jasminsnews - jasmins
jasmins

jasmins

تمكن أعوان منطقة الأمن الوطني بالعمران من القاء القبض على منحرف خطير جدا تورط في عدة قضايا اخرها اعتراضه سبيل موظف بنكي اركن سيارته بحديقة البلفيدير وهدده بذبحه بواسطة سكين وضعها على رقبته مقابل تسليمه مفاتيح السيارة ليلوذ بالفرار على متنها أمام صدمة المتضرر.

وأفادت الأيحاث المجراة أن أعوان الشرطة العدلية بالعمران نجحوا في تحديد هوية المظنون فيه والقاء القبض عليه اثر كمين محكم ليتقرر الاحتفاظ به على ذمة الأبحاث الى حين احالته على أنظار القضاء 

يعتقد طبيب إسرائيلي بارز أن البلاد قد تكون على وشك الوصول إلى مناعة جماعية ضد فيروس كورونا أو ما يعرف بالمصطلح الطبي بـ "مناعة القطيع".

في هذه المرحلة يتمتع عدد كافٍ من السكان بحماية ضد العدوى التي تتوقف عن الانتشار، وهذا يشمل حتى الأشخاص الذين ليست لديهم مناعة حيث يحصلون على حماية غير مباشرة.

وتقدر عتبة الوصول إلى مناعة جماعية بالنسبة لمرض كوفيد 19، عندما تتوفر المناعة لدى نسبة ما بين 65 إلى 70 في المئة من مجمل عدد السكان.

لكن العلماء في المملكة المتحدة أكثر حذراً. ودعت سارة بيت، خبيرة الفيروسات في جامعة برايتون، إلى "توخي الحذر الشديد" من فرضية الوصول إلى مرحلة المناعة الجماعية، وهو أمر تعتقد أنه سيكون صعباً حتى عند بلوغ معدلات تطعيم مرتفعة.

وقالت إنه ما زال من السابق لأوانه قول ذلك: "فنحن بحاجة لمعرفة ما إذا كان عدد حالات الإصابة في إسرائيل في تراجع مضطرد وأن يظل مستقرا عند مستويات منخفضة".

ويعد الوصول إلى هذا المستوى من مناعة السكان، أمراً مهماً لحماية الأشخاص الذين لا يمكن تطعيمهم أو الذين يكون جهازهم المناعي ضعيفاً جداً بحيث لا يتمكن من إنتاج استجابة وقائية جيدة.

اصبح بمقدور النساء، بفضل التقنيات الحديثة في مجال الطب الإنجابي، الحمل والإنجاب في مراحل عمرية أكثر تقدما بمراحل مقارنة بأسلافهن، لكن إلى أي مدى يمكن أن تسهم هذه التقنيات في الحفاظ على خصوبة المرأة؟

يشير داغان ويلز، أستاذ الطب الإنجابي بجامعة أوكسفورد، إلى التدهور التدريجي في خصوبة المرأة من سن 35 عامًا فصاعدًا، قائلا: "إنها إحدى مظاهر عدم المساواة الكبيرة في الطبيعة".

ويعاني الرجال أيضًا من انخفاض في قدرتهم على إنجاب الأطفال مع تقدمهم في السن، لكن هذا الانخفاض في الخصوبة يبدأ في وقت متأخر ويحدث ببطء أكثر من النساء. ويميل معدل الخصوبة عند الرجال إلى البدء في الانخفاض من سن 40 إلى 45 عاما.

لكن هذا لا يمثل سوى نصف المعادلة، فسن الآباء قد يزيد مخاطر إصابة الطفل بمشاكل صحية. إذ كشفت دراسة أنه كلما زاد عمر الآب، زادت احتمالات الولادة قبل الآوان، ونقص وزن الطفل عند الولادة وزادت مخاطر إصابته بنوبات التشنج. وربطت دراسات بين عمر الآب وبين مخاطر الإصابة بالتوحد واضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه، إذا كان الآب يتجاوز الأربعين.

أما عن محاولات الحفاظ على خصوبة المرأة لأطول فترة ممكنة، فيبذل العلماء محاولات لتحقيق المساواة بين الجنسين في هذا الصدد. وفي العالم الماضي، أنجبت مسنة هندية عمرها 74 عاما، توأمتين عبر الإخصاب في المختبر، بعد أن ظلت عاقرا لمدة 57 عاما. ومنذ ثلاث سنوات أنجبت مسنة أخرى من شمال الهند عمرها 72 عاما، طفلا بعد انتظار خمسة عقود ومحاولتين فاشلتين للتخصيب في المختبر.

