|
فيزيون
فرنسا ترسل مساعدات طبية بقيمة 500 ألف أورو لتونس لمجابهة فيروس كورونا ومنح تونس 100 مليون أورو كقسط أوّل لدعم الإصلاح الإقتصادي
وتم التطرق خلال هذا اللقاء إلى متانة العلاقات التونسية الفرنسية وعراقتها وضرورة تعزيز التعاون الثنائي القائم بين البلدين وتنويعه في شتى المجالات ولاسيما في ما يتعلق بمكافحة الإرهاب والتطرف.
وندد رئيس الدولة، بالعملية الإرهابية الأخيرة التي جدّت بفرنسا، معربا عن استنكاره الشديد لها، ودعا إلى اعتماد مقاربة جديدة ترتكز أساسا على معالجة الأسباب العميقة لهذه الظاهرة في كافة أنحاء العالم. وذكّر بأن تونس تعاني بدورها من مظاهر التطرف، مستنكرا في الآن نفسه من يقف وراء هؤلاء الذين يقومون بمثل هذه الأعمال التي لا يرتقي وصف للتعبير عن فضاعتها.
وعلى صعيد آخر، تم التطرق إلى الأوضاع في ليبيا حيث أشار رئيس الدولة إلى نجاح الدبلوماسية التونسية في احتضان حوار بين الفرقاء الليبيين في شهر نوفمبر المقبل وأكد على ضرورة أن يتولى الليبيون بأنفسهم البحث عن الحلول التي تعبر عن إرادة الشعب الليبي وحده. وأضاف أنه في حال وجود ضرورة لتتدخل دول أخرى فليس في هذه المرحلة، لأنه كلما زاد عدد المتدخلين ازدادت الأوضاع تعقيدا، معربا عن يقينه بقدرة الليبيين على اختيار ما يريدون.
وجدد رئيس الجمهورية تأكيده على أن تونس ترفض رفضا قاطعا تقسيم ليبيا، مبينا أن بلادنا، إلى جانب الشعب الليبي، هي من أكثر الدول تضررا من الوضع داخل القطر الليبي الشقيق.
وثمن رئيس الدولة دعم فرنسا لتونس معربا عن ارتياحه لتوقيع اتفاقيتين في إطار متابعة مخرجات زيارة الصداقة والعمل التي أداها إلى باريس في شهر جوان الماضي. كما تم التأكيد على مشروع مدينة الأغالبة الصحية ومشروع القطار ذي السرعة العالية اللذين تم التداول بشأنهما مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.
وتم التعرض أيضا خلال اللقاء إلى الاستعدادات الجارية لاحتضان جربة لقمة الفرنكوفونية في سنة 2021.
من جانبه، نوّه وزير أوروبا والشؤون الخارجية الفرنسي بالمستوى المتميز الذي بلغته علاقات الشراكة بين البلدين، معلنا عن إرسال بلاده، خلال الأيام القليلة القادمة، مساعدات طبية بقيمة 500 ألف أورو في إطار التعاون الثنائي لمجابهة جائحة "كورونا" وذلك فضلا عن استعدادها لتمويل بناء مستشفى في قفصة.
وأشار إلى الإمضاء، اليوم، على اتفاقيتين تتعلق الأولى بمنح تونس 100 مليون أورو كقسط أول من برنامج دعم السياسات الحكومية في مجال الإصلاح الاقتصادي، أما الثانية بقيمة 38 مليون أورو فترتبط بتعزيز تزويد منطقة تونس الكبرى بالمياه.
كما أشاد الوزير الفرنسي بنجاح التعاون بين البلدين في مجلس الأمن والمتمثل في المصادقة بالإجماع على قرار مجلس الأمن عدد 2532 حول مكافحة جائحة "كوفيد – 19"، داعيا إلى مواصلة التنسيق بين الجانبين حول أبرز القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك خاصة خلال فترة ترؤس تونس لهذا المجلس في جانفي 2021.
