jasminsnews - فيزيون
فيزيون

فيزيون

ياسمين نيوز: رضا الزعيبي

انعقدت صباح اليوم الجمعة 27 نوفمبر 2020، جلسة عمل وزارية مشتركة بين وزير التجارة وتنمية الصادرات، #السيد_محمد_بوسعيد ووزير النقل واللوجستيك، #السيّد_معز_شقشوق، خصصت للتباحث في مسألة تأخر رفع الحاويات التابعة للديوان التونسية للتجارة والانعكاسات المنجرة عن هذا التأخير.
وأكّد وزير التجارة وتنمية الصادرات على ضرورة تقليص مدة مكوث الحاويات بالميناء على أن يتم الترفيع في نسق رفعها لتلافي التراكمات التي تخلّ بنظام العمل والتفريغغ والتزويد.
كما دعا إلى تخصيص فضاء بالميناء للديوان التونسي للتجارة يمكنه من التصرّف السريع في السلع المورّدة وتلافي غرامات التأخير التي تكبّده خسائر مالية وتربك انتظامية تزويد السوق.
ومن جانبه، عبّر وزير النقل واللوجستيك عن كامل استعداد مصالح الوزارة والمؤسسات المشرفة عليها لمساندة عمل الديوان واتخاذ إجراءات استثنائية عاجلة قصد رفع جميع الحاويات المتراكمة منذ صائفة 2020 في ميناء رادس جراء تعطل العمل بسبب جائحة كوفيد-19.
واتفق الوزيران على تسريع وتيرة رفع الحاويات على نحو يسمح بتسريح كامل البضائع المتواجدة بالميناء والراجعة بالنظر للديوان التونسي للتجارة في أجل أقصاه 15 يوما ليتمّ الرجوع إلى النسق العادي لتسريح البضائع قبل نهاية السنة 2020.
وفي سياق آخر تمّ التطرق إلى مسألة الاستعداد للدورة القادمة للمجلس الأعلى للتصدير نظرا لدوره في النهوض بقطاع التصدير الذي يشكّل قاطرة للاقتصاد الوطني.

أعلنت وزارة النقل واللوجستيك ووزارة السياحة، اليوم 27 نوفمبر 2020، إعفاء المسافرين القادمين إلى البلاد التونسية على متن الرحلات المنتظمة في إطار رحلات منظمة ومؤطرة من شرط الخضوع إلى الحجر الصحي الذاتي لمدة 14 يوما من تاريخ الوصول إلى البلاد التونسية.

ويشترط ذلك الاستظهار بما يفيد حجز وخلاص رحلة سياحية منظمة و مؤطرة عن طريق متعهد رحلات.

وعند القيام بعملية التسجيل يجب الاستظهار بشهادة مخبرية تثبت النتيجة السلبية لاختبار فيروس كورونا، على ألاّ يتجاوز تاريخ نتيجة الاختبار 72 ساعة عند التسجيل للسفر باتجاه البلاد التونسية.

وقبل موعد رحلة القدوم باتجاه البلاد التونسية، يجب القيام بتعمير الإلكتروني للخانات المضمنة بالموضع التالي ” https://app.e7mi.tn”.

خلافا إلى ذلك، يجب تطبيق أحكام البروتوكول الصحي الصادر عن وزارة السياحة والصناعات التقليدية.

كما شدّدت الإدارة العامة للطيران المدني التابعة لوزارة النقل واللوجستيك شركات النقل الجوي التونسية والأجنبية على التقيد بهذه الأحكام.

أعلنت الشركة الوطنية لاستغلال و توزيع المياه، في بلاغ لها اليوم 27 نوفمبر 2020، عن انقطاع مياه الشرب بكل من منطقة المكار ولسودة التابعتين لمعتمدية سيدي بوزيد الشرقية ومدينة السبالة من ولاية سيدي بوزيد ومعتمدية بئر علي بن خليفة من ولاية صفاقس، بداية من منتصف الليلة.

على أن يتم استئناف تزويد هذه المناطق تدريجيا بمياه الشرب خلال الليلة الفاصلة بين يومي السبت 28 نوفمبر والأحد 29 نوفمبر 2020.

وأوضحت الشركة أنّ عملية انقطاع واضطراب التزود بمياه الشرب سببها القيام بأشغال ربط على قناة الجلب الرئيسية قطر 600 مم  في إطار تجديد شبكة الجلب على مستوى سبيطلة-سبالة أولاد عسكر.