وقد أسهمت التطورات المتلاحقة في مجال الطب الإنجابي على مدى العقود الماضية، في زيادة أمان التقنيات الإنجابية الاصطناعية ونسب نجاحها وسهولتها وانخفاض أسعارها. ففي عام 2014، كان تسعة في المئة فقط من الأمهات ينجبن أطفالا للمرة الأولى بعد بلوغ 35 عاما، لكن الآن يولد سنويا نحو 230 طفلا في المملكة المتحدة لأمهات يتجاوزن الخمسين.

لكن هذه التقنيات لا تزال تعتمد على عمر البويضة، لا بسبب تأثير الشيخوخة على الحمض النووي فحسب، بل أيضا لأن البويضات تتعرض مع مرور الوقت لملوثات بيئية متزايدة. ومن الممكن في المقابل إجراء الإخصاب في المختبر باستخدام بويضة من متبرعة شابة. وتتيح الآن معظم عيادات علاج العقم حول العالم للنساء إمكانية تخزين بويضاتهن أو تجميدها حتى يصبحن مستعدات للحمل، عندها تلقح البويضة وتزرع في أرحامهن.

ويقول ويلز إن صعوبة الحمل في سن متقدمة لا تكمن في تدهور الرحم، إنما في تدني نوعية البويضة، وتحديدا الشذوذ الصبغي، فالبويضة هي البذرة التي يعتمد عليها الجنين في تنفيذ الكثير من العمليات المطلوبة في مراحل تطوره الأولى.

ويعكف ويلز وزملاؤه من الأخصائيين في علم الأجنة على تطوير تقنيات لاختيار أفضل البويضات لاستخدامها في علاجات الإخصاب في المختبر، مثل الفحص الوراثي قبل زراعة البويضة. وتساعد عمليات استبدال الميتوكوندريا في علاج العيوب في البويضات لمساعدة الأمهات على إنجاب أطفال أصحاء.

غير أن هذه التقنيات الجديدة قد تسهم في الحفاظ على خصوبة النساء لفترة أطول ولكن ليس للأبد، فجميع النساء ستتراجع خصوبتهن لا محالة مع مرور الزمن.

لكن متى بالضبط تبدأ خصوبة المرأة في التراجع؟ ومتى يفضي هذا التراجع إلى فقدان القدرة على الإنجاب؟

على مدى آلاف السنين، كانت النساء تحمل وتلد في سن المراهقة ومستهل العشرينيات من العمر. وقد استدل العلماء من حفريات لأسلافنا من سلالة النياندرتال في مدينة كرابينا، شمالي كرواتيا، تعود إلى 30,000 عام، على أن نساء النياندرتال كن ينجبن أطفالهن للمرة الأولى في سن 15 عاما. وحتى الستينيات من القرن الماضي، كان متوسط عمر النساء العاملات عند إنجاب طفلهن الأول يتراوح بين 17 و19 عاما.

لكن في عام 2017، خلص تقرير إلى أن متوسط سن الأمهات اللاتي يلدن في دول منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية وصل إلى 30 عاما. وتشير الإحصاءات إلى أن 44 في المئة من المواليد الأحياء في إنجلترا وويلز في العام نفسه، كانوا لأمهات في سن 30 عاما. وفي كوريا الجنوبية أيضا، كان متوسط سن النساء عند إنجاب الطفل الأول 31 عاما.

أهمية العدد

ظل العلماء لعقود يربطون بين تراجع خصوبة النساء وبين انخفاض عدد البويضات في المبايض بفعل التقدم في السن.

وعلى عكس الرجال، الذين تنتج أعضاؤهم التناسلية ملايين الحيوانات المنوية يوميا، فإن المرأة تولد بجميع البويضات التي قد تنتجها طوال حياتها. ومن ثم، يتضاءل هذا العدد باستمرار كلما تقدم بها العمر.

إذ تولد المرأة بنحو مليون بويضة وتقل إلى 300 ألف عند البلوغ، ثم 25 ألف عندما تبلغ 37 عاما وتصل إلى 1000 فقط عندما تبلغ 51 عاما. ومن بين هذه البويضات لا ينضج سوى ما يتراوح بين 300 و400 بويضة فقط، وتطلقها المبايض- بويضة واحدة في المعتاد شهريا - أثناء عملية الإباضة. ولأسباب غير مفهومة، تموت سائر البويضات قبل النضوج وتتحلل طبيعيا قبل الخروج من المبايض.

