفلاحة والموارد المائية والصيد البحري أثناء قيامهم بواجبهم، مؤكّدا أنّ مصالح الوزارة المختصّة ستقوم بالإجراءات القانونية اللازمة لمتابعة كل المعتدين الذّين تخوّل تسوّل لهم أنفسهم الاعتداء على موظّفي الدّولة.

كما عبّر وزارة الفلاحة والصيد البحري والموارد المائية عن مساندته المطلقة ودعمه لكافة اطارات وموظفي وعمال الوزارة الذين تعرضوا لاعتداءات أو انتهاكات في الفترة الأخيرة وهم بصدد القيام بمهامهم.

تبعا لما تمّ تسجيله في الأيام الأخيرة من تعمّد بعض أصحاب مراكب الصيد البحري العشوائي وخاصّة الصيد بالكيس المحجر، إلى تعطيل الرحلات البحرية بين صفاقس وقرقنة والاعتداء اللّفظي والمادّي على إطارات وأعوان قسم الصيد البحري بصفاقس وخليّة الصيد البحري بقرقنة وذلك على إثر قيامهم بحملات المعاينة الميدانيّة المستوجبة للتأكّد من خلو مراكب الصيد الساحلي من الأدوات والمعدّات المحجرّ مسكها واستعمالها قبل إسناد شهائد الوقود المدعم لأصحاب هذه المراكب. فإن وزارة الفلاحة والصيد البحري والموارد المائية تؤكد على ما يلي:
- أن هذه الحملات تهدف إلى تكريس علويّة القانون والمحافظة على البيئة البحرية وضمان ديمومة نشاط الصيد الساحلي والتقليدي والحفاظ على المال العام، وأنّها لن تتسامح مستقبلا مع كل من يعمد إلى خرق القوانين فضلا عن تمتيعه بالوقود المدعم.
- رفضها المطلق لكل أشكال الاعتداء المادي والمعنوي على أعوانها وفرقها الميدانية وأنّ مصالح الوزارة المختصّة ستتخذ الإجراءات القانونية اللازمة لتتبع كل من قام وسيقوم مستقبلا بالاعتداء على الأعوان العموميين.

جدّ اليوم، الأحد 10 ماي 2020، حادث اصطدام بين دراجتين ناريتين على مستوى طريق منزل عبد الرحمان من معتمدية منزل جميل من ولاية بنزرت.

وأسفر الحادث عن وفاة ثلاثة أشخاص متأثرين بجروحهم نتيجة قوة الاصطدام.

وتمثّلت صورة الحادث في أن شابين يبلغان من العمر 28 سنة كانا يقودان دراجة نارية اصطدما بكهل يبلغ من العمر حوالي 58 سنة كان بدوره يقود دراجة نارية على مستوى طريق منزل عبد الرحمان.

وتمّ نقل الكهل وشاب للمستشفى الجامعي الحبيب بوقطفة ببنزرت بينما عاد الشاب الثاني إلى منزله.

وقال مدير المستشفى الجامعي الحبيب بوقطفة ببنزرت، خالد حاجي، إن الشاب والكهل فارقا الحياة رغم الإسعافات الأولوية والشاب الذي عاد إلى منزله توفي بعد نقله للمستشفى على إثر شعوره بأوجاع على مستوى الصدر.


وقد نعت بلدية منزل جميل المغفور له محمد الهادي هلال عامل بلدي الذي وافته المنية مساء اليوم اثر حادث مرور أليم كما تتقدم الى أسرته وأسرة خيرة شباب منزل جميل المغفور لهما ربيع اليوسفي و أنيس الغلوسي الذين لقوا حتفهم جميعا في نفس الحادث باخلص التعازي وأصدق عبارات المواساة راجين من الله ان يتغمدهم بواسع رحمته وعظيم غفرانه انا لله وانا إليه راجعون

 

 

إنتظمت جلسة عمل صباح اليوم الأحد 10 ماي 2020 بإشراف وزير الصحة الدكتور عبد اللطيف المكي وبحضور السيد منعم عميرة الأمين العام المساعد للإتحاد العام التونسي للشغل المكلف بالوظيفة العمومية إلى جانب الكتاب العامين للنقابات العامة في قطاع الصحة كل من السيدة أحلام بالحاج الكاتبة العامة لنقابة الأطباء وأطباء الأسنان والصيادلة الاستشفائيين الجامعيين والسيد عثمان الجلولي الكاتب العام للجامعة العامة للصحة والسيد محمد الهادي السويسي الكاتب العام للنقابة العامة لأطباء الأسنان والصيادلة، وقد خصصت الجلسة للنظر في تحديد الإطار التشاركي لإصلاح المنظومة الصحية وخصوصية القطاع بالإضافة إلى مراجعة التشريعات التي من شأنها المساعدة على وضع آليات وتحديد أولويات النهوض بالقطاع الصحي في تونس.

عقدت لجنة الفلاحة والامن الغذائي والتجارة والخدمات ذات الصلة جلسة يوم الجمعة 08 ماي 2020 عبر التواصل عن بعدخصصت للاستماع إلى وزير التجارة السيد محمد مسيليني حول تنظيم القطاع في ظل تفشي جائحة كورونا.

وفي مستهل الجلسة أشار رئيس اللجنة السيد معز بلحاج رحومة، إلى الدّور المهمّ الذي تقوم به وزارة التجارة في تأمين الأمن العذائي والصناعي، معربا عن استعداد اللجنة للتعاون مع الوزارة للقيام بالإصلاحات الضرورية على غرار تنظيم الأسواق وإعادة هيكلة بعض القطاعات.