Vivo Energy souligne l’importance de l’amélioration continue de la sécurité
Tunis, le 22 octobre 2020 : Vivo Energy, le leader pan-africain de la distribution et du réseau de stations-service Shell, ainsi que des carburants et lubrifiants de la marque Engen, l’évènement avait pour thème : « La sécurité : les actions comptent ». Les équipes ont été invitées à réfléchir aux raisons de l’importance de la sécurité pour eux et à expliquer comment ils ont changé leurs comportements, leurs systèmes et leurs processus pour améliorer le HSSEQ sur leur lieu de travail. En juillet, Christian Chammas, le Président Directeur Général du Groupe, a invité tous les employés à envoyer des exemples d’initiatives d'amélioration de la sécurité. Près de 400 candidatures ont été envoyées, démontrant l'intérêt que portent les employés de Vivo Energy à la sécurité. Les équipes de direction de chacune des sociétés Vivo Energy ont ensuite sélectionné le meilleur exemple d’amélioration de la sécurité pour leur pays. Elles l’ont ensuite présenté et communiqué au Groupe, afin de démontrer comment « Les actions comptent » en matière de sécurité, dans le but d’encourager les collaborateurs à adopter ces initiatives d'amélioration du HSSEQ sur leurs propres lieux de travail. Grant Bairstow, Directeur du HSSEQ pour le Groupe Vivo Energy, a déclaré à propos de la Journée de la sécurité : « La sécurité est un élément essentiel qui fait partie intégrante de tout ce que nous faisons chez Vivo Energy. Elle demeure une priorité absolue dans l’ensemble de l’entreprise pour tout le personnel et tous les contractants. Étant donné que de nombreux employés sont en télétravail en raison de la COVID19 et qu’ils passent donc moins de temps sur leur lieu de travail, il est particulièrement important que la Journée de la sécurité 2020 communique avec les employés sur les thèmes du HSSEQ. » Outre le partage par les employés de leurs initiatives d’amélioration de la sécurité, chaque pays a développé un programme d'activités pour rappeler à ses employés de se concentrer sur le HSSEQ, dont le point culminant a été une série d’évènements principalement virtuels mais aussi présentiels cette semaine. Vivo Energy Tunisie a organisé un évènement virtuel qui a duré deux heures avec des présentations, des live streaming à partir des différents sites opérationnels où tous ceux et celles qui y ont contribué à l’amélioration concrète de la sécurité ont été reconnus sous les yeux bienveillants de leurs collègues connectés sur l’évènement. Toutes les conditions étaient réunies pour faire de la journée de la sécurité 2020 de Vivo Energy Tunisie, un évènement exceptionnel réunissant pour la première fois plus de 145 collaborateurs basés sur toutes les différentes régions de la Tunisie, simultanément ! M. Mohamed Bougriba, Directeur Général Vivo Energy Tunisie a déclaré : « Nous avons pour ambition ultime de développer une culture de la sécurité de classe mondiale, dans le cadre de laquelle le HSSEQ est entièrement intégré aux méthodes de travail de toutes les parties prenantes de Vivo Energy Tunisie. Alors que la sécurité est intégrée à l’ensemble de la société, notre Journée annuelle de la Sécurité est un moment privilégié permettant à toutes nos équipes de prendre le temps de réfléchir sur les raisons de l’importance de l’action et de partager avec tous les actions mises en place afin d’atteindre notre objectif « Zéro Accident » : ne pas nuire aux personnes et minimiser l’impact sur l'environnement. »
La priorité de Vivo Energy est, et a toujours été, la santé et la sécurité de nos employés, de nos clients et des communautés dans lesquelles nous exerçons nos activités. Cette priorité est d’autant plus difficile à réaliser dans le cadre de la COVID-19 qui a impacté le monde entier cette année. Bairstow a conclu au sujet de la réponse HSSEQ de Vivo Energy à la pandémie de COVID-19 : « Dès le début de la pandémie de COVID-19, nous avons agi rapidement et de manière décisive, mettant en œuvre dans l’ensemble de Vivo Energy une série de mesures de prévention et de protection en matière de santé et de sécurité. En tant que fournisseur de produits essentiels pour nos marchés, nous avons maintenu l’approvisionnement, que ce soit dans notre réseau de stations-service ou pour nos clients commerciaux. Nous continuons à veiller à ce que les équipements appropriés de protection individuelle soient disponibles. Nous poursuivons le dépistage, les procédures de nettoyage et la fourniture d’installations dans nos stations-service et nos dépôts pour limiter le risque d’infection. » Vivo Energy poursuit ses efforts pour atteindre ses objectifs en terme de HSSEQ, afin de continuer à progresser et d’être encore et toujours la société d'énergie la plus respectée d'Afrique
حمام الأنف- بنعروس/ الكشف عن شبكة مختصة في التحيل والقبض على أحد عناصرها
إثر تقدم شخص إلى مقر مركز الأمن الوطني بحمام الأنف معلما عن تعرضه إلى عملية تحيل من قبل شخص عمد إلى التغرير به وذلك بإيهامه بالتوسط لفائدته للحصول على عقد عمل بإحدى الدول الأوروبية والإقامة بصفة قانونية بها مقابل تمكينه من مبلغ مالي قدره 12 ألف دينار.