ويبدأ الحيض عند معظم الفتيات من 9 سنوات إلى 13 عاما، لكن مبياضهن لا تطلق بويضات إلا بعد عام أو عامين على الأقل من الدورة الشهرية الأولى. وقد يكون بديهيا أن تستنفد المرأة مخزونها من البويضات بعد نحو 33 عاما. وبالفعل، تفقد معظم النساء خصوبتهن قبل انقطاع الطمث بما يصل إلى ثماني سنوات.

هذه الحسابات بالتأكيد لم تأخذ في الحسبان التفاوت الطبيعي بين النساء في الخصوبة، أو الشهور التي قد تطلق فيها مبايضهن أكثر من بويضة أو لا تطلق بويضات على الإطلاق. ولهذا فهي مجرد تقديرات تقريبية للسنوات التي تكون فيها المرأة قادرة على الإنجاب.

ويمكن في المقابل الحصول على قياس أكثر دقة لعدد البويضات، أو ما يسمى بمخزون البويضات، من خلال تحليل مستوى هرمون مضاد مولر "إيه إم إتش" في الدم. ويلعب هذا الهرمون دورا محوريا في تطور الخلية البيضية لتصبح بويضة ناضجة تمتلك جميع الخصائص البيولوجية المطلوبة لتكوين جنين سليم.

تقل مستويات هذا الهرمون في الدم كلما تراجعت خصوبة المرأة، فالمرأة في سن 45 عاما يكون لديها ربع مستويات هذا الهرمون التي توجد لدى نظيرتها في سن العشرين.

وأجرت أندريا جوريسيكوفا، أخصائية أجنة بمستشفى ماونت سيناي بكندا، أبحاثا لسنوات حول كيفية إبطاء وتيرة تراجع خصوبة المرأة بفعل التقدم في العمر. وخلصت أبحاثها إلى أن التجارب التي تمر بها كل امرأة على حدة، مثل الضغوط النفسية والتعرض للإشعاعات والمواد الكيميائية السامة وحتى المؤثرات التي تعرضت لها عندما كانت في رحم أمها، تلعب دورا في تحديد عدد البويضات في المراحل المتقدمة من العمر.

العبرة بالنوعية

ورغم صعوبة تقييم نوعية البويضات، فقد ثبت أن نوعية الكروموسومات والحمض النووي في كل بويضة، وليس عدد البويضات فحسب، تتراجع أيضا مع التقدم في العمر.

ويقول ويلز إن شذوذ الكرموسومات في البويضات أمر شائع للغاية، ولا يقتصر على المسنات فحسب، بل إن الشابات أيضا قد يكون لديهن شذوذ كروموسومي في بويضاتهن، لكن بمستوى منخفض وقد يزيد مع التقدم في السن.

وبعد سن 35 عاما، تزيد نسبة البويضات التي تتضمن اختلالات في عدد الكروموسومات أو تركيبتها بنسبة 0.5 في المئة شهريا، حتى إن ثلاثة أرباع بويضات المرأة في مستهل الأربعين قد تتضمن اختلالات في الكروموسومات. وبسبب هذه الاختلالات، قد تقل احتمالات تحول البويضات التي تنتجها المرأة أثناء الدورة الشهرية إلى أجنة.

وخلصت دراسة أوروبية إلى أن نسبة الاختلالات الكروموسومية كانت مرتفعة أيضا في بويضات الشابات من سن 13 عاما إلى مستهل العشرينيات. وهذا يدل على أن خصوبة المرأة ترتفع تدريجيا ثم تأخذ منحنى منخفضا مع التقدم في العمر، بحيث تبلغ ذروتها في منتصف العشرينيات.

وقد تزيد أيضا نسبة الميتوكوندريا المعيبة في بويضات الأمهات الأكبر سنا، وتعد الميتوكوندريا مراكز توليد الطاقة في الخلايا التي نرثها عن أمهاتنا. وأشارت دراسات إلى أن نصف بويضات الأمهات اللائي تجاوزن 35 عاما تحمل طفرات في المادة الوراثية (الحمض النووي) للميتوكوندريا.

وتقول جوريسيكوفا إن البويضة تحتاج لنحو 40 ألف نسخة من المادة الوراثية للميتوكوندريا على الأقل لتتحول إلى جنين.يقول ويلز إن معظم النساء يفقدن القدرة على الإنجاب عندما يبلغن 45 عاما، أي قبل انقطاع الطمث بسنوات عدة. وتتراجع الخصوبة تدريجيا كلما تقدم العمر، لكن بدرجات متفاوتة.