تعلم وزارة الشؤون الثقافية عن اتخاذ إجراءات للتخفيف من التداعيات الاقتصادية والاجتماعية لجائحة كورونا على الفنانين والمبدعين والمشتغلين في الحقل الثقافي تتمثل فيما يلي:
- إسناد منح مساعدة ظرفية للمبدعين والعاملين بالحقل الثقافي تغطي فترة توقّف التظاهرات الثقافية والفنية خلال الموجة الثانية للجائحة على امتداد أشهر أكتوبر، نوفمبر وديسمبر 2020.
- تقدم مطالب الحصول على المساعدة المذكورة في أجل أقصاه يوم 4 ديسمبر وفق الصيغ المعلن عنها سابقا من قبل الوزارة.
- إسناد منح المساعدة الاستثنائية للأشخاص المعنويين (المؤسسات والفضاءات الثقافية) من حساب أموال المشاركة المسمى "دفع القطاع الثقافي ودعم الاستقرار والاقتصادي والاجتماعي والمتدخلين فيه".
- تشريك الهياكل المهنية وأهل الاختصاص في تقديم التصوّرات المستوجبة لهذا الظرف وفي متابعة مراحل إسناد المساعدات من قبل المؤسسة التونسية لحقوق المؤلف والحقوق المجاورة.

 

أعلنت وزارة الصحة، اليوم الخميس، تسجيل 1168 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد في تونس، إلى غاية 25 نوفمبر 2020.

 كما تمّ تسجيل 51 وفاة جديدة بالفيروس، وبلغ بذلك إجمالي عدد إصابات كورونا في تونس 92475، فيما بلغ عدد الوفيات 3034، وذلك وفق بلاغ الوزارة.

 

Olivier Poivre d’Arvor vient d’être nommé ambassadeur des pôles et des enjeux maritimes. Après Michel Rocard et Ségolène Royal, c’est un grand connaisseur, un amoureux, de la mer qui sera chargé de promouvoir une certaine idée, française et universelle, de la mer

Les enjeux maritimes sont en effet aujourd’hui plus que jamais stratégiques. Pour les Etats, les sociétés comme pour la planète. Enjeux croissant de puissance, de sécurité et de défense, enjeux territoriaux et de population, de routes, de transport et de commerce, de ressources énergétiques. Mais évidemment, réchauffement climatique oblige, enjeux environnementaux majeurs, scientifiques, technologiques, culturels, éducatifs. Face à cette « maritimisation » du monde et dans tous ces domaines, la France est un acteur central, disposant d’une vision globale et équilibrée

En étroite coordination avec Barbara Pompili, ministre de la Transition écologique et Annick Girardin, ministre de la Mer et en regroupant la mission des pôles et celle des océans, Jean-Yves Le Drian, ministre de l’Europe et des Affaires étrangères, a donc souhaité disposer d’une task force de réflexion, d’action et de négociation qui permette à notre pays, deuxième domaine maritime au monde, de se projeter de manière ambitieuse

Olivier Poivre d’Arvor, diplomate, homme de culture et écrivain, est familier des questions maritimes. Ministre plénipotentiaire, ambassadeur de France en Tunisie (2016-2020), directeur de France Culture (2010-2015), Olivier Poivre d’Arvor est depuis 2014 Président du Musée national de la Marine et, à ce titre, a engagé la rénovation de ce qui sera, à sa réouverture en 2022, le plus important musée maritime européen. En 2023, une grande exposition y sera consacrée au monde polaire

Ecrivain, marin, fondateur avec Pascal Lamy en 2018 du Forum mondial de la mer de Bizerte et de la Saison Bleue (Tunisie), Olivier Poivre d’Arvor a également publié avec Patrick Poivre d’Arvor une dizaine d’ouvrages sur l’aventure maritime, regroupés dans l’Odyssée des Marins (collection Bouquins, Robert Laffont)

 

يتم تطوير لقاحات كوفيد-19 حول العالم بسرعة قياسية، لكن لا يزال من غير الواضح إن كانت تلك اللقاحات، بمجرد الموافقة عليها، ستكون في متناول أولئك الذين يحتاجون إليها في كل مكان.

