jasminsnews - فيزيون
فيزيون

فيزيون

علمت موزاييك أن الدائرة الجناحية السادسة لدى المحكمة الابتدائية بتونس قضت ابتدائيا في حق رئيس حركة النهضة راشد الغنوشي بالخطية المالية بـ 10 الاف دينار من أجل تهمة مخالفة قانون الاشهار السياسي.

وكان محامي الغنوشي حضر في حقه أمام هيئة الدائرة الجناحية خلال جلستها التي انعقدت بتاريخ 20 جانفي الجاري وترافع بخصوص عدم وجود أي مخالفة في حق منوبه معتبرا أن لا دخل له في بث احدى القنوات التلفزية اجتماعا انتخابيا نظمه الغنوشي.

ويجدر التذكير بأن جل المحالين على الدائرة الجناحية من أجل مخالفة قانون الاشهار السياسي لم يحضروا أولى جلسات المحاكمة يوم 20 جانفي الجاري وطلب محامون في حقهم التأخير لاعادة الاستدعاء أو اعداد وسائل الدفاع لتستجيب هيئة المحكمة وتؤخر النظر الى جلسة يوم 7 فيفري القادم.

كما وجب التذكير وبالاضافة الى 19 شخصا محالا على أنظار المجلس الجناحي فقد تقرر فتح تحقيق قضائي تعهد به قاضي التحقيق بالمحكمة الابتدائية بتونس في حق 5 مترشحين للانتخابات الرئاسية والتشريعية لسنة 2019 بحكم صفاتهم كمحامين وهم عبير موسي وسيف مخلوف وعبد الفتاح مورو وعمر منصور ومحمد عبو.

الخميس, 27 كانون2/يناير 2022 08:51

les pays les plus impactés par le réchauffement climatique

Un classement mondial établi par Uswitch fait figurer la Chine et les Etats-Unis parmi les pays les plus impactés par les catastrophes naturelles liées au dérèglement climatique. La preuve par les chiffres en quatre graphiques.
Tempêtes, inondations, glissements de terrain, incendies de forêt, sécheresses ou encore épidémies… Les impacts du changement climatique, aux plans humain et économique, se payent de plus en plus au prix fort. Une « facture » dont le montant, sur une échelle de temps long, se révèle extrêmement variable selon les pays. Elle s'avère écrasante pour la Chine, l'Inde ou encore les Etats-Unis. Alors qu'elle est quasiment nulle pour la péninsule arabique.
C'est ce qu'indique, entre autres, un classement établi par Uswitch , une société américaine spécialisée dans le parangonnage de données. Ses experts, à partir des chiffres du Centre de recherche sur l'épidémiologie des catastrophes (CRED) , un organisme dépendant de l'Université de Louvain (Belgique), sont parvenus à déterminer un degré de sensibilité aux effets du changement climatique pour chacun des 193 pays membres des Nations unies.
عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
مثل قطاع صناعة مكونات السيارات وآفاق تطويره محور لقاء وزيرة الصناعة والمناجم والطاقة السيدة نائلة نويرة القنجي بوفد عن الجمعية التونسية لمكونات السيارات برئاسة السيد نبهان بوشعالة وذلك بحضور رئيسة الديوان السيدة أحلام الباجي السايب ومدير عام الصناعات المعملية السيد فتحي السهلاوي، مساء الأربعاء 26 جانفي 2022 بمقر الوزارة
وكان هذا اللقاء فرصة لمزيد تسليط الضوء على هذا القطاع الحيوي حيث تم استعراض أهم المحاور الأساسية لميثاق "الشراكة بين القطاعين العام والخاص بقطاع تصنيع السيارات ومكوناتها في أفق سنة 2027" قبل عرضه على الحكومة للمصادقة عليه.
ويهدف هذا الميثاق إلى الرفع من القدرة التنافسية للمؤسسات الناشطة في القطاع والمحافظة عليها وعلى مواطن الشغل بها خصوصا في ظل حائجة كورونا. كما يحث على ضرورة التموقع في سلسلة القيمية العالمية لتصنيع السيارات وأجزاءها من خلال الرفع من قيمة صادرات القطاع إلى 13.5 مليار دينار في أفق سنة 2027 وإحداث 150 ألف موطن شغل مع مضاعفة نسبة التأطير.
وفي نفس السياق دعا رئيس الجمعية إلى مضاعفة الجهود ومزيد التنسيق للنهوض بالقطاع والعمل على استقطاب الاستثمارات وجعل تونس قطبا إقليميا وعالميا لصناعة مكونات السيارات والمعدات السيارة.
ومن جهتها أكدت السيدة نائلة نويرة القنجي على مزيد الإحاطة بالصناعيين الناشطين في هذا القطاع الحيوي خصوصا بعد تأثره بجائحة كورونا مشيرة أن تونس لديها كل الإمكانات لتصبح رائدة في صناعة مكونات السيارات باعتبار أن بلادنا تحتل المرتبة الثانية افريقيا في تصدير قطع غيار ومكونات السيارات نظرا لما يزخر به النسيج الصناعي من مؤسسات وطنية ذات صيت عالمي.
كما أكدت الوزيرة على ضرورة الانطلاق في وضع تصور تشاركي لتطوير هذا القطاع الواعد سيما من خلال استقطاب استثمارات عالمية كبرى في مجال تصنيع السيارات الكهربائية والسيارات الذكية وتوفير بينية تحتية صناعية وتكنولوجية متكاملة ومحفزة للاستثمار بالإضافة إلى التشجيع على الاستثمارات ذات المحتوى التكنولوجي الرفيع والبحث والتطوير.
يذكر أن قطاع مكونات السيارات يضم أكثر من 280 مؤسسة صناعية منها 140 مؤسسة ذات مساهمة أجنبية و65 بالمائة منها مصدرة كليا تؤمن قرابة 90 ألف موطن شغل.
الثلاثاء, 25 كانون2/يناير 2022 18:14