وأشارت بعض الدراسات إلى أن نوعية الحيوانات المنوية تتراجع أيضا لدى الرجال مع التقدم في العمر، بدءا من العشرينيات من العمر. وخلصت دراسات إلى أن قدرة الحيوانات المنوية على الحركة داخل الجسم تتراجع بنسبة 0.7 في المئة سنويا، وكلما زاد عمر الرجل زادت احتمالات وجود طفرات في المادة الوراثية للحيوانات المنوية. وكشفت دراسة أن الآباء الأكبر سنا يوّرثون طفرات أكثر لأطفالهم مقارنة بالأمهات.

أفضل بويضة

ويقول ويلز: "إن البويضات هي خلايا استثنائية، تعد الأكبر بين خلايا الجسم ولها خصائص فريدة". إذ تمتلك البويضة القدرة على التوقف عن النمو والدخول في حالة سبات لسنوات أو عقود حتى تُطلق من الرحم أثناء عملية التبويض. وأشار بحث أجراه ويلز إلى أن قدرة البويضة على التحول لجنين تتوقف على قدرتها على الاحتفاظ بالكروموسومات في الفترة التي تكون فيها في حالة السبات.

وتشير جوريسيكوفا إلى أن البويضات تنمو وتنضج داخل المبيض قبل إطلاقها من الرحم بتسعة أشهر على الأقل. وتتوقف جودة البويضة على المؤثرات البيئية والصحية التي تعرضت لها المرأة أثناء فترة نمو البويضة، فقد يؤثر الضغط النفسي والتعرض للإشعاعات والكيماويات سلبا على البويضة.

والعجيب أن نمو البويضة بعد خروجها من السبات يستغرق نفس عدد الأشهر التي يقضيها الجنين داخل الرحم. وأثناء هذه الفترة، تجمع البويضة الموارد التي تحتاجها في حالة إخصابها.

ويقول ويلز إن الجنين في الأشهر الثلاثة الأولى بعد الإخصاب يعتمد كليا على ما جمعته البويضة أثناء فترة النمو.

ورغم أن الطب لا يزال عاجزا عن تغيير عدد البويضات التي ترزق به كل امرأة طيلة حياتها، فإن ويلز وجوريسيكوفا يوافقان على أن هناك طرقا لتحسين نوعية البويضات أو إنقاذها، مثل اتباع نمط حياة صحي والمواظبة على التمارين الرياضية والابتعاد عن الضغوط النفسية وعلاج المشاكل الصحية، مثل فرط نشاط الغدة الدرقية وغيرها من أمراض المناعة الذاتية.

وخلصت دراسة أجرتها جوريسيكوفا، إلى أن إعطاء إناث الفئران الإنزيم المساعد "Q10" المضاد للأكسدة أسهم في تحسين جودة بويضاتها، من حيث الكروموسومات وكفاءة الميتوكوندريا. وساعدها على إنجاب صغار أحياء بنجاح.

وسيلة وليس غاية

ولا تقتصر التحديات التي تواجهها الراغبات في الإنجاب كلما تقدم بهن العمر على تراجع الخصوبة، بل يواجهن أيضا مخاطر أكبر أثناء الحمل والولادة. وفحصت دراسة في الولايات المتحدة السجلات الصحية لأكثر من 36 ألف امرأة، وخلصت إلى أن الأمهات اللائي يتجاوزن الأربعين، أكثر عرضة مرتين أو ثلاثة من نظيراتهن الأصغر سنا للإصابة بمشاكل صحية أثناء الحمل، مثل داء السكري، وارتفاع ضغط الدم، وأكثر عرضة مرتين للإصابة بالنزيف من المشيمة، والخضوع لعملية قيصرية والإجهاض.

وعندما تنجب الأم طفلها الأول بعد بلوغ الأربعين، تكون أكثر عرضة بنسبة 50 في المئة للولادة قبل الآوان، ويكون الطفل أكثر عرضة للإصابة بمشاكل صحية عند الولادة، مثل نقص الوزن والعيوب الخلقية.

 

 

قضت محكمة الاستئناف بالأردن بـ"عدم مسؤولية" امرأة أردنية، كان قد حكم عليها بالسجن عاما بتهمة "إطالة اللسان على الملك". وكان وسم #أبوي_أحسن_من_الملك قد تصدر تويتر في الأردن بعد الحكم، الذي أثار تساؤلات حول وضع الحريات في البلاد، إذ صدر بسبب قولها "والدي عندي أفضل من الملك ومن كل الدنيا".