تعهد أعوان وإطارات مركز الأمن الوطني بحمام الأنف بالبحث في الموضوع وبتعميق التحريات أمكن لهم في مرحلة أولى تحديد هوية المظنون فيه و بعد نصب كمين محكم له من خلال إيهامه بالتوسط لشخص ثان في ذات المجال، تم بتاريخ 19 أكتوبر 2020 القبض عليه (53 سنة).
بالتحري معه على مستوى الوحدة الأمنية المذكورة، اعترف بما نُسب إليه مفيدا أنه تولّى تكوين وفاق إجرامي رفقة شخص آخر (تم إدراجه بالتفتيش) قصد سلب الأشخاص الراغبين في الهجرة إلى الخارج أموالهم باستعمال الحيلة.
بمراجعة النيابة العمومية، أذنت بالاحتفاظ به من أجل "التحيل" ومواصلة الأبحاث قصد الكشف عن ضلوعه في عمليات تحيل مماثلة.
باردو- تونس/ القبض على 03 أشخاص من أجل الاعتداء بالعنف والتهديد
إثر ورود معلومات على منطقة الأمن الوطني بباردو خلال الليلة الفاصلة بين يومي 19 و20 أكتوبر 2020، مفادها تعرض شخص إلى الاعتداء بالعنف الشديد من قبل مجهولين، تحولت الوحدات الأمنية على عين المكان حيث تم ضبط شخص بالقرب من مكان الواقعة بحالة سكر مطبق.
بسماع المتضرر أفاد بأنه أثناء عودته إلى مقر سكناه بجهة باردو استوقفه 04 أشخاص كانوا على متن شاحنة نقل خفيف حيث طلب منه أحدهم (الشخص الذي تم ضبطه بالقرب من مكان الواقعة) تمكينه من سجائر وبإعلامه كونه لايدخن تولّى تهديده بواسطة عصا والاعتداء عليه لفظيا وماديا بتمزيق قميصه ولكمه والاعتداء على سيارته، كما تولّوا سلبه مبلغا ماليا قدره 60 دينارا ، ليقوم شخص ثان بالاعتداء ماديا على مرافقه.
وبتكثيف الدوريات، أمكن للوحدات المذكورة ضبط الشاحنة كان على متنها طرفين ضالعين في عملية الاعتداء اللذان أفادا بانهما اعترضا صديقهم (المعتدي) صدفة ووجداه على خلاف مع شخصين وتدخّلا قصد فض الخلاف نافيان تورطهما في عملية الاعتداء.
بعرض المظنون فيهم على المتضررين، أمكن لهم التعرف عليهم مؤكدين ضلوعهم جميعا في عملية الاعتداء.
بمراجعة النيابة العمومية، أذنت بالاحتفاظ بأحدهم واتخاذ الإجراءات القانونية في شان البقية من أجل "التهديد بما يوجب عقابا جنائيا والسلب باستعمال العنف والسكر الواضح والإضرار بملك الغير الخاص والاعتداء بالعنف الشديد" وتحرير محاضر في مخالفة قانون حضر الجولان في شأن الجميع.
باب البحر- تونس/ القبض على مروجي مخدرات وحجز أكثر من 600 قرصا مخدرا
بناءً على معلومات وبعد مراجعة النيابة العمومية، داهمت يوم 19 أكتوبر 2020 فرقة الشرطة العدلية بمنطقة الأمن الوطني بباب البحر مقر إقامة أحد مروجي المخدرات بالعاصمة حيث تم القبض عليه (56 سنة) وحجز 621 قرصا مخدرا من مختلف الأنواع ومبلغا ماليا قدره 116 دينار.
وبناءً على الأبحاث المجراة مع المعني والتي تبيّن على إثرها علاقته بشخص ثان من مروجي المخدرات، تمكنت ذات الوحدات من القبض عليه (42 سنة، من ذوي السوابق العدلية في المجال) وحجزت لديه 14 قرص مخدر ومبلغا ماليا قدره 40 دينار.
بالتحري معهما، اعترفا باندماجهما في مجال ترويج الأقراص المخدرة وبأن المبالغ المالية المحجوزة من عائدات الترويج.
بمراجعة النيابة العمومية، أذنت بالاحتفاظ بهما من أجل جرائم المخدرات.