 

وفقًا لأحدث نسخة من مسودة منظمة الصحة العالمية للقاحات المرشحة لكوفيد-19، بتاريخ 12 تشرين الثاني/نوفمبر 2020، وصلت ثماني لقاحات قيد التجارب السريرية إلى المرحلة الثالثة، وهي المرحلة الفاصلة قبل إجازة اللقاح للاستخدام.[1] وقد ركزت العناوين الرئيسية العالمية على ثلاثة منها، تلك التي طورتها أوكسفورد أسترا-زينيكا (Oxford AstraZeneca) وفايزر بيونتيك (Pfizer BioNTech) ومودرنا (Moderna)، بالرغم من الحاجة لمزيد من البيانات حول تصميم ونتائج هذه التجارب السريرية.

 

 
تطوير اللقاح: صورة ناقصة؟
 
تتطلب هذه المنافسة العالمية الشرسة بين المطوّرين قراءة دقيقة من قبل الدوائر العلمية والجمهور، بغرض سد فجوات بالردّ على الأسئلة التي لم يتم الإجابة عليها. مع الأسف، يأتي إعلان المطورين عن أخبار اللقاحات من خلال البيانات الصحفية فقط – وليس من خلال نشر نتائج مفصلة للأبحاث – مما يترك أسئلة عديدة حول كيفية تأثير اللقاحات على مسار الوباء من دون إجابة.[2] على سبيل المثال، تم استبعاد بعض المجموعات الرئيسية من تجارب اللقاحات التي أجرتها أسترا-زينيكا ومودرنا وفايزر، وهي بالتحديد، الأطفال والمراهقين والمرضى الذين يعانون من نقص المناعة والنساء الحوامل أو المرضعات. إلى جانب ذلك، لم يتم تضمين عاملين هامين: الأول هو تقليل شدة كوفيد-19 من خلال الاستشفاء، والحاجة إلى وحدات العناية المركزة، أو الوفاة، والثاني هو  التغيرات التي تطرأ على انتقال عدوى الفيروس، أي درجة الانتشار من شخص لآخر.[3]
 
وقد ركزت إعلانات مطوري اللقاحات على الجوانب الإيجابية التي ينتظرها الجمهور مثل الفعالية والقدرة الإنتاجية. تم الإعلان عن فعالية لقاح أوكسفورد أسترا-زينيكا بنسبة تصل إلى 90٪،[4] كما أنه قلل من شدة المرض، وفقًا لموقع جامعة أكسفورد على الإنترنت.[5] وأعلنت شركة فايزر على موقعها الإلكتروني أن لقاحها يظهر فعالية بنسبة 95٪ ضد كوفيد-19 عبر اختلافات العمر والجنس والعرق، وأنها تتوقع إنتاج ما يصل إلى 50 مليون جرعة لقاح عالميًا في عام 2020 وما فوق إلى 1.3 مليار جرعة بنهاية عام 2021.[6] أمّا لقاح موديرنا، فقد أعلن عن فعاليته بنسبة 94.5٪،[7] وتتوقع الشركة شحن حوالي 20 مليون جرعة من لقاحها في الولايات المتحدة بحلول نهاية عام 2020، وستقوم بتصنيع ما بين 500 مليون إلى مليار جرعة على مستوى العالم في عام 2021.[8] وسوف تتقدم موديرنا، بحسب بيان صحفي لها، بطلب الحصول على تصريح استخدام في حالات الطوارئ من إدارة الغذاء والدواء الأمريكية في الأسابيع المقبلة.[9]
 
وتشكّل لوجستيات التلقيح مصدر قلق للدوائر البحثية والعيادية المتخصصة. فحسب موجز منظمة الصحة العالمية للقاحات كوفيد-19 المستهدفة ، يجب الوفاء بمعايير معيّنة، بما في ذلك قدرة اللقاح على تحمل درجات حرارة تخزين أعلى والحصول على ثبات حراري أعلى، لأن هذا من شأنه تعزيز توزيع اللقاح وتوافره بشكل كبير.[10] ومع أخذ ذلك في الاعتبار، يتم الترويج للقاح أوكسفورد أسترا-زينيكا على أنه يمكن تخزينه في "درجة حرارة الثلاجة" (2-8 درجة مئوية) وتوزيعه عبر مختلف أنظمة الرعاية الصحية.[11] في المقابل، يتطلب لقاح فايزر بيونتيك الحفظ في درجة شديد البرودة تصل إلى -70 درجة مئوية، مما قد يشكّل عقبة لوجستية في عدّة أماكن.[12]
 