ونقلت وكالة الأنباء الأردنية "بترا" عن مصدر قضائي أن محكمة الاستئناف قضت "بعدم مسؤولية" الفتاة التي سبق وأن حكم عليها بالسجن عاما من محكمة صلح جزاء شمال عمان بتهمة "إطالة اللسان على الملك".

 

وقال المصدر إن محكمة الاستئناف توصلت "إلى عدم مسؤولية الفتاة عن الجرم المسند إليها، لانتفاء القصد الجرمي لديها، لأن البينات المقدمة في سياق الدعوى تدلل على أن المستأنفة لم تكن تقصد الإساءة لجلالة الملك أو النيل من كرامته واعتباره الأدبي بأي شكل من الأشكال".

كانت الأردنية آثار الدباس قد نشرت تدوينة عبر حسابها على فيسبوك تقول فيها إنها تلقت اتصالا من ملك الأردن عبدالله الثاني بعد التداول الكبير لقضيتها عبر وسائل التواصل الاجتماعي.

وقالت الدباس إن الملك "نصرها" وعبر عن دعمه لها بقوله "أنت أخت لي بإذن الله".

ما قصة وسم #أبوي_أحسن_من_الملك ؟

"والدي عندي أفضل من الملك". جملة تلفظت بها الأردنية آثار الدباس واعتبرها القضاء "إطالة لسان في حق الملك".

وحكم على آثار بالسجن عاما مع وقف التنفيذ لمدة ثلاث سنوات. قبل أن تسقط محكمة الاستئناف الحكم اليوم الخميس.

لكن الأردنيين عبر مواقع التواصل الاجتماعي حولوا هذه الجملة، كما نطقت بالعامية، "أبوي أحسن من الملك"، إلى وسم تصدر تويتر في الأردن.

وتداول مغردون عبر الوسم تفاصيل الخبر والخلاف الذي أثاره، كما عبروا عن موقفهم من الحكم الصادر ضد آثار.

ويبدو أن الأمر بدأ بخلاف مع الشاكية بشأن مكان إيقاف السيارة، ثم وصل إلى قول الشاكية لآثار ما معناه أن "الملك فوق الجميع ووالدها أقل درجة منه".

لترد عليها آثار قائلة: "من أتى على ذكر الملك هنا! والدي بالنسبة لي أفضل من الملك ومن كل الناس!"

تناولت الصحف البر يطانية الصادرة العديد من الموضوعات من أبرزها: تقرير يكشف عن إمبراطورية عقارية ضخمة للشيخ محمد بن راشد آل مكتوم في بريطانيا"، وإنهاء "الحرب الأبدية" الأمريكية وتغير الأسلوب الصيني في التعاطي مع الغرب.

البداية من صحيفة الغارديان ومقال أعده كل من ديفيد كن وهاري دايفز وسام كتلر بعنوان "تقرير يكشف عن إمبراطورية عقارية ضخمة للشيخ محمد بن راشد آل مكتوم في بريطانيا".

فقد كشفت الصحيفة أن حاكم دبي، استحوذ على إمبراطورية من الأراضي والممتلكات في بريطانيا تتجاوز على مايبدو 40 ألف هكتار (100 ألف فدان)، مما يجعله أحد أكبر ملاك الأراضي في البلاد.

وبحسب التقرير، فإن المحفظة العقارات الضخمة التي يملكها على ما يبدو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم وعائلته المقربة تتألف من قصور واسطبلات خيل وصالات التدريب في مدينة نيوماركت، إلى منازل بيضاء في الأحياء الأكثر تميزا في لندن، وأراض ممتدة بما في ذلك 25 ألف هكتار من العقارات في مرتفعات اسكتلندا.

ويشير المقال إلى أن الصحيفة حددت هذه المقتنيات الخاصة والواسعة والمرتبطة بالشيخ محمد، نائب الرئيس ورئيس الوزراء في الإمارات العربية المتحدة، مستخدمة السجلات العقارية وملفات الشركات في الغرفة التجارية.

ولا يُعرف حجم ممتلكاته الشيخ البريطانية من الأراضي، كما يوضح التقرير، لأن معظمها مملوكة عبر شركات خارجية في ملاذات ضريبية في غيرنسي وجيرسي. وهو ما يثير تساؤلات مألوفة حول الطبيعة السرية للعدد الكبير من العقارات المملوكة في بريطانيا، وما إذا كانت مهيكلة بطرق معينة لتجنب دفع الضرائب.