انتهاز الازمة لمراكمة الارباح: جريمة
لئن مثلت جائحة الكوفيد 19 فرصة لتعميق التضامن داخل المجتمعات واعلاء القيم الإنسانية فإن شكلت لدى البعض فرصة للتنصل من التزاماته ومجالا أوسع لاستغلال ومراكمة الثروة بطرق انتهازية ودون رادع قانوني وأخلاقي . وأمام تواتر الشهادات من مواطنين/ات تعرض ذووهم إلى الإصابة بفيروس كوفيد 19 حول اساليب التعامل اللاانسانية لعديد من المصحات الخاصة من ارتفاع وتضخيم للفواتير وطلب ضمان مشط في وضعيات استثنائية تتطلب وقتا لتوفير الضمان وسرعة في التدخل الطبي وغياب الشفافية في اعلام أهالي المرضى وإدخال الهلع احيانا حول وضعيتهم الصحية لتبرير التكلفة المادية الباهضة.
لقد حضي هذا القطاع بدعم حكومي خلال سنوات وامتيازات مالية وحبائية إضافة إلى استفادته من خريجي التعليم العمومي ممن أنفقت المجموعة الوطنية اموالا طائلة في تكوينهم واليوم في الوقت الذي تظهر الحاجة الماسة في هذه الظروف الصعبة إلى تكاتف جميع شرائح المجتمع من أفراد ومؤسسات من أجل حماية الأرواح والمجتمع تمعن عديد المصحات الخاصة في استغلال الظروف غير عابئة بالازمة وتبعاتها وسط صمت رسمي على هذه الانتهاكات.
ان المنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية
يعبر عن سخطه إزاء التجاوزات الخطيرة لعديد المصحات في التعامل مع مرضى كوفيد 19 دون رادع أخلاقي او قانوني.
يعتبر ان انقاذ الأرواح هو الاولوية على تكديس الأرباح بانتهاز ما يمر به المجتمع من أزمة صحية وضعف لأداء أجهزة الدولة
يدعو للتسخير الجزئي لامكانيات المصحات الخاصة لمواجهة الوباء وتسخيرها كليا في الجهات الموبوءة
يعتبر ان لا مفر من الاسئناس بتجارب دول عديدة أثناء الازمة في التسخير الكامل لامكانيات القطاع الخاص للصحة لمعاضدة مجهود القطاع العمومي
يدعو الهياكل الرقابية لممارسة مهامها للتدقيق في أداء المصحات الخاصة خلال الازمة من حيث الخدمات الصحية ومن حيث الفوترة
يجدد ثقته في ان القطاع الصحي العمومي هو ضمانة المجتمع في هذه الازمة شرط توفر الارادة السياسية لتوفير الامكانيات البشرية والمادية للارتقاء بادائه
المنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية
الرئيس عبدالرحمان الهذيلي
البنك الدولي يستجيب لطلب تونس بأن تكون من البلدان الأوائل في الإستفادة من الدعم الخاص بتلاقيح COVID-19
شارك وزير الاقتصاد والمالية ودعم الإستثمار بصفته محافظ الجمهورية التونسية في البنك الدولي، السيد علي الكعلي في الاجتماعات السنوية لمجموعة البنك الدولي وصندوق النقد الدولي المنعقدة بواشنطن من 15 إلى 21 أكتوبر الجاري وذلك عبر تقنية التواصل عن بعد.
وقد شارك الوزير في جلسة الإفتتاح الرسمي للإجتماعات السنوية إلى جانب مشاركته في باقي الإجتماعات المبرمجة.
كما كان لوزير الاقتصاد والمالية ودعم الاستثمار اجتماع مع نائب رئيس البنك السيد فريد بالحاج وثلة من كبار مسؤولي البنك المكلفين بعدد من القطاعات، تناول بالخصوص الوضع الاقتصادي في تونس وما يواجهه من صعوبات وتحديات خاصة في ضوء التداعيات المتواصلة للأزمة الصحية العالمية،معربا عن حرص تونس لمزيد تعزيز التعاون مع مجموعة البنك الدولي، خاصة في هذا الظرف من خلال مواصلة الدعم سواء بالنسبة لتمويل المشاريع التنموية أو لدعم الميزانية.
وعبر السيد علي الكعلي بالمناسبة عن ارتياحه لاستجابة البنك لطلب تونس الخاص بإدراجها ضمن البلدان الأوائل التي ستستفيد من الدعم الذي تم تخصيصه لاقتناء التلاقيح الضرورية لوباء COVID-19 مباشرة عند الانطلاق في تسويقه.
وأكد السيد فريد بالحاج بالمناسبة، على دقة الأوضاع الاقتصادية في العالم جراء تواصل الأزمة الصحية العالمية، مبرزا أن البنك سيعمل على مساعدة البلدان الأعضاء وخاصة منها البلدان النامية في مجابهة هذه التداعيات، مشيرا أنه تم إدراج تونس ضمن البلدان العشر الأوائل للحصول على الدعم المخصص لاقتناء تلاقيح COVID-19.