Le patron de Roland Berger en France écarté

Le patron de Roland Berger en France écarté
Olivier de Panafieu, managing partner pour la France du cabinet de conseil en stratégie d'origine allemande, a été suspendu de ses fonctions. Il est remplacé par Laurent Benarousse, membre du conseil de surveillance de Roland Berger. Il aurait organisé à son domicile un dîner de soutien à Eric Zemmour, candidat à la présidence de la République.
C'est un dîner dont Olivier de Panafieu se souviendra longtemps. Organisé au domicile parisien du patron de Roland Berger en France, il entrait dans le cadre des réunions destinées à lever des fonds pour Eric Zemmour, candidat à l'élection présidentielle, selon Mediapart qui l'a révélé la semaine dernière. La réaction du cabinet de conseil en stratégie d'origine allemande ne s'est pas fait attendre. « La société Roland Berger a décidé de suspendre Olivier de Panafieu de ses fonctions de Managing Partner avec effet immédiat », a transmis mardi aux « Echos » une porte-parole, confirmant une information de la Lettre A publiée la veille.
Aucune explication officielle n'est donnée à cette mise à l'écart. Tout juste est-il précisé la mise en place d'une nouvelle gouvernance : « le bureau de Paris sera dirigé par une équipe de Partners, sous l'égide de Laurent Benarousse en tant que Managing Partner. » Ce dernier, associé au cabinet depuis 2004, est, par ailleurs, membre du conseil de surveillance de Roland Berger. Olivier de Panafieu (51 ans, HEC Paris) est, quant à lui, entré chez Roland Berger en 2000 pour développer le secteur Biens de consommation et Distribution. Il a depuis créé une activité de capital-investissement au sein du cabinet.
عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
أدى وفد وزاري صباح اليوم الثلاثاء 25 جانفي 2022 زيارة إلى وحدة الإنتاج المظيلة 2 التابعة للمجمع الكيميائي التونسي و قد ضم الوفد كل من السيد مالك الزاهي وزير الشؤون الاجتماعية و السيدة نائلة القنجي وزيرة الصناعة و الطاقة و المناجم و السيد نادر حمدوني والي قفصة بحضور سفير كوريا الجنوبية.
و اطلع الوفد الوزاري على كافة الصعوبات المتعلقة بانطلاق العمل في الوحدة الصناعية 2 بالمظيلة و تم الاتفاق على استئناف النشاط بهذه الوحدة المهمة و الإعلان عن نتائج المناظرة خلال الأيام القليلة القادمة.
Alors que le chèque inflation de 100 euros est toujours en cours de distribution, le Premier ministre, Jean Castex, a annoncé ce mardi une hausse de 10 % du barème kilométrique pour faire face à la flambée du prix des carburants. Une mesure qui ne concerne que 2,5 millions de contribuables.
C'est le Premier ministre qui est venu l'annoncer lui-même aux députés lors de la séance des questions au gouvernement mardi à l'Assemblée nationale. Jean Castex a dévoilé une nouvelle mesure pour face à l'envolée des prix à la pompe: le barème kilométrique, révisé chaque année à la fin janvier, sera relevé de 10 %. « J'ai demandé à Bruno Le Maire de le modifier dès cette semaine », a-t-il déclaré.
L'objectif de l'exécutif est de cibler les « très gros rouleurs ». Il s'agit des Français qui, dans leur déclaration de revenus, déduisent les frais réels (au barème kilométrique), au lieu d'opter pour l'abattement forfaitaire de 10 %. Ils sont plus de 4 millions, mais seulement 2,5 millions d'entre eux paient effectivement des impôts. Ce seront eux les bénéficiaires de ce coup de pouce.
عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

أعلنت مديرة الديوان الرئاسي نادية عكاشة في تدوينة على صفحتها على فايسبوك اليوم الاثنين 24 جانفي 2022، استقالتها من منصب مديرة الديوان الرئاسي.

وكتبت عكاشة ما يلي:
''قررت اليوم تقديم إستقالتي للسيد رئيس الجمهورية من منصب مديرة الديوان الرئاسي بعد سنتين من العمل. 
لقد كان لي شرف العمل من أجل المصلحة العليا للوطن من موقعي بما توفر لدي من جهد  إلى جانب السيد رئيس الجمهورية.
لكنني اليوم و أمام وجود اختلافات جوهرية في وجهات النظر المتعلقة بهذه المصلحة الفضلى أرى من واجبي الانسحاب من منصبي كمديرة للديوان الرئاسي متمنية التوفيق للجميع وداعية الله أن يحمي هذا الوطن من كل سوء.
''

أفادت وزارة الداخلية التونسية في بلاغ صادر يوم 17 جانفي المنقضي عن "استئناف بعث مشروع إنجاز جواز السفر البيومتري وبطاقة التعريف البيومترية وتعجيل تنفيذه"، دون سابق إعلام وفي غياب تام لمبدأي الشفافية والتشاركية المعمول بهما في التشريعات التي تمس حقوق المواطنين التونسيين وعلى رأسها الحق في الخصوصية. تعرب المنظمات والجمعيات الموقعة أدناه عن رفضها مجدّداً لمشروع جواز السفر وبطاقة التعريف البيومتريين والذي يمس الحقوق الأساسية للتونسيين والتونسيات، وتدعو وزارة الداخلية إلى سحب هذا المشروع وعدم اعتماده. 