 
هل ستنجح المبادرات العالمية للوصول للّقاح؟
 
أطلقت منظمة الصحة العالمية في نيسان/أبريل الماضي مبادرة لدعم تطوير الاختبارات والعلاجات واللقاحات المطلوبة عالميًا، تحت مسمى مبادرة تسريع إتاحة أدوات مكافحة كوفيد-19 (ACT Accelerator)، حيث يسعى قسم اللقاحات فيها، المسمى كوفاكس (COVAX)، إلى ضمان التوزيع العادل للقاحات في جميع البلدان بهدف توفير ملياري جرعة بحلول نهاية عام 2021.[13] وستتمتّع جميع البلدان المشاركة من خلال COVAX نظريًا، وبغض النظر عن مستوى الدخل أو القوة الشرائية، بإمكانية متساوية للوصول إلى هذه اللقاحات بمجرد تطويرها. بعبارة أخرى، يسعى نظام كوفاكس إلى تضمين جميع البلدان غير القادرة على تحمل تكاليف اللقاحات، من خلال تعزيز قوتها الشرائية ضمن منصة شراء واحدة.[14]
 
ورغم تمكّن المبادرة من تأمين التزامات تصل إلى 700 مليون دولار أمريكي، فإن البلدان المشاركة ذات الدخل المرتفع تفضل إبرام اتفاقيات شراء غير ملزمة داخل المنصّة، مما يسمح لها بإنهاء عقود الشراء، وهو خيار جذّاب للبلدان التي تسعى إلى اتفاقيات ثنائية مع منتجي اللقاحات، لكن ذلك يضع برنامج كوفاكس في خطر مالي، هذا بالإضافة إلى استمرار الغموض حول تسعير اللقاحات ضمن كوفاكس.
 
وعلى جبهة أخرى متعددة الأطراف، يشهد مجلس منظمة التجارة العالمية للجوانب المتعلقة بالتجارة لحقوق الملكية الفكرية (تريبس) دعوات من قبل البلدان النامية للتنازل عن حقوق الملكية الفكرية للتقنيات ذات الصلة بكوفيد-19 لضمان استجابة فعالة من خلال الوصول السريع إلى المنتجات الطبية بأسعار معقولة، بما في ذلك أدوات التشخيص واللقاحات والأدوية.[15] لسوء الحظ، يتم معارضة هذه المبادرة بل وحتى منعها من قبل الدول المتقدمة في منظمة التجارة العالمية، ولا سيما الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد الأوروبي واليابان وسويسرا.[16]
 
 
الوصول للقاحات، هل هو فقط للبلدان القادرة على تحمل تكاليفها؟
 
تتسارع مساعي البلدان ذات الدخل المرتفع لتأمين إمدادات اللقاح على المستوى الثنائي من خلال طلبات الشراء المسبقة، مما يقوض الجهود المتعددة الأطراف الجارية، وذلك من خلال إبرام الاتفاقيات قبل الإعلان عن نتائج المرحلة الثالثة من التجارب السريرية. على سبيل المثال، أبرمت حكومة المملكة المتحدة صفقات مع سبعة لقاحات مرشحة، وما مجموعه 340 مليون جرعة.[17] كما وقّعت صفقة مع أسترا-زينيكا لتوريد مليون جرعة من الأجسام المضادة لكوفيد-19 لحماية أولئك الذين لا يستطيعون تلقي اللقاح، مثل مرضى السرطان والمرضى الذين يعانون من نقص المناعة، وهي المرة الأولى التي تعتزم فيها المملكة المتحدة شراء منتج صيدلاني قبل إجازته سريريا.[18] كما وقعّت حكومة الولايات المتحدة اتفاقيات مع كل من مودرنا وفايزر لتوريد 100 مليون جرعة لقاح من كل شركة، بتكلفة 1.5 مليار دولار أمريكي و2 مليار دولار أمريكي على التوالي.
 
تتسارع التطورات كما تتداخل المصالح التجارية والسياسية على الساحة، فهل سيتمكن كل من يحتاج إلى اللقاح من الوصول إليه؟ الجواب لا يزال مبهمًا.
 