كما أعرب عن استعداد البنك الدولي لمواصلة توفير المساندة الضرورية لتونس ومرافقتها في تنفيذ برامجها الإصلاحية بما يساعدها على مجابهة الصعوبات القائمة ووضع الأسس الضرورية والناجعة لانتعاشة اقتصادية تدريجية.
وفي الندوة المخصصة للتباحث حول "الآفاق الاقتصادية لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا"، تطرق الوزير إلى أبرز ملامح البرنامج الإصلاحي الذي تمّ إقراره بهدف دفع النشاط الاقتصادي والرفع من نسق النمو، مؤكدا على أهمية تكثيف التعاون وتعزيز التضامن خاصة في هذا الظرف الدقيق الذي تمر به سائر بلدان العالم ومن ذلك تونس جراء تواصل الأزمة الصحية العالمية وما خلفته من انعكاسات سلبية على الأوضاع الاقتصادية والمالية والاجتماعية، بالخصوص، مشيرا في هذا السياق أن تونس تعوّل في هذا التمشي الإصلاحي على إمكانياتها وجهودها الذاتية وعلى دعم شركاءها وفي مقدمتهم البنك الدولي.
رئيس الحكومة يأذن لكافة الولاة باعلان حظر الجولان بجهاتهم انطلاقا من يوم الغد
أشرف رئيس الحكومة هشام مشيشي صباح اليوم الاثنين 19 أكتوبر 2020 بقصر الحكومة بالقصبة على جلسة عمل بحضور وزير الداخلية وعدد من القيادات الأمنية العليا.
وتم التطرق خلال هذه الجلسة إلى الوضع الأمني بالبلاد والاحداث التي عرفتها مدينة الشابة اثر القرارات الاخيرة للجامعة التونسية لكرة القدم، ومدى امتثال المواطنين لاجراءات حظر الجولان.
كما اطلع رئيس الحكومة خلال هذه الجلسة على سير الأبحاث في حادثة كشك سبيطلة مؤكدا على ضرورة تطبيق القانون ومحاسبة كل من ثبت تورطه.
وأذن رئيس الحكومة هشام مشيشي لكافة الولاة باعلان حظر الجولان بجهاتهم انطلاقا من يوم الغد الثلاثاء 20 أكتوبر 2020.
مصالح الديوانة تحجز 29 هاتف ذكي بحوزة عونين تابعين لإحدى الشركات بمطار تونس قرطاج.
تمكنت مصالح الديوانة بمطار تونس قرطاج مساء أمس الأحد 18أكتوبر 2020 من احباط محاولة تهريب 29 هاتف جوال ذكي بلغت قيمتها 106.500 دينار تم ضبطها بحوزة عونين يعملان بإحدى شركات الخدمات التابعة للمطار.
و قد تعمد المشتبه فيهما اخفاء البضاعة المهربة داخل شاحنة إدارية تابعة للشركة كانت تتنقل بساحة إيواء الطائرات.
و بالتحري معهما افادا بأنهما تسلما الهواتف الجوالة من قبل زملاء لهما تابعين لنفس الشركة كانوا على متن الطائرة القادمة من مدينة مونتريال.
تم تحرير محضر حجز في الغرض و إحالة الملف إلى إدارة الأبحاث الديوانية لمواصلة التحريات.
Coronavirus : pourquoi l'Allemagne s'en sort mieux que nous
Face à l'épidémie, les Allemands n'ont pas eu de recette magique. Certaines caractéristiques socio-démographiques ont joué en leur faveur, mais ils se sont surtout mobilisés plus rapidement pour briser les chaînes de transmission. Chanceux au départ, ils ont su garder leur temps d'avance sur le virus
Berlin, Francfort, Cologne : les grandes villes allemandes ont décidé de serrer la vis : tous les commerces devront fermer leurs portes entre 23 heures et 6 heures. L'heure est grave, il faut bouter le coronavirus hors les murs. Cependant, vu de France, on ne tremble pas pour les Allemands, qui ont enregistré 33 contaminations pour 100.000 habitants en deux semaines, quand les Français en détectaient 245 pour 100.000, selon le Centre européen de prévention et de contrôle des maladies. Même si l'épidémie rebondit dans les deux pays, depuis le début de l'année, nos voisins ont eu 1,7 décès pour 1 million d'habitants, versus 13,8/1 million dans l'Hexagone