 

 

 

تم تقديم مشروع بطاقة التعريف البيومترية، وهي بطاقة هوية جديدة مزودة بشريحة إلكترونية، لأول مرة لمجلس نوّاب الشعب من قبل وزارة الداخلية في عام 2016 كمشروع قانون أساسي مُتعلّق بتنقيح وإتمام القانون عدد 27 لسنة 1993 المتعلق ببطاقة التعريف الوطنية. وقد عارضت منظمات المجتمع المدني الوطنية و الدولية في تونس بشدة آنذاك مشروع القانون لعدم توفيره ضمانات قانونية وتقنية وفنيّة كافية لحماية الحق في الخصوصية والذي ينص عليه الدستور التونسي في الفصل 24، وحماية المعطيات الشخصية للمواطنين التونسيين امتثالاَ لقانون حماية المعطيات الشخصية (القانون الأساسي عدد 63 لسنة 2004 المؤرخ في 27 جويلية 2004). بناء على ذلك، وبعد عامين، تم سحب مشروع القانون رسميًا من قبل الوزارة قبل أن يعاد إيداعه من طرف رئاسة الحكومة في صيغة جديدة في جوان 2020، مرفقا بمشروع قانون جواز السفر البيومتري، لتنطلق النقاشات حوله في لجنة الحقوق والحريات والعلاقات الخارجية بمجلس نواب الشعب سنة 2021. 

 

 

 

وقد جاء بلاغ وزارة الداخلية بصيغة فضفاضة لم تحدد التعديلات القانونية الجديدة للمشروع التي أشارت إليها في البيان. كما لم يتم تقديم أي جدول زمني بخصوص قادم الخطوات، ولا عدد ونوعية ورشات العمل المنعقدة حول المشروع والأطراف التي شملتها والميزانية التي تم رصدها لتنفيذه. ولم يوضح البيان الصادر من وزارة الداخلية أي نسخة من القانون سيتم اعتمادها فقد كانت النقاشات والمداولات في السابق حول مشروع القانون في نسختين مختلفتين، تعود الأولى الى سنة 2016 و الثانية الى 2020.

 

كما تستغرب منظمات المجتمع المدني من طرح هذا المشروع مجددا والدعوة لتعجيل تنفيذه في ظل الأحكام الاستثنائية التي تعيشها البلاد على معنى الفصل 80 من الدستور، وتحت وطأة الظروف الاقتصادية الراهنة في تونس. حيث أنّ مشاريع الهوية الرقمية هي مشاريع باهظة التكلفة وخاصة فيما تحتاجه في المرحلة الأولى من التنفيذ والإطلاق بما في ذلك من تكاليف الموارد البشرية، وبيانات البطاقة، والبنية التحتية للتسجيل، والبنية التحتية المركزية لتكنولوجيا المعلومات، وحملات الإعلام والتوعية. أما جمع المعلومات البيومترية فيتطلب أجهزة الالتقاط والمسح الضوئي وبرامج معقدة باهظة الثمن. وبحسب ممثلي وزارة الداخلية، تقّدر تكلفة مشروع البطاقة وجواز السفر البيومتريين بـ 45 مليون دينار تونسي تم تخصيصها ضمن ميزانية الوزارة منذ سنة 2015.

 

وعلى الرغم من وجود إطار قانوني لحماية المعطيات الشخصية والمتمثل في قانون حماية المعطيات الشخصية لسنة 2004، فإننا نشعر بالقلق من أن القانون الحالي قديم في نطاقه ولا ينص على أية ضمانات خصوصية كافية وقوية لحماية البيانات الشخصية البيومترية للتونسيين والتونسيات، مثل بصمات الأصابع، والتي تصنّف بالبيانات الحسّاسة وذلك بسبب طبيعتها الشخصية وارتباطها الوثيق والفريد بالشخص. إذ من المهم أن نذّكر بأن إنشاء قاعدة بيانات بيومترية قد يمكّن من زيادة مراقبة المواطنين والمواطنات وهو أمر بالغ الخطورة خاصة في ظل غياب أي توضيح أو إجابة لعدد من التساؤلات التي تم طرحها سابقاً وأبرزها: ماهية البيانات التي سيتم حفظها في قاعدة البيانات البيومترية وأين سيتم تخزينها، من هي السلطات المخوّل لها الوصول إلى هذه البيانات الشخصية، من هم المؤسسات أو الأفراد الذين سيكون لهم الحق في الوصول إلى البيانات الشخصية المشفرّة، وأخيرًا، ما هي الإجراءات الأمنية التي سيتم اتخاذها لضمان أمان هذه البيانات.