وقد رفض محامي الشيخ محمد تأكيد أي تفاصيل عن العقارات أو الشركات التي تمتلكها، قائلا إن "شؤونه المالية خاصة وسرية". ومع ذلك، نفى المحامي أن تكون العقارات المملوكة للشيخ محمد قد تم شراؤها من قبل شركات خارجية، أو أنها مهيكلة لتجنب الضرائب في المملكة المتحدة.

وتشكل ممتلكات الشيخ محمد، التي جمعتها الصحيفة مع منظمة الشفافية الدولية، أحد مصادر سلطته ونفوذه في بريطانيا. ويُصنف ضمن أكبر العائلات المالكة للأراضي في البلاد، وتتجاوز حجم العقارات الشخصية للملكة، وفقًا لما ذكره جاي شروبسول، الخبير الرائد في ملكية الأراضي.

تستعد الحكومة الأمريكية لإصدار مجموعة واسعة من العقوبات على روسيا، بحسب ما ذكرته تقارير.

ويأتي ذلك انتقاما لهجمات إلكترونية استهدفت الولايات المتحدة، من بينها التدخل المزعوم في الانتخابات الرئاسية لعام 2020.

وتستهدف العقوبات، المتوقع صدورها الخميس، أكثر من 30 كيانا روسيا، وتشمل طرد 10 أفراد على الأقل من الولايات المتحدة.

وسيكون من بين المستهدفين، بحسب ما أوردته التقارير، دبلوماسيون.

ويتوقع أيضا أن تصدر إدارة الرئيس الأمريكي، جو بايدن، أمرا تنفيذيا يمنع المؤسسات المالية الأمريكية من شراء السندات المقومة بالروبل اعتبارا من شهر يونيو/حزيران، حسبما أفادت مصادر لمحطة سي بي إس نيوز، المشاركة لبي بي سي.

وستأتي العقوبات في وقت تتوتر فيه العلاقات الأمريكية الروسية.

وقال بايدن في اتصال هاتفي مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الثلاثاء، إن الولايات المتحدة "ستتصرف بحزم" للدفاع عن مصالحها الوطنية.

واقترح بايدن عقد اجتماع مع بوتين "في دولة ثالثة"، يمكن أن يسمح لهما بإيجاد مجالات للعمل معا.

وقال بايدن في مقابلة متلفزة الشهر الماضي عندما سئل إن كان يعتقد أن بوتين "قاتل": "نعم أعتقد ذلك"، وأضاف أن أيام "خضوع" الولايات المتحدة للرئيس الروسي انتهت.

اختراق ""سولارويندز ""

في العام الماضي حدد باحثو الأمن الإلكتروني اختراقا في برنامج إلكتروني يسمى "سولار ويندز" وهو اختراق أتاح لمجرمي الإنترنت الوصول إلى 18000 شبكة كمبيوتر حكومية وخاصة في الولايات المتحدة.

ويعتقد مسؤولو المخابرات الأمريكية أن روسيا كانت وراء الهجوم. إذ تمكن متسللون من الوصول إلى الملفات الرقمية لعدد كبير من الوكالات الحكومية الأمريكية، منها وزارة الخزانة، ووزارة العدل، ووزارة الخارجية.

وقال براد سميث، رئيس شركة مايكروسوفت، في فبراير/شباط الماضي، إن اختراق "سولارويندز" كان "أكبر هجوم شهده العالم والأكثر تطورا".

وتوصلت وكالات المخابرات الأمريكية في تقرير الشهر الماضي إلى أن الرئيس الروسي وجه، على الأرجح، جهودا عبر الإنترنت لمساعدة دونالد ترامب في الفوز بولاية ثانية رئيسا للولايات المتحدة.

وحذرت الولايات المتحدة روسيا علانية من الأعمال العدوانية في أوكرانيا. إذ تفيد تقارير بأن روسيا تعزز وجودها العسكري على الحدود الشرقية لأوكرانيا.

وقال ديمتري بيسكوف، المتحدث باسم الكرملين، للصحفيين الأسبوع الماضي متوقعا العقوبات الجديدة: "إن العداء وعدم القدرة على التنبؤ بأفعال أمريكا يجبراننا بشكل عام على الاستعداد لأسوأ السيناريوهات".