وأكد النواب، بهذه المناسبة، على ضرورة إيجاد حلول عملية لمكافحة تفشي ظواهر الاحتكار والتهريب والعمل على التحكم في مسالك التوزيع ومخازن التبريد والحد من التوريد ورفع العوائق أمام تصدير الفائض من الإنتاج.

وأثناء مداخلته، قال وزير التجارة إن إجراءات عاجلة اتخذتها الحكومة منذ البداية وذلك لتطبيق الحجر الصحي الشامل للتصدي لهذا الوباء العالمي والحدّ من انتشاره.

وفي ردّه على تساؤلات أعضاء اللجنة، أوضح السيّد محمد مسيليني أن التحكم في مسالك التوزيع ومخازن التبريد ومكافحة التهريب والاحتكار تتطلب رقمنة القطاع، وهو ما تشتغل عليه حاليا الوزارة التي وصلت إلى مرحلة التجارب المخبرية.

كما أكد على ضرورة العمل لإيجاد حلول علمية قصد إصلاح هذه المنظومة، الأمر الذي يقتضي جهدا كبيرا، حيث أن 80 بالمائة من الدعم يذهب لغير مستحقيه.

وبالنسبة إلى التجارة الخارجية بيّن أن الحكومة تعمل على مراقبة التوريد والحد منه لحماية المنتوج الوطن، مشيرا إلى حرية التصدير لترويج فوائض الإنتاج ورفع جميع العوائق بالنسبة للمنتوجات الفلاحية.

وفي ما يتعلق بمسألة البطاطا، أوضح أنه تم بالتنسيق مع وزارتي الفلاحة والمالية تمّ تحديد المخزون التعديلي من مادة بطاطا الاستهلاك بعنوان الموسم الفصلي لسنة 2020 بحوالي 40 ألف طن، مضيفا أنه تمّ التّشجيع على التصدير نحو القطر الليبي من خلال توفير المسالك الضرورية.

أما في ما يتعلق بالنتائج الرقابيّة، فقد أفاد وزير التجارة أن أعوان المراقبة نفّذوا 33 ألف زيارة أسفرت عن رفع 5000 مخالفة وحجز 194 طن من الخضر والغلال و210 طن من الفارينة و160 طن من السميد والعجين، فضلا عن إصدار 17 قرار منع تزود وعدة قرارات غلق.

جاء في تدوينة للناشطة الحقوقية رجاء بن سلامة اليوم الاحد 10  ماي 2020 في تدوينة لها على الفايسبوك ما يلي :سيّدي رئيس الحكومة

هل تعلم أنّك لن تحتاج إلى مديح قناة التّاسعة، ولن تستطيع قناة الحوار إسقاط حكومتك، إن شرعت فعليّا في تغيير البرمجيّات والقيام بالإصلاحات؟
سندعمك نحن، وسيدعمك الرّاي العامّ، وسيدعمك كلّ من لا مصالح له، ولا قوى ضغط وراءه، نحن، دافعي الضّرائب، الحالمين بالإصلاح والعدالة، نحن تراب هذه الأرض...
سيّدي رئيس الحكومة،
هل تعلم أنّ بعض المستشفيات والمستوصفات لا تقدر على توفير 30 ألف دينارا في السّنة لاقتناء الأدوية للفقراء الذين لهم أمراض مزمنة؟ هل تعرف أنّ الكثير من المواطنين لا يستطيعون التّداوي؟
هل شاهدت البرباشة؟ هل تعرف شيئا عن عذاب المواطنين في وسائل النّقل العموميّة؟ هل تدري أنّ العاملات الفلاحيّات مازلن ينقلن كالدّواب في الشّاحنات، وتسيل دماؤهنّ على الطّرقات ؟ ألسن هنّ اللّواتي يطعمن كلّ الأفواه؟ ألسن أولى بالدّعم ؟
هل تعرف أنّ أغلب المدارس والمعاهد لا تتوفّر فيها مكتبات، ولا يجد فيها الأطفال والمراهقون كتايا يقرؤونه خارج الدّرس؟ أليست هذه الثّقافة الأساسيّة الضّروريّة التي يجب دعمها؟
أليس الدّرس الأهمّ من أزمة كوفيد 19 هو ضرورة ضمان الدّولة للصّحّة والنّقل والتّعليم؟ أليس شعار الثّورة هو الكرامة؟
سيّدي رئيس الحكومة، أرفض أن تذهب أموال دافعي الضّرائب إلى من لا يدفعون ضرائبهم، ولا يحترمون الدّولة، وينتجون الرّداءة والبشاعة.
أرفض.

 

في إطار مراقبة التزام قطاع الاستكشاف والبحث وإنتاج المحروقات بتعهداته، يتبين لنا أن بعض الشركات التي تحصلت على سندات محروقات قد أخلت بإنجاز التزاماتها بالأشغال تجاه الدولة مما ترتب عليه تسليط غرامة تعويضية عن تلك التعهدات غير المنجزة طبقا للفصل 36 من مجلة المحروقات.
وقد تم عرض وضعية تلك السندات منتهية الصلوحية على أنظار اللجنة الاستشارية للمحروقات في العديد من جلساتها والتي أبدت رأيها بضرورة إحالة الملفات إلى المكلف العام بنزاعات الدولة وذلك احتراما لمبدأ عدم جواز التخلي عن ديون الدولة كما تم في ذات الإطار، مراسلة المصالح المختصة بوزارة المالية لتثقيل الديون المتخلدة بالذمة.
هـذا ويبلغ حجم الديون المتخلدة بالذمة لفائدة الدولة التونسية حوالي 67 مليون دولار تتوزع كالأتي:

اشترك في نشرتنا الإخبارية
Top
We use cookies to improve our website. By continuing to use this website, you are giving consent to cookies being used. More details…