 

 أن جمع كمٍ هائل من البيانات البيومترية على مستوى وطني يشكل خطراً كبيراً على أمن المواطن وخصوصيته. إذ أصبحت خروقات البيانات في عالمنا الرقمي المتزايد أمرًا لا مفر منه، ومهما بلغت إجراءات الأمن السيبرانية والرقمية لحماية مثل هذه البيانات من قوة وإحكام، فقد أثبتت الحوادث العديدة لخروقات وتسريب وسرقة البيانات أنه لا يوجد أي نظام بيانات في العالم لا يمكن اختراقه واستغلال بياناته، على غرار ما وقع في الهند والأرجنتين وما حصل مؤخراَ مع اللجنة الدولية للصليب الأحمر

 

وفي مثل هذه الحالات، يكمن خطر وحساسية البيانات البيومترية للشخص في كونها بيانات ثابتة بشكل عام لا يمكن محوها أو تعديلها في حال تم تسريبها أو سرقتها أو جبر الضرر. وقد حذّر مفوّض الأمم المتحدة لحقوق الإنسان في تقريره حول الخصوصية في العصر الرقمي لعام 2018 من خطورة استغلال البيانات البيومترية إذ "من الصعب للغاية الانتصاف من سرقة الهوية على أساس الاستدلال البيولوجي، وقد يؤثر هذا النوع من السرقة تأثيراً خطيراً على حقوق الفرد. وعلاوة على ذلك، يجوز استخدام البيانات البيومترية لأغراض تختلف عن الأغراض التي جُمعت من أجلها، بما في ذلك تعقب الأفراد بشكل غير قانوني ومراقبتهم."

 

وعليه، نذكر الحكومة بالتزامها بحماية البيانات الشخصية من خلال التصديق بالإجماع على اتفاقية مجلس أوروبا لحماية الأفراد فيما يتعلق بالمعالجة الآلية للبيانات الشخصية (الاتفاقية 108) والبروتوكول الإضافي الملحق بها، وإقرار قانون جديد يتماشى مع متطلبّات المشهد الرقمي الحالي والتكنولوجيات الحديثة.

 

هذا الغموض والتسرّع يزيد من تخوفات المنظمات والجمعيات الموقعة على هذا البيان من اعتماد نص تشريعي في صيغة مرسوم رئاسي غير قابل للطعن، واستيائها من الغياب الكلّي للتشاور والحوار مع مكونات المجتمع المدني والأطراف الشريكة من هيئات وطنية وخبراء ذوي العلاقة، 

 

وبناء على ما سبق، تدعو المنظمات والجمعيات الموقعة أدناه إلى:

 

1- سحب مشروع جواز السفر وبطاقة التعريف البيومتريين وعدم اعتماده،

 

2- العمل على إقرار قانون جديد لحماية البيانات الشخصية، يرّكز في جوهره على المواطن، ويحترم حقوقه، ويضمن حماية المواطن التونسي لمعلوماته الشخصية الخاصة والفردية،

 

3- اعتماد الشفافية والتشاركية في صياغة التشريعات ذات العلاقة المباشرة بالحقوق الأساسية للتونسيين والتونسيات وعلى رأسهم الحق في الخصوصية وحماية المعطيات الشخصية، وذلك عبر إجراء مشاورات شاملة وشفافة وعلنية مع منظمات المجتمع المدني وكافة الأطراف المعنية.