العدد الإجمالي للمسجّلين : 1101195
⏺ العدد الإجمالي للملقّحين : 183025
⏺ عدد الملقحين ليوم الاربعاء 14 افريل 2021 : 7586
⏺ العدد الاجمالي للملقحين بالجرعة الثانية : 8491
وتجدّد وزارة الصحة دعوتها كافة المواطنات والمواطنين الراغبين في تلقّي التلاقيح المضادّة لفيروس كورونا إلى التسجيل على منظومة evax المخصّصة للغرض وذلك عبر الآليات التالية :
‏• على ⁦www.‪evax.tn‬⁩ ?
‏• الرقم الأخضر 80.10.20.21 ??
‏•عبر SMS فيه evax على 85.355 ?
‏•عبر الضغط على #2021*?
مع تواصل الحملة الوطنية للتلقيح ضدّ فيروس كورونا :
✔️ نسبة الملقّحين من المسجلين منذ انطلاق الحملة يبلغ 16,5 بالمائة من المسجلين
✔️نسبة الملقّحين من المسجلين في فئة الـ75 سنة فما فوق يبلغ 61,4 بالمائة من المسجلين
✔️ عدد مراكز التلقيح يرتفع الى 32 مركزا بكامل تراب الجمهورية
تتواصل الحملة الوطنية للتلقيح في مختلف جهات الجمهوريّة في 32 مركزا للتلقيح ضدّ فيروس كورونا من بينها 07 مراكز تم إحداثها بهدف الترفيع في نسق التلقيح.
كما سخّرت الوزارة فرقا طبيّة متنقّلة قصد تطعيم المسنّين والاشخاص محدودي الحركة المشمولين بالأولوية الأولى من الإستراتيجية الوطنية للتلقيح في اماكن سكناهم.
هذا وتمّ التنسيق مع السادة الولاة ومختلف مكوّنات المجتمع المدني على غرار الكشّافة التونسية والاتحاد التونسي للتضامن الاجتماعي للقيام بحملات تحسيسيّة لحثّ المواطنات والمواطنين على التسجيل في منظومة اللقاح الموضوعة للغرض تحت عنوان evax.tn
وتجدر الاشارة الى ان المعدّل العام للملقّحين بلغ 16,5 % من المسجلين، فيما بلغت نسبة الملقّحين في الشريحة العمرية 75 سنة فما فوق 61,4 % بتاريخ 7 أفريل.
ختاما، تجدّد وزارة الصحة دعوتها للجميع للإقبال على التسجيل على منظومة Evax الرقميّة

نظمت الجمعية التونسية للرقمنة يوم السبت 10-04-2021 بسوسة، ندوة فكرية و علمية تحت عنوان: « الاقتصاد الموازي و كيفية إدماجه في الاقتصاد الوطني: الرهان الإلكتروني نموذجا ». و خصصت هذه الندوة لعرض ملف الاقتصاد الموازي و كيفية إدماجه في الاقتصاد الوطني.وذلك تحت اشراف عدد من الخبراء و المختصين في هذا المجال,وتوزعت المحاور كالآتي : - المحور الأول: الاقتصاد الموازي - الإشكاليات، المخاطر، الحلول وآليات الإدماج. - المحور الثاني: الرهان الإلكتروني نموذجا. - المحور الثالث: البروموسبور - نحو الرقمنة بكفاءات تونسية. الندوة كانت بتأثيث عدد من الخبراء والمختصين, مؤسسات رسمية, أحزاب سياسية, منظمات وطنية, هيئات دستورية و مكونات المجتمع المدني.