 
 
أكّد الدّكتور فوزي مهدي وزير الصحة خلال النّدوة الصحفيّة الدوريّة المنعقدة صباح اليوم الأربعاء 25 نوفمبر 2020 بقصر الحكومة بالقصبة والمخصّصة لمتابعة الوضع الوبائي لفيروس كورونا المستجدّ أنّ تونس في الفترة الماضية شهدت ارتفاعا لعدد الوفيات التّي بلغت منذ بداية ظهور هذه الجائحة 2935 حالة، داعيا مرضى كوفيد-19 إلى ضرورة التّواصل مع المستشفيات والمؤسّسات الصحّية للتّكفل بهم ورعايتهم في المراحل الأولى من المرض لتجنّب تعكّر حالتهم الصحّية.
ورغم تسجيل استقرار هام في عدد المرضى المقيمين بالمستشفيات، أشار وزير الصحّة أنّ 19 ولاية من ولايات الجمهوريّة مازالت فوق مستوى الإنذار وأنّ مواصلة تطبيق البروتوكولات الصحّية والالتزام التامّ بإجراءات الوقاية من شأنهما الحدّ من انتشار العدوى بالفيروس وأنّ لجانا قطاعيّة ستتولّى تقييم الوضع بكامل الدّقة لاتّخاذ الإجراءات المناسبة سواء بالتّمديد فيها أو رفعها.
كما بيّن الدكتور فوزي مهدي إنّنا نتوقّع حدوث ذروة جديدة لفيروس كورونا المستجدّ إذا تمّ التّراخي في تطبيق البروتوكولات الصحّية وعدم الالتزام بإجراءات الوقاية الفرديّة والجماعيّة خاصّة وأن 12 بالمائة فقط من التونسيين أصيبوا بهذا الفيروس، وإنّ تونس ستعمل على توفير التلاقيح ضدّ فيروس كورونا بصفة مجانيّة حال توفّر التّلاقيح في السوق العالميّة بهدف تلقيح 20 بالمائة من التّونسيين على الأقلّ في المرحلة الأولى خلال الثّلاثي الثّاني من السنة المقبلة مع إعطاء الأولويّة في البداية لكبار السنّ وحاملي الأمراض المزمنة وأعوان القطاع الصحّي.
الأربعاء, 25 تشرين2/نوفمبر 2020 19:09

وفاة الأسطورة دييغو مارادونا بسبب سكتة قلبية

أفادت وسائل إعلام أرجنتينية وفاة الأسطورة دييغو أرماندو مارادونا عن عمر يناهز 60 عامًا بسبب سكتة قلبية.

وأكدت التقارير أن الأسطورة الأرجنتيني أصيب بنوبة قلبية في منزله بعد أسبوعين فقط من مغادرته المستشفى حيث خضع لعملية جراحية في جلطة دماغية.

ونشرت صحيفة "كلارين" الأرجنتينية بعض الصور لسيارات الإسعاف خارج منزل مارادونا لنقله إلى عيادة أكثر تخصصًا، لكن أسطورة الكرة الأرجنتينية فارق الحياة، مساء اليوم.

تحادث رئيس الحكومة هشام مشيشي ظهر اليوم الثلاثاء 24 نوفمبر 2020 بقصر الحكومة بالقصبة مع رئيس الاتحاد التونسي للفلاحة والصيد البحري عبد المجيد الزّار.
وتناول اللقاء جملة من النقاط المتعلّقة بمتابعة مقرّرات 5 زائد 5 المتمثّلة في صندوق الجوائح وإعادة الأوامر الترتيبيّة ومستحقّات من تضرّروا من الجوائح الطبيعية.
وأفاد رئيس الاتحاد التونسي للفلاحة والصيد البحري أن التشغيل ورفع المطالب أمر مشروع لكن التعبير عن ذلك لا يكون بتعطيل انتاج المجمع الكيميائي وما انجرّ عنه فقدان الأسمدة ممّا عاد بالضّرر مباشرة على الانتاج والاقتصاد الوطني.
واعتبر الزّار أن قانون الماليّة المطروح لا يحمل روح التنمية خاصّة في الجانب الفلاحي منه وسيتمّ عقد اجتماع قريب للنّظر في قانون المالية وما يمكن ادراجه من تنقيحات.
الصفحة 95 من 169
اشترك في نشرتنا الإخبارية
Top
We use cookies to improve our website. By continuing to use this website, you are giving consent to cookies being used. More details…