 

المنظمات والجمعيات الموقعة:

 
  1. الاتحاد العام التونسي للشغل
  2. المنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية
  3. النقابة الوطنية للصحفيين التونسيين
  4. اكسس ناو
  5. الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان
  6. الجمعية التونسية للنساء الديمقراطيات
  7. الجمعية التونسية للدفاع عن الحريات الفردية
  8. منظمة البوصلة
  9. منظمة محامون بلا حدود
  10. اللجنة من اجل احترام الحريات وحقوق الانسان بتونس
  11. الشبكة الأورومتوسطية للحقوق
  12. جمعية انشر للشفافية
  13. المنظمة التونسية لمناهضة التعذيب
  14. اتحاد أصحاب الشهادات المعطلين عن العمل
  15. جمعية نشاز
  16. الجمعية التونسية من أجل الحقوق والحريات
  17. جمعية بنا للإعلام والتنمية
  18. جمعية وشم
  19. الجمعية التونسية للحراك الثقافي
  20. جمعية تقاطع من أجل الحقوق والحريات
  21. فيدرالية التونسيين من اجل المواطنة بين الضفتين
  22. اتحاد التونسيين من اجل العمل المواطني
  23. جمعية تفعيل الحق في الاختلاف
  24. جمعية جسور المواطنة
  25. لا سلام دون عدالة
  26. لجنة اليقظة من أجل الديمقراطية في تونس ببلجيكا
  27. منظمة 10_23 لدعم مسار الانتقال الديمقراطي
  28. منظمة مساواة
  29. رابطة الناخبات التونسيات
  30. جمعية يقظة من اجل الديمقراطية  و الدولة المدنية
  31. منظمة انترناشونال الرت
  32. منظمة المادة 19
 

 

الإثنين, 24 كانون2/يناير 2022 11:02

كورونا: 18 حالة وفاة و7144 إصابة جديدة

أعلنت وزارة الصحة أنّه تمّ بتاريخ 22 جانفي 2022 التصريح أوليا بـ18 حالة وفاة و7144 إصابة جديدة بكورونا ليرتفع بذلك إجمالي عدد الوفيات والإصابات على التوالي إلى 25988 حالة وفاة و853905 إصابة بكورونا منذ ظهور الوباء خلال شهر مارس من العام الماضي.

وأضافت وزارة الصحة في بلاغها اليومي حول تطور الوضع الوبائي بالبلاد اليوم الاثنين 24 جانفي 2022 أن نسبة التحاليل الإيجابية بلغت بتاريخ 22 جانفي 33.75 بالمائة.

الإثنين, 24 كانون2/يناير 2022 07:07

شاب يطعن أربعة ركاب على متن المترو

علمت ياسمين نيوز أن شابا في نهاية العقد الثاني من عمره تعمد مساء الأحد طعن أربعة ركاب داخل احدى عربات المترو  على مستوى باب عليوة وذلك بواسطة سكين كبيرة الحجم قبل أن يتمكن أعوان شرطة النجدة من السيطرة عليه رغم محاولته الاعتداء عليهم.

ويستفاد من المعطيات المتوفرة أن حالة من الذعر سجلت داخل احدى عربات المترو رقم 6 على مستوى باب عليوة لتتحول الأمور الى تدافع بين الركاب للهروب الى خارج المترو، فتدخل أعوان شرطة النجدة الذين ضبطوا شابا بحالة هيجان بعد تعمده طعن أربعة ركاب بواسطة كبيرة الحجم كان يحملها معه وعند تقدم الأعوان منه حاول طعنهم بدورهم الا أنهم نحجوا في السيطرة عليه وافتكاك السكين منه.

وأفادت ذات المعطيات أنه تم نقل المعتدي مباشرة الى مقر الأمن بسيدي البشير حيث تم الشروع في الأبحاث معه للكشف عن دوافع ما أقدم عليه

الصفحة 85 من 169
اشترك في نشرتنا الإخبارية
Top
We use cookies to improve our website. By continuing to use this website, you are giving consent to cookies being used. More details…