وأفاد السيد البشير الخرزي عضو الجمعيّة التونسيّة للرّقمنة إجابة عن سؤال لماذا الرّهان الالكتروني ؟
قائلا : لأنّه لا يوجد قانون واضح وصريح يقنّن هذا المجال .
والعمل سيكون على ثلاث اتجاهات رئيسيّة :
1- المجال القانوني.
2-المجال التقني .
3- المجال الاقتصادي. وما مدى تأثيره على الميزانيّة بصفة عامّة .
خاصّة وأنّ الرهان الالكتروني يمثّل اليوم رقم معاملاتي كبير جدّا.
وفي تصريح للمستشار الجبائي وعضو المجلس الوطني للجباية ،السيد محمد صالح العياري، لمجلة "الياسمين نيوز الإلكترونية" أن الأحكام الجديدة التي تم إدراجها ضمن قانون المالية لسنة 2021.
وخاصة المعلومة الجديدة المتعلقة بحذف الاداءات مثل الأداء على القيمة المضافة 15./.
و25./.لتبسيط الإجراءات الجبائية بهدف إدماج القطاع الموازي ضمن القطاع المنظم.
وهنا وجب التساؤل عن مدى إمكانية نجاح هذا الإدماج؟
خاصة وأن قطاع ألعاب الرهان الإلكتروني وألعاب الحظ بصفة عامة بها نسبة كبيرة من القطاع الموازي الذي يمثل حوالي 40./. من الناتج الداخلي الخام الذي يقدر ب120مليار دينار.
هذا المبلغ الضخم يتجاوز ميزانية الدولة ب47.2./.
وبالتالي فالمقترح العلمي هو تغيير العملة لدى القطاع الموازي بإيداع المبالغ المالية لدى البنوك ولكن بشروط:
أولا: فتح حساب بنكي (سيولة مالية كافية لإقرار المستثمرين وإعطاء الدفع للاقتصاد وخلق مواطن شغل إضافية .
فتح الباتيندا(المعرف الجبائي) الذي يتحمل جزء من العبىء الضريبي.
والحد من التهرب الضريبي الذي يقدر ب12.3 مليار دينار ليكون سندا كبيرا للمالية العمومية والاستغناء عن القروض الخارجية لكي لا نغرق الأجيال القادمة في ديون ليس لهم فيها أي دخل.
وتجدر الإشارة الى أنّ الجمعيّة التونسيّة للرقمنة لها العديد من الخبراء في الماليّة والجباية والاقتصاد ، وهذه النّدوة عبارة عن قوّة اقتراح ومشاريع ومبادرات وطنيّة نحو تأسيس هيئة وطنيّة مستقلّة تعنى بمجال الرهان الالكتروني ،وهذا ضمن أهداف الجمعيّة التي تسعى لتحقيقها .حسب ما أكّده السيّد البشير الخرزي.
تقرير فضيلة بوخريص
عقدت لجنة الحقوق والحريات والعلاقات الخارجية جلسة يوم الثلاثاء 13 أفريل 2021 استمعت خلالها إلى ممثلين عن وزارة الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج حول مشروع القانون الأساسي عدد (53/2019) المتعلق بالموافقة على اتفاق بين حكومة الجمهورية الفرنسية حول إقامة مكتب للوكالة الفرنسية للخبرة الفنية الدولية في تونس.
? وأكّد ممثّل الوزارة أهمية استكمال المصادقة على نص المشروع المتعلق بالاتفاق آنف الذكر قصد تعزيز التعاون الفني مع فرنسا باعتبارها الشريك الأول والتقليدي لتونس، كما أضاف أن الموافقة على هذه الاتفاقية ستمكّن من مزيد تعميق وتنويع الشراكات مع الجانب الفرنسي وتبادل الخبرات مما سيساهم في خلق مواطن شغل وتقديم الدعم المالي والفني الضروريين للدولة التونسية لإتمام وتنفيذ المشاريع التنموية الكبرى.
? كما تمت الإشارة في هذا الصدد إلى تعهد الوكالة الفرنسية للخبرة الدولية الفنية بتنفيذ كل المشاريع المعطلة والتي رصدت لها اعتمادات مالية بقيمة مليار وسبع مليون أورو بين سنتي 2016 و2022 سيما وأن الإدارة العمومية بالإمكانيات المتاحة لديها لم تعد قادرة على تنفيذها، نظرا أيضا إلى العديد من الصعوبات والتعقيدات الإجرائية صلب القوانين الجاري بها العمل على غرار القانون المنظم للصفقات العمومية.
? هذا وتطرق أعضاء اللجنة في نقاشهم إلى ضرورة حماية السيادة الوطنية وفرض التعامل الندّي مع الجانب الفرنسي وتمت الدعوة إلى الحرص أيضا على استفادة تونس والكفاءات التونسية في هذا الإطار ومزيد التفاوض من أجل ضمان مصلحة الدولة التونسية من هذا الاتفاق إلى جانب السعي إلى فتح أفق علاقات جديدة مع دول أخرى وإعادة إرساء علاقة جديدة مع ليبيا دون الحاجة إلى الالتجاء إلى وساطة أجنبية.
? إثر ذلك صادقت اللجنة في ختام الجلسة على مشروع القانون الأساسي عدد (53/2019) بأغلبية الأعضاء الحاضرين.
اشترك في نشرتنا الإخبارية
Top
We use cookies to improve our website. By continuing to use this website, you are giving consent to cookies being used